أنتِ والحجاب
مالي لا أرى الحجاب يتوج رأسك الطاهر؟!
مالي لا أرى جوهرة مصونة أمامي؟!
تذكري أن الحجاب ليس تخلفا ولا تأخرا ولا رجعية ..بل هو عفاف وسعادة أبدية
ألا ترين الفرق بين المحجبة والمتبرجة ؟ قولي بالله عليكِ : آيتهما أفضل؟:
الفتاة التي تسترت بستار الأيمان
أم السافرة التي خلعت ملابس الحياء
حوار مع غير متحجبة :
ـــ هل تحبين أن تأخذي سيئة بكل شعرة ظهرت منك لغير المحارم؟ ...
ــ تذكري أنك كلما خرجت سافرة من بيتك حصلت على سيئات بعدد من رآك من غير المحارم ...فهل حسناتك تعادل ذلك الكم من السيئات؟
ــ هل أنت مصرة على أن تقولي : (( لا )) لأوامر الله تعالى كلما ظهرت أمام غير المحارم بدون حجاب ؟...
شبهات حول الحجاب :
يقول البعض : إن عفة الفتاة الحقيقية كامنة في ذاتها.. وليست غطاءً يستر على جسمها..
وكم من فتاة متحجبة عن الرجال في ظاهرها وهي فاجرة في سلوكها ؟! .. وكم من فتاة حاسرة الرأس كاشفة المفاتن لا يعرف السوء سبيلاً إلى نفسها؟!
والجواب :إن هذا صحيح...فليست الثياب هي التي تمنح صاحبها عفة مفقودة ولا استقامة معدومة .
ولكن من الذي زعم أن الله شرع الحجاب ليخلق الطهارة في نفس المرأة؟!
ومن الذي زعم أن الحجاب إعلان بأن كل من لم تلتزمه فهي فاجرة ؟!
إن الله تعالى فرض الحجاب على المرأة
ويقول البعض : إن الحجاب يسهل عملية إخفاء الشخصية فقد تستر وراءه بعض النسوة اللاتي يقترفن الفواحش
الجواب: إن المسلمة التي تتحجب في هذا الزمن تذوق الويلات من الحملات الإعلامية في بعض الدول وسفاهات المنافقين في كل مكان ثم هي تصبر على هذا ابتغاء وجه الله ولا يفعل هذا إلا مؤمنة صادقة
فإذا حاولت فاسقة أن تتوارى عن الأعين بارتداء الحجاب فما ذنب الحجاب إذن ؟
وقالوا: إن الطاقة الجنسية في الإنسان كبيرة وخطيرة وحجاب المرأة يغطي جمالها وبالتالي فإن الشباب يظلون في كبت جنسي يكاد ينفجر على شكل حوادث الاغتصاب وغيرها
الجواب:إنه لو كان هذا الكلام صحيح لكانت أمريكا وأوربا أقل دول في العالم في حوادث الاغتصاب
فماذا كانت نتائج تلك الإباحية ؟ هل حميت المرأة من هذه المخاطر؟
وقالوا :إن حجاب المرأة يعطل نصف المجتمع
والحقيقة أن ليس في حجاب المرأة مايمنعها من القيام بواجباتها
ويدعي أعداء الحجاب أن التبرج الذي تبدو فيه المرأة كاسية عارية لا يثير انتباه الرجال ... بينما ينتبه الرجال إلى امرأة المتحجبة حجاباً يستر جسدها فيريدون التعرف على شخصيتها
الجواب:أنه إذا كان التبرج أمرا عاديا ...فلماذا تبرجت تلك الفتاة ؟ ولمن ؟
ولماذا تحملت أجرة الكوافير ومتابعة الموضة ؟
أما إن العيون تتابع المتحجبات لأنها تشبه كتابا مغلقا لا تعلم محتواه فمهما نظرنا إلى غلاف الكتاب فلن تفهم محتوياته
أما المتبرجة تشبه كتابا مفتوحا تتصفحه الأيدي ولا يترك حتى يكون قد فقد رونقه
تساؤلات حول الحجاب :
الحجاب يعوق حركتي
تذكري أن الأمهات المؤمنين والصحابيات كن يتحركن بكامل الحرية :يحاربن مع الرسول صلى الله عليه وسلم يعالجن الجرحى ويمارسن شتى الأنشطة دون أن يعيقهن الحجاب
فالمشكلة لا تكمن في الحجاب
أخشى أن أفقد أناقتي بعد الحجاب
لا تظني أن الإسلام يريدك رثة الثياب سيئة المظهر ...
فالرسول صلى الله عليه وسلم كان نظيفا يدعو النظافة والإسلام يدعو إلى اللباس النظيف المحتشم .
انظري إلى ما قالته ( فابيان) أشهر عارضة أزياء فرنسية سابقا بعد أن هداها الله إلى الإسلام :
( لولا فضل الله علي ورحمته .... لضاعة حياتي في عالم ينحدر فيه الإنسان ليصبح مجرد حيوان .... كل همه إشباع رغباته وغرائزه بلا قيم ولا مبادئ)
مازلت صغيرة على الحجاب:
لعلك تدركين أن الشابة أولى بستر محاسنها من كبيرة السن ...
انظري إلى صفحة الوفيات كم فيها من شباب انتهت أعمارهم فجأة
أن كل يوم يمضي يزيدك قربا من الآخرة ..... فماذا أعددت لنفسك بعد الموت ؟
الجو حار في بلدي وأنا لا أتحمله..فكيف إذا لبست الحجاب:
إن كان بلادك من هذا النوع فهل تعلمين كيف كان جو مكة والجزيرة العربية بأسرها قبل ان يكون لديهم أجهزة تكييف ؟
ولتتذكر تلك الأخت أن حر بلادها لن يصل في درجته إلى حر نار جهنم: ( قل نار جهنم أشد حراً لو كانوا يفقهون )
سأرتدي الحجاب بعد أن يتقدم الشاب المناسب لخطبتي :
فمن هو هذا الشاب المناسب في نظرك ؟
أذلك الذي يرضى أن برى الناس عورات زوجته؟
فمن يتقدم لخطبتك وأنت سافرة وقد يعترض عليك ويحاربك ان أنت ارتدي الحجاب بعد الزواج
فهل تفضلين رضاه على رضا الله ؟
وهل تبيعين الجنة بزوجٍ لا يطيع الله فيك ؟
إن زوجي يرفض أن ارتدي الحجاب :
فهي يضمن لك زوجك الجنة ؟
تذكري قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(الطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية ؛فإن أمر بمعصية فلا سمع عليه ولا طاعة )
سأفقد وظيفتي أن ارتديت الحجاب :
نعم قد يحدث ذلك ... ولكن فقدان وظيفتك أفضل من فقدان رضا الله عنك....
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه مؤونة الناس ومن التمس رضا الناس بسخط الله وكله إلى الناس )
أخاف أن أخلع الحجاب بعد ارتدائه:
لا تستسلمي لهذه الفكرة وأكثري من الدعاء لله أن يثبتك ويعينك على الاستمرار على طاعته ...
واحرصي دوما على الدعاء: ( اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ... اللهم كما هديتني للحجاب فثبتني عليه حتى الممات )
أنا أفعل الكثير من الطاعات وقلبي مطمئن بالإيمان؛ فما دخل اللباس والحجاب ؟!.
إذا كنت مسلمة حقاً فعليكِ أن تقبلي كل أوامر الله ورسوله وتنتهي عن نواهيهما ...
أنا غير مقتنعة بالحجاب .. ثم هل هو فرض أم سنٌَة ؟
إن عدم اقتناعك بالحجاب ينقض إسلامك وينقصه والعياذ بالله ...... لأنك بانتسابك لدين الإسلام أعلنت استسلامك لأوامر الله
ربما كان من الأفضل أن تعترفي بضعف إرادتك أو عدم قدرتك على ارتداء الحجاب وتطلبي من الله العون ... فذلك أهون من أن تردي على الله أمره وتقولي : ( أنا غير مقتنعة)
إن الله لم يهدني بعد :
لا تنتظري الهداية التي قد تأتي أو لا تأتي فالله سبحانه يريد أن تأتيه بملء إرادتك ....
فلا تبيعي سعادتك الأبدية في الجنة بهذه الدنيا الفانية.
أنا أكره الحجاب لأن بعض المحجبات سلوكهن سيئ:
إنه للأسف الشديد واقع لا حول ولا قوة إلا بالله
لكن هناك من يحافظون على صلوات الخمس ويفعلون الفواحش !!
هناك من يحجون وهم يتسترون وراءه ليفعلوا أشياء أخرى !
أفنترك الصلاة والحج بسبب أولئك المخطئين؟!
الآن وقد تحجبت:
بارك الله فيك ؛ فأنت الآن رمز للإسلام ... فأحسني إلى إسلامك.
إن حجابك فضل من الله عليك وليس تفضلاً منك ..
لا تجعلي من حجابك زينة لأي سبب .
يقول الشاعر:
بُلغــتِ يا ذاتَ الحجابِ مُنــــاكِ وحبـــاكِ ربُــــكِ عزةً ورعــــاكِ
لبيتِ صــــوت الحـقِ دون تلعثم وعصيتِ صـــوت الفاجر الأفاكِ
وزهدتِ في أزيائهم وعروضهم وجعلتِ مطلبــك الشهي أخـــراكِ
أختــاه: إن خسر العدوُ بجولــــةٍ سيعــاود الأخرى ولــــن ينســاك
__________________
مالي لا أرى الحجاب يتوج رأسك الطاهر؟!
مالي لا أرى جوهرة مصونة أمامي؟!
تذكري أن الحجاب ليس تخلفا ولا تأخرا ولا رجعية ..بل هو عفاف وسعادة أبدية
ألا ترين الفرق بين المحجبة والمتبرجة ؟ قولي بالله عليكِ : آيتهما أفضل؟:
الفتاة التي تسترت بستار الأيمان
أم السافرة التي خلعت ملابس الحياء
حوار مع غير متحجبة :
ـــ هل تحبين أن تأخذي سيئة بكل شعرة ظهرت منك لغير المحارم؟ ...
ــ تذكري أنك كلما خرجت سافرة من بيتك حصلت على سيئات بعدد من رآك من غير المحارم ...فهل حسناتك تعادل ذلك الكم من السيئات؟
ــ هل أنت مصرة على أن تقولي : (( لا )) لأوامر الله تعالى كلما ظهرت أمام غير المحارم بدون حجاب ؟...
شبهات حول الحجاب :
يقول البعض : إن عفة الفتاة الحقيقية كامنة في ذاتها.. وليست غطاءً يستر على جسمها..
وكم من فتاة متحجبة عن الرجال في ظاهرها وهي فاجرة في سلوكها ؟! .. وكم من فتاة حاسرة الرأس كاشفة المفاتن لا يعرف السوء سبيلاً إلى نفسها؟!
والجواب :إن هذا صحيح...فليست الثياب هي التي تمنح صاحبها عفة مفقودة ولا استقامة معدومة .
ولكن من الذي زعم أن الله شرع الحجاب ليخلق الطهارة في نفس المرأة؟!
ومن الذي زعم أن الحجاب إعلان بأن كل من لم تلتزمه فهي فاجرة ؟!
إن الله تعالى فرض الحجاب على المرأة
ويقول البعض : إن الحجاب يسهل عملية إخفاء الشخصية فقد تستر وراءه بعض النسوة اللاتي يقترفن الفواحش
الجواب: إن المسلمة التي تتحجب في هذا الزمن تذوق الويلات من الحملات الإعلامية في بعض الدول وسفاهات المنافقين في كل مكان ثم هي تصبر على هذا ابتغاء وجه الله ولا يفعل هذا إلا مؤمنة صادقة
فإذا حاولت فاسقة أن تتوارى عن الأعين بارتداء الحجاب فما ذنب الحجاب إذن ؟
وقالوا: إن الطاقة الجنسية في الإنسان كبيرة وخطيرة وحجاب المرأة يغطي جمالها وبالتالي فإن الشباب يظلون في كبت جنسي يكاد ينفجر على شكل حوادث الاغتصاب وغيرها
الجواب:إنه لو كان هذا الكلام صحيح لكانت أمريكا وأوربا أقل دول في العالم في حوادث الاغتصاب
فماذا كانت نتائج تلك الإباحية ؟ هل حميت المرأة من هذه المخاطر؟
وقالوا :إن حجاب المرأة يعطل نصف المجتمع
والحقيقة أن ليس في حجاب المرأة مايمنعها من القيام بواجباتها
ويدعي أعداء الحجاب أن التبرج الذي تبدو فيه المرأة كاسية عارية لا يثير انتباه الرجال ... بينما ينتبه الرجال إلى امرأة المتحجبة حجاباً يستر جسدها فيريدون التعرف على شخصيتها
الجواب:أنه إذا كان التبرج أمرا عاديا ...فلماذا تبرجت تلك الفتاة ؟ ولمن ؟
ولماذا تحملت أجرة الكوافير ومتابعة الموضة ؟
أما إن العيون تتابع المتحجبات لأنها تشبه كتابا مغلقا لا تعلم محتواه فمهما نظرنا إلى غلاف الكتاب فلن تفهم محتوياته
أما المتبرجة تشبه كتابا مفتوحا تتصفحه الأيدي ولا يترك حتى يكون قد فقد رونقه
تساؤلات حول الحجاب :
الحجاب يعوق حركتي
تذكري أن الأمهات المؤمنين والصحابيات كن يتحركن بكامل الحرية :يحاربن مع الرسول صلى الله عليه وسلم يعالجن الجرحى ويمارسن شتى الأنشطة دون أن يعيقهن الحجاب
فالمشكلة لا تكمن في الحجاب
أخشى أن أفقد أناقتي بعد الحجاب
لا تظني أن الإسلام يريدك رثة الثياب سيئة المظهر ...
فالرسول صلى الله عليه وسلم كان نظيفا يدعو النظافة والإسلام يدعو إلى اللباس النظيف المحتشم .
انظري إلى ما قالته ( فابيان) أشهر عارضة أزياء فرنسية سابقا بعد أن هداها الله إلى الإسلام :
( لولا فضل الله علي ورحمته .... لضاعة حياتي في عالم ينحدر فيه الإنسان ليصبح مجرد حيوان .... كل همه إشباع رغباته وغرائزه بلا قيم ولا مبادئ)
مازلت صغيرة على الحجاب:
لعلك تدركين أن الشابة أولى بستر محاسنها من كبيرة السن ...
انظري إلى صفحة الوفيات كم فيها من شباب انتهت أعمارهم فجأة
أن كل يوم يمضي يزيدك قربا من الآخرة ..... فماذا أعددت لنفسك بعد الموت ؟
الجو حار في بلدي وأنا لا أتحمله..فكيف إذا لبست الحجاب:
إن كان بلادك من هذا النوع فهل تعلمين كيف كان جو مكة والجزيرة العربية بأسرها قبل ان يكون لديهم أجهزة تكييف ؟
ولتتذكر تلك الأخت أن حر بلادها لن يصل في درجته إلى حر نار جهنم: ( قل نار جهنم أشد حراً لو كانوا يفقهون )
سأرتدي الحجاب بعد أن يتقدم الشاب المناسب لخطبتي :
فمن هو هذا الشاب المناسب في نظرك ؟
أذلك الذي يرضى أن برى الناس عورات زوجته؟
فمن يتقدم لخطبتك وأنت سافرة وقد يعترض عليك ويحاربك ان أنت ارتدي الحجاب بعد الزواج
فهل تفضلين رضاه على رضا الله ؟
وهل تبيعين الجنة بزوجٍ لا يطيع الله فيك ؟
إن زوجي يرفض أن ارتدي الحجاب :
فهي يضمن لك زوجك الجنة ؟
تذكري قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(الطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية ؛فإن أمر بمعصية فلا سمع عليه ولا طاعة )
سأفقد وظيفتي أن ارتديت الحجاب :
نعم قد يحدث ذلك ... ولكن فقدان وظيفتك أفضل من فقدان رضا الله عنك....
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه مؤونة الناس ومن التمس رضا الناس بسخط الله وكله إلى الناس )
أخاف أن أخلع الحجاب بعد ارتدائه:
لا تستسلمي لهذه الفكرة وأكثري من الدعاء لله أن يثبتك ويعينك على الاستمرار على طاعته ...
واحرصي دوما على الدعاء: ( اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ... اللهم كما هديتني للحجاب فثبتني عليه حتى الممات )
أنا أفعل الكثير من الطاعات وقلبي مطمئن بالإيمان؛ فما دخل اللباس والحجاب ؟!.
إذا كنت مسلمة حقاً فعليكِ أن تقبلي كل أوامر الله ورسوله وتنتهي عن نواهيهما ...
أنا غير مقتنعة بالحجاب .. ثم هل هو فرض أم سنٌَة ؟
إن عدم اقتناعك بالحجاب ينقض إسلامك وينقصه والعياذ بالله ...... لأنك بانتسابك لدين الإسلام أعلنت استسلامك لأوامر الله
ربما كان من الأفضل أن تعترفي بضعف إرادتك أو عدم قدرتك على ارتداء الحجاب وتطلبي من الله العون ... فذلك أهون من أن تردي على الله أمره وتقولي : ( أنا غير مقتنعة)
إن الله لم يهدني بعد :
لا تنتظري الهداية التي قد تأتي أو لا تأتي فالله سبحانه يريد أن تأتيه بملء إرادتك ....
فلا تبيعي سعادتك الأبدية في الجنة بهذه الدنيا الفانية.
أنا أكره الحجاب لأن بعض المحجبات سلوكهن سيئ:
إنه للأسف الشديد واقع لا حول ولا قوة إلا بالله
لكن هناك من يحافظون على صلوات الخمس ويفعلون الفواحش !!
هناك من يحجون وهم يتسترون وراءه ليفعلوا أشياء أخرى !
أفنترك الصلاة والحج بسبب أولئك المخطئين؟!
الآن وقد تحجبت:
بارك الله فيك ؛ فأنت الآن رمز للإسلام ... فأحسني إلى إسلامك.
إن حجابك فضل من الله عليك وليس تفضلاً منك ..
لا تجعلي من حجابك زينة لأي سبب .
يقول الشاعر:
بُلغــتِ يا ذاتَ الحجابِ مُنــــاكِ وحبـــاكِ ربُــــكِ عزةً ورعــــاكِ
لبيتِ صــــوت الحـقِ دون تلعثم وعصيتِ صـــوت الفاجر الأفاكِ
وزهدتِ في أزيائهم وعروضهم وجعلتِ مطلبــك الشهي أخـــراكِ
أختــاه: إن خسر العدوُ بجولــــةٍ سيعــاود الأخرى ولــــن ينســاك
__________________