ارجوا أن تشاركوا بهاذا الموضوع #1

[مليكة]

أريد أن اطرح هذا الموضوع للنقاش

في ظاهرة موجودة بكثرة بين الزوجين نراها في محيطنا الاوهي
في أي علاقة زوجية يجب أن يكون أولاد لما يطول الأمر ولاياتي الأولاد الكل متخوف من عند مين العيب هل من الزوج أو الزوجة...
الزوج ينكر ويقول لزوجة اذهبي أنت للكشف عند الدكتور لأنه مقتنع برجولته وعندما ينكشف الأمر ويعرف بأنه هو الغير القادر علي الإنجاب يحزن ويتمسك بزوجته لكي لتتركه لكن الزوجة بطبيعة الحال ليمكنها أن تطلب الطلاق لأنها تعرف بأنه أمر الله لكن لو انقلبت المعادلة وكانت الزوجة هي التي لتنجب فالزوج يسارع بالزواج دون مراعاة إحساس زوجته لان يريد أطفال لماذا هذا الفرق لماذا هو ليقنع ويترك الأمر لله سبحانه

 

[موح الليالي]

كل رجل يريد أن يرى ابناءه و أن يتمتع
بهذه النعمة و عندما يرى أن زوجته لا تنجب فأعتقد أنه لا من مشكلة أن يتزوج
مع حفظ كل تقدير و احترام و مكانه لزوجته الاولى و الحفاظ على مشاعرها
و ان كان العكس فمن حق المرأة أن تنفصل و لكن المرأة أكثر صبرا و تحملا
للعيش مع زوجها و يبقى أن النصيب و القدر هو الأساس
و لا تلوموا رجل تزوج على زوجته لأن الاولى لا تنجب
فالأطفال نعمة يشعر بها من لا يملكها
و الشراكة الزوجية علاقة يجب احترامها و تقديرها مهما كان​

 

[أسماء البرج]

صحيح أختي كلامك ....الرجل يتزوج على زوجته إذا أنجبت البنات فقط ولم تنجب الولد فما بالك إذا لم تنجب أبدا .

 

[رووفي]

الراجل ديما شرير :thumbdown:

مانيش عارف علاش هازين هذي النظرة علينا:crying:

ياك رانا نحبوكم و نسرفو عليكم و نباتو نهدرو معاكم في البورتابل :sneaky2:

 

[مروة]

عندك الحق
بارك الله فيك

 

[محمد العباسي]

السلام عليكم
كل رجل بطبعه يحب ترك الحامل لإسمه ( أي إسم العائلة ) فلا عجب في ذلك.
و لذلك شرع الله لعباده نكاح أربع, أما في قضية إذا كان العيب في الرجل و زوجته وفت له دون أن يكون لها ردت فعل فلأن ليس لها خيار في ذلك إذ تعي تماما أن الطلاق ليس في صالحة, و لو استبصرنا خياليا طبعا أن المرأة لها الحق في تعدد الأزواج لنفرت منه بدون تفكير.
لا أبرر خطأ الرجال في أن يهجروا زوجاتهم العواقر فذاك مقياس لعقلية كل رجل على حذى و لا يمكن أن يكون معروفا عند كل الرجال.
نسأل الله أن لا يبلينا و أن يتمم عقولنا كي لا نظلم ( بفتح النون ) و لا نظلم ( برفع النون )
شكرا مليااااااار
و يبقى هذا رأي شخصي يحتمل الخطأ و للبقية أقوال نسمع لها, آتونا بها من فضلكم​