خطر الاعلام الصهيوني .. اغضب كما تشاء

[ابن غرداية الباهية]

أحبتي أعضاء اللمـــــــــــــــــة
أرجو من حضراتكم قراءة هذه الأرقام بتمعن شديد ..
وبعدها أضيفوا ما شئتم من سخط أو غضب أو يأس
فكل هذا وارد
ليس ثمة شيء مؤثر اليوم مثل الاعلام ووسائله المتنوعة, المكتوبة والمسموعة .....الخ
وهذه بعض الأقوال والأرقام التي تؤكد هذا :
1= صرح الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة قائلا : وكالة الأنباء التلفزيونية ( سي .ان .ان) هي العضو رقم (6) في مجلس الأمن .
2= وقال شمعون بيريز رئيس الوزراء الاسرئيلي الأسبق وهو يتحدث عن الاعلام وسطوته قائلا :
لسنا نحن الذين سنغير العالم العربي, ولكن.. هذا الطبق الصغير هو الذي سيغير العرب -- يقصد صحن التقاط محطات البث التلفازي --
= تجمع معظم الاحصاءات :
بأن المواطن الأمريكي يتابع ما يحدث قي بلده وفي باقي أنحاء العالم من خلال نشرات الأخبار التي تشكل أهم مصدر اخباري بنسبة 85 بالمئة من الشعب الأمريكي .
هناك أربع شبكات تلفزيونية تشكل في مجموعها نسبة 95 بالمئة من الأخبار المحلية والعالمية
التي تجمع وتصور وتبث للأمريكي وهي :
$ = شبكة ال(سي .ان.ان.) وتملكها شركة تايم -وارنر والتي يرأسها
(جيرالد ليفين) وهو ( يهودي ) الأصل .
$$= شبكة ال ( اي.بي.سي ) وتملكها شركة والت ديزني التي يرأسها
(مايكل ايزنار) وهو(يهودي ) الأصل .
$$$= شبكة ال ( سي.بي.اس ) وتملها شركة وستنجهاوس ويرأس الشبكة (ايريك وابر) وهو يهودي الأصل .
$$$$= شبكة ال ( ان.بي.سي ) وتملكها جنرال اليكتريك ويرأس قطاع الأخبار فيها ( أندرو لاك ) وهو يهودي أيضا .
**********
هذه الأرقام تعني أن مئة بالمئة من القرار الخاص بالأخبار والتي تتحكم في 95% من الأخبار في أمريكا - ولها تأثير بالغ لنسبة 85 %من الشعب - أن يكون لليهود !!
لا يمكن أن تكون هذه مصادفة!!
هذا بالنسبة للاعلام المرئي - فماذا عن الاعلام المكتوب :
نجح اليهود في السيطرة عليها وامتلاك أكبر ثلاث مؤسسات صحفية أمريكية مؤثرة - وهذه الصحف هي :
1) نيويورك تايمز :
التي تعتبر الصحيفة الأولى الموجهة لنبض المجتمع الأمريكي والمعبرة عن ثقافته - وهذه يتولى رئاستها ( آرثر أوكس سالزبرج) وهو يهودي
واضافة الى الصحيفة اليومية الهامة - فان مؤسسة نيويورك تايمز تمتلك أيضا
(36) صحيفة يومية أخرى - و (12) مجلة هامة - و( 3 ) شركات لطباعة الكتب - كما تقوم بتزويد (500) صحيفة يومية بالأخبار.
2) واشنطن بوست :
وهي الصحيقة السياسية الأولى في أمريكا - ويقرؤها معظم صانعي القرار ابتداء من البيت الأبيض وحتى ممثلي الكونجرس الأمريكي - وقد اشترى ( ايجين ماير) وهو يهودي - اشترى هذه الصحيفة عام 1933
ولا تزال مملوكة لعائلته - وتملك الحصة الكبرى فيها احدى حفيداته وهي ( كاثرين ماير) يهودية طبعا .
3) وول ستريت جورنال :
وهي صحيفة المال والتجارة - ويقرؤها السياسيون ورؤساء الشركات وو و وأصحاب رؤوس الأموال في أمريكا وفي كثير من بقاع العالم - وتعتبر من أكثر الصحف انتشارا - حيث يطبع منها 2,1 مليون نسخة يوميا - وهي مملوكة لشركة داو جونز التي يرأسها ( بيتر كان ) وهو يهودي وتصدر المؤسسة ( 24 ) صحيفة يومية وأسبوعية أخرى .
*****
أما المجلات الأسبوعية فنجد أن أهمها على الساحة السياسية مملوك تماما لليهود.. وهذه المجلات هي :
1) مجلة التايم -
وهذه توزع 4,1 مليون نسخة اسبوعيا وتملكها تايم وارنر التي يرأسها (جيرالد ليفين ) وهو يهودي.
2) مجلة نيوز ويك -
وتوزع 2,3 مليون نسخة اسبوعيا وهي مملوكة للواشنطن بوست التي ترأسها كاثرين ماير اليهودية .
3) مجلة ( يو .اس نيوز )
وتوزع 2,3 مليون نسخة اسبوعياً ويملك أغلب أسهمها
ويرأسها ( مارتينمر زوكرمان) اليهودي .
****
أما عن دور النشر فحدث ولا حرج - فاليهود في أمريكا يمتلكون مئات دور النشر في كل المجالات - ولكن عند البحث عن أكبرها نجد أنها ملك اليهود .
لذلك ليس غريبا أن نشاهد هذا التواطؤ العلامي الذي يشوه حقائق الصراع العربي الاسرائيلي في كل بقاع العالم الاسلامي- وطرحها بصورة تخدم التوجهات الغربية واليهودية .
المليونير اليهودي ( روبرت مردوخ) الذي أدرك أهمية وخطورة وسائل الاعلام
في التأثير والتحدي الحضاري- لذا اتجه الى توظيف واستثمار التكنولوجيا الاعلامية لخدمة أغراضه اليهودية - اذ قام ببناء امبرطورية ضخمة تشمل نصف سكان العالم تقريبا - وذلك عندما وقع صفقة بقيمة (350)مليون جنيه استرليني مع رجل الأعمال ( لي كاشينج ) لشراء ( هاتشفيجن) لشبكات الأقمار الصناعية في آسيا لتنهض هذه الشركة بتشغيل نظام (ستار) التلفزيوني عبر الأقمار الصناعية - والذي يعد مجاله الأوسع في العالم - حيث يصل الى (38) بلدا آسيويا تمتد من الخليج الى أندونيسيا
واعلامنا ماذا يفعل ؟؟
بالمختصر :
( أمة محمد صارت أمة مهند) !!!!!على حد قول أحمد قنديل​

 

[المنتصر بالصمد]

أحبتي أعضاء اللمـــــــــــــــــة
أرجو من حضراتكم قراءة هذه الأرقام بتمعن شديد ..
وبعدها أضيفوا ما شئتم من سخط أو غضب أو يأس
فكل هذا وارد
ليس ثمة شيء مؤثر اليوم مثل الاعلام ووسائله المتنوعة, المكتوبة والمسموعة .....الخ
وهذه بعض الأقوال والأرقام التي تؤكد هذا :
1= صرح الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة قائلا : وكالة الأنباء التلفزيونية ( سي .ان .ان) هي العضو رقم (6) في مجلس الأمن .
2= وقال شمعون بيريز رئيس الوزراء الاسرئيلي الأسبق وهو يتحدث عن الاعلام وسطوته قائلا :
لسنا نحن الذين سنغير العالم العربي, ولكن.. هذا الطبق الصغير هو الذي سيغير العرب -- يقصد صحن التقاط محطات البث التلفازي --
= تجمع معظم الاحصاءات :
بأن المواطن الأمريكي يتابع ما يحدث قي بلده وفي باقي أنحاء العالم من خلال نشرات الأخبار التي تشكل أهم مصدر اخباري بنسبة 85 بالمئة من الشعب الأمريكي .
هناك أربع شبكات تلفزيونية تشكل في مجموعها نسبة 95 بالمئة من الأخبار المحلية والعالمية
التي تجمع وتصور وتبث للأمريكي وهي :
$ = شبكة ال(سي .ان.ان.) وتملكها شركة تايم -وارنر والتي يرأسها
(جيرالد ليفين) وهو ( يهودي ) الأصل .
$$= شبكة ال ( اي.بي.سي ) وتملكها شركة والت ديزني التي يرأسها
(مايكل ايزنار) وهو(يهودي ) الأصل .
$$$= شبكة ال ( سي.بي.اس ) وتملها شركة وستنجهاوس ويرأس الشبكة (ايريك وابر) وهو يهودي الأصل .
$$$$= شبكة ال ( ان.بي.سي ) وتملكها جنرال اليكتريك ويرأس قطاع الأخبار فيها ( أندرو لاك ) وهو يهودي أيضا .
**********
هذه الأرقام تعني أن مئة بالمئة من القرار الخاص بالأخبار والتي تتحكم في 95% من الأخبار في أمريكا - ولها تأثير بالغ لنسبة 85 %من الشعب - أن يكون لليهود !!
لا يمكن أن تكون هذه مصادفة!!
هذا بالنسبة للاعلام المرئي - فماذا عن الاعلام المكتوب :
نجح اليهود في السيطرة عليها وامتلاك أكبر ثلاث مؤسسات صحفية أمريكية مؤثرة - وهذه الصحف هي :
1) نيويورك تايمز :
التي تعتبر الصحيفة الأولى الموجهة لنبض المجتمع الأمريكي والمعبرة عن ثقافته - وهذه يتولى رئاستها ( آرثر أوكس سالزبرج) وهو يهودي
واضافة الى الصحيفة اليومية الهامة - فان مؤسسة نيويورك تايمز تمتلك أيضا
(36) صحيفة يومية أخرى - و (12) مجلة هامة - و( 3 ) شركات لطباعة الكتب - كما تقوم بتزويد (500) صحيفة يومية بالأخبار.
2) واشنطن بوست :
وهي الصحيقة السياسية الأولى في أمريكا - ويقرؤها معظم صانعي القرار ابتداء من البيت الأبيض وحتى ممثلي الكونجرس الأمريكي - وقد اشترى ( ايجين ماير) وهو يهودي - اشترى هذه الصحيفة عام 1933
ولا تزال مملوكة لعائلته - وتملك الحصة الكبرى فيها احدى حفيداته وهي ( كاثرين ماير) يهودية طبعا .
3) وول ستريت جورنال :
وهي صحيفة المال والتجارة - ويقرؤها السياسيون ورؤساء الشركات وو و وأصحاب رؤوس الأموال في أمريكا وفي كثير من بقاع العالم - وتعتبر من أكثر الصحف انتشارا - حيث يطبع منها 2,1 مليون نسخة يوميا - وهي مملوكة لشركة داو جونز التي يرأسها ( بيتر كان ) وهو يهودي وتصدر المؤسسة ( 24 ) صحيفة يومية وأسبوعية أخرى .
*****
أما المجلات الأسبوعية فنجد أن أهمها على الساحة السياسية مملوك تماما لليهود.. وهذه المجلات هي :
1) مجلة التايم -
وهذه توزع 4,1 مليون نسخة اسبوعيا وتملكها تايم وارنر التي يرأسها (جيرالد ليفين ) وهو يهودي.
2) مجلة نيوز ويك -
وتوزع 2,3 مليون نسخة اسبوعيا وهي مملوكة للواشنطن بوست التي ترأسها كاثرين ماير اليهودية .
3) مجلة ( يو .اس نيوز )
وتوزع 2,3 مليون نسخة اسبوعياً ويملك أغلب أسهمها
ويرأسها ( مارتينمر زوكرمان) اليهودي .
****
أما عن دور النشر فحدث ولا حرج - فاليهود في أمريكا يمتلكون مئات دور النشر في كل المجالات - ولكن عند البحث عن أكبرها نجد أنها ملك اليهود .
لذلك ليس غريبا أن نشاهد هذا التواطؤ العلامي الذي يشوه حقائق الصراع العربي الاسرائيلي في كل بقاع العالم الاسلامي- وطرحها بصورة تخدم التوجهات الغربية واليهودية .
المليونير اليهودي ( روبرت مردوخ) الذي أدرك أهمية وخطورة وسائل الاعلام
في التأثير والتحدي الحضاري- لذا اتجه الى توظيف واستثمار التكنولوجيا الاعلامية لخدمة أغراضه اليهودية - اذ قام ببناء امبرطورية ضخمة تشمل نصف سكان العالم تقريبا - وذلك عندما وقع صفقة بقيمة (350)مليون جنيه استرليني مع رجل الأعمال ( لي كاشينج ) لشراء ( هاتشفيجن) لشبكات الأقمار الصناعية في آسيا لتنهض هذه الشركة بتشغيل نظام (ستار) التلفزيوني عبر الأقمار الصناعية - والذي يعد مجاله الأوسع في العالم - حيث يصل الى (38) بلدا آسيويا تمتد من الخليج الى أندونيسيا
واعلامنا ماذا يفعل ؟؟
بالمختصر :​

( أمة محمد صارت أمة مهند) !!!!!على حد قول أحمد قنديل​

هل تقصد حمدي قنديل الإعلامي المصري المعروف ، مثله معجب باليهود وبالغرب عموما ولا أحد طلب منه أن يكون من امة محمد .
بالنسبة لوسائل الإعلام العالمية فاليهود عملوا ومنذ زمن على الإستحواذ عليها لكن ذلك لايغير من الحق شيئا فالباطل مهما غنى فصوته نشاز يصم الآذان ولا يمكن للحقيقة أن تطمس للأبد وأمة محمد لم ولن تموت فلا يفرح كثيرا حمدي قنديل أو حسنين هيكل وامثالهما من عبيد اليهود والغرب.