sumaiah2006
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 21 ماي 2007
- المشاركات
- 268
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 7
لندن (ا ف ب) - اظهرت دراسة نشرت الاربعاء ان النروج تعتبر البلد الاكثر امنا في العالم فيما صنف العراق على انه الاخطر مشيرة الى ان اليابان بين الدول التي تتصدر اللائحة فيما يظهر في اواخر الترتيب روسيا واسرائيل ولبنان والسودان.
وصنفت دراسة "غلوبال بيس انديكس" (مؤشر السلام العالمي) التي نشرت قبل اسبوع من اجتماع مجموعة الثماني في المانيا 121 دولة من الجزائر وصولا الى زيمبابوي استنادا الى عوامل تشمل مستويات العنف والجريمة المنظمة والانفاق العسكري.
وفيما حلت معظم الدول الاوروبية بما يشمل بريطانيا في المراتب العليا جاءت الولايات المتحدة في المرتبة ال96 فيما حلت روسيا في المرتبة ال118.
وقال ستيف كيليليا الذي اشرف على الدراسة من "ايكونوميست انتليجنس يونيت" التابعة لمجلة الايكونوميست ان ذلك "يعتبر بمثابة تنبيه لقادة العالم".
واضاف ان "دولا مثل اليابان والمانيا يمكنها ان تقدم الامل والتفاؤل لدول ظهرت في اخر ترتيب اللائحة بانه يوجد نور في نهاية النفق المظلم".
ونال هذا المؤشر دعم شخصيات دولية مثل الدالاي لاما وديسموند توتو والرئيس الاميركي السابق جيمي كارتر والخبير الاقتصادي جوزف ستيغليتز وكلهم جائزون جائزة نوبل للسلام.
واظهرت الدراسة ان الدول الصغيرة والمستقرة التي تشكل جزءا من تكتلات اقليمية مثل دول الاتحاد الاوروبي ال27 تعتبر اكثر امنا. واضافت ان مستوى الدخل والتعليم يعتبران من العوامل التي تؤثر على تشجيع السلام.
وقال كيليليا "اعتقد انه يوجد رابط بين السلام ومدى ثراء الدول وبالتالي فان الاعمال تلعب دورا اساسيا في السلام".
واعتبر الدالاي لاما ان اطلاق هذا المؤشر قد يكون اداة مفيدة في يد صانعي السياسة.
واول عشر دول في اللائحة هي على التوالي: النروج ونيوزيلندا والدنمارك وايرلندا واليابان وفنلندا والسويد وكندا والبرتغال والنمسا.
اما اخر عشر دول على اللائحة من المرتبة 112 وحتى 121 فهي على التوالي: انغولا وساحل العاج ولبنان وباكستان وكولومبيا ونيجيريا وروسيا واسرائيل والسودان والعراق
وصنفت دراسة "غلوبال بيس انديكس" (مؤشر السلام العالمي) التي نشرت قبل اسبوع من اجتماع مجموعة الثماني في المانيا 121 دولة من الجزائر وصولا الى زيمبابوي استنادا الى عوامل تشمل مستويات العنف والجريمة المنظمة والانفاق العسكري.
وفيما حلت معظم الدول الاوروبية بما يشمل بريطانيا في المراتب العليا جاءت الولايات المتحدة في المرتبة ال96 فيما حلت روسيا في المرتبة ال118.
وقال ستيف كيليليا الذي اشرف على الدراسة من "ايكونوميست انتليجنس يونيت" التابعة لمجلة الايكونوميست ان ذلك "يعتبر بمثابة تنبيه لقادة العالم".
واضاف ان "دولا مثل اليابان والمانيا يمكنها ان تقدم الامل والتفاؤل لدول ظهرت في اخر ترتيب اللائحة بانه يوجد نور في نهاية النفق المظلم".
ونال هذا المؤشر دعم شخصيات دولية مثل الدالاي لاما وديسموند توتو والرئيس الاميركي السابق جيمي كارتر والخبير الاقتصادي جوزف ستيغليتز وكلهم جائزون جائزة نوبل للسلام.
واظهرت الدراسة ان الدول الصغيرة والمستقرة التي تشكل جزءا من تكتلات اقليمية مثل دول الاتحاد الاوروبي ال27 تعتبر اكثر امنا. واضافت ان مستوى الدخل والتعليم يعتبران من العوامل التي تؤثر على تشجيع السلام.
وقال كيليليا "اعتقد انه يوجد رابط بين السلام ومدى ثراء الدول وبالتالي فان الاعمال تلعب دورا اساسيا في السلام".
واعتبر الدالاي لاما ان اطلاق هذا المؤشر قد يكون اداة مفيدة في يد صانعي السياسة.
واول عشر دول في اللائحة هي على التوالي: النروج ونيوزيلندا والدنمارك وايرلندا واليابان وفنلندا والسويد وكندا والبرتغال والنمسا.
اما اخر عشر دول على اللائحة من المرتبة 112 وحتى 121 فهي على التوالي: انغولا وساحل العاج ولبنان وباكستان وكولومبيا ونيجيريا وروسيا واسرائيل والسودان والعراق