السلام عليكم ورحمة الله
قال حبيب بن ضمرة:
حضرت الوفاة ابنا لأبي بكر الصديق، فجعل الفتى يلحظ إلى وسادة، فلما توفي قالوا لأبي بكر: رأينا ابنك يلحظ إلى الوسادة.
قال: فرفعوه عن الوسادة فوجدوا تحتها خمسة دنانير، فضرب أبو بكر بيده على الأخرى، يرجع يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، ما أحسب جلدك يتسع لها. (الزهد للإمام أحمد ص140). وهذه الدراهم من كسب طيب وليست دين وإنما فقط إدخرها وهذا دليل قوي على الزهد . وليس ببعيد على رجل أنفق كل ماله لله عند رسول الله في قصته مع عمر بن الخطاب رضي الله عنهم أجمعين
دراهم عند الموت
قال حبيب بن ضمرة:
حضرت الوفاة ابنا لأبي بكر الصديق، فجعل الفتى يلحظ إلى وسادة، فلما توفي قالوا لأبي بكر: رأينا ابنك يلحظ إلى الوسادة.
قال: فرفعوه عن الوسادة فوجدوا تحتها خمسة دنانير، فضرب أبو بكر بيده على الأخرى، يرجع يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، ما أحسب جلدك يتسع لها. (الزهد للإمام أحمد ص140). وهذه الدراهم من كسب طيب وليست دين وإنما فقط إدخرها وهذا دليل قوي على الزهد . وليس ببعيد على رجل أنفق كل ماله لله عند رسول الله في قصته مع عمر بن الخطاب رضي الله عنهم أجمعين