• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

اليكم هذه القصة عن الاستغفار

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

بوعبدالرحمن

:: عضو منتسِب ::
إنضم
23 مارس 2009
المشاركات
78
نقاط التفاعل
0
النقاط
2
العمر
47




اليكم هذه القصة عن الاستغفار

في عصر الشيخ أحمد بن حنبل ، كان
الشيخ احمد مسافراً فمر بمسجد
يصلي فيه ولم يكن يعرف احداً في
تلك المنطقة وكان وقت النوم قد حان
فافترش الشيخ أحمد مكانه في
المسجد واستلقى فيه لينام وبعد
لحظات إذا بحارس المسجد يطلب من
الشيخ عدم النوم في المسجد ويطلب
منه الخروج وكان هذا الحارس لا
يعرف الشيخ احمد ، فقال الشيخ احمد
لا أعرف لي مكان أنام فيه ولذلك
أردت النوم هنا فرفض الحارس أن
ينام الشيخ وبعد تجاذب أطراف
الحديث قام الحارس بجر الشيخ احمد
إلى الخارج جرا

والشيخ متعجب حتى
وصل إلى خارج المسجد . وعند وصولهم
للخارج إذا بأحد الاشخاص يمر بهم
والحارس يجر الشيخ فسأل ما بك ؟
فقال الشيخ أحمد لا أجد مكانا أنام
فيه والحارس يرفض أن أنام في المسجد
، فقال الرجل تعال معي لبيتي لتنام
هناك ، فذهب الشيخ أحمد معه وهناك
تفاجأ الشيخ بكثرة تسبيح هذا
الرجل وقد كان خبازاً وهو يعد
العجين ويعمل في المنزل كان يكثر
من الاستغفار فأحس الشيخ بأن أمر
هذا الرجل عظيم من كثرة تسبيحه ..
فنام الشيخ وفي الصباح سأل الشيخ
الخباز سؤالاً
قال له : هل رأيت
أثر التسبيح عليك؟

فقال الخباز نعم ووالله إن كل ما
أدعو الله دعاءاً يستجاب لي ، إلا
دعاءاً واحدا لم يستجاب حتى الآن ،
فقال الشيخ وما ذاك الدعاء ؟ فقال
الخباز أن أرى الإمام أحمد بن حنبل

فقال الشيخ أنا الإمام أحمد بن
حنبل فوالله إنني كنت أجرّ إليك
جراً ، وها قد أستجيبت دعواتك كلها

.
{أستغفر الله الذي لا إله إلا هو
الحي القيوم وأتوب إليه}

ملاحظة مفيدة
إذا استغفرت ربك الآن فلك أجر .
أجل.. ما رأيك لو بعد
سنة مثلا تجد ألف واحد يستغفرون
وأنت لك مثل أجرهم بالضبط. ما
رأيك؟ طيب تخيل كم عددهم بعد
سنتين.. ثلاث.. عشر سنين؟ طيب تخيل
إن هذا الشيء ما يكلفك قرشا واحدا..ما
يكلفك إلا تقريبا 20 ثانية.. ما
رايك؟

ضع يدك على الماوس واذهب
للأمر

Forward

قم بإرسال هذه الرسالة لكل من
عندك

تخيل نفسك يوم القيامة وأنت واقف
والله سبحانه يحاسبك.. وقتها تتمنى
ليس حسنة بل نصف حسنة.. وما تدري
إلا وعندك جبال كبيرة من الحسنات
والأجر والثواب. والسبب
رسالة ما تأخذ من وقتك خمس دقائق
في قراءتها وإرسالها
 
جزاك الله خير القصة ذكرها لي والدي حفظه الله وبارك في عمره .. من لــزم الاستغفار جــعل الله لـه من كل هم فـرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب
 
سؤال : هل كانوا يخرجون الناس من المساجد تلك الأزمنة ؟!

فما صحة القصة ؟

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم .
 
فتاوى إسلام ويب

عنوان الفتوى
: مدى صحة قصة الخباز والإمام أحمد

رقـم الفتوى
: 104688

تاريخ الفتوى
: 04 صفر 1429


السؤال:







هذه القصة منتشرة في مواقع عديدة علي الإنترنت ما صحتها، وأين وردت؟ وجزاكم الله خيراً .



كان الإمام أحمد بن حنبل في مدينة غريبة لا يعرفه أهلها وقرر بعد أن بلغ به التعب مبلغه أن ينام في المسجد فرآه حارس المسجد فرفض أن يمكث فيه، فقال الإمام سوف أنام موضع قدمي فقط ونام الإمام موضع قدمه فقام الحارس بسحبه من قدميه وأخرجه من المسجد، وكان الإمام أحمد شيخا وقورا تبدو على وجهه ملامح التقوى والصلاح، فلما رآه خباز بهذه الهيئة عرض عليه أن يحضر لينام في منزله، فذهب معه ولاحظ الإمام أحمد أن الخباز وهو يقوم بعمله في عجن العجين وخبز الخبز أنه يستغفر ويستغفر ويستغفر، فلما رأى الإمام حال هذا الخباز مع الاستغفار استأذنه أن يسأله سؤالاً، وكان الإمام يعرف أن للاستغفار فوائد عظيمة، فقال له هل وجدت لاستغفارك هذا ثمرة، فأجابه الخباز: نعم.. أنا والله كلما دعوت الله دعوة استجابها لي ما عدا دعوة واحدة، قال له الإمام أحمد وما هي هذه الدعوة التي لم تستجب؟ قال الخباز: دعوت الله أن يريني الإمام أحمد بن حنبل فقال الإمام: أنا الإمام أحمد بن حنبل، والله إني جررت إليك جراً؟




الفتوى:



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلم نقف على هذه القصة فيما أتيح لنا البحث فيه من المصادر والمراجع، ولا نراها صحيحة لما هي مشتملة عليه من خيوط الأسطورة.

والله أعلم.​
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top