يتساءلون ....
كيف حال المُحب الولهان ...
أمير العشــاق ,,,
فأبتسم ..
و أجيب : أبيتُ له فى إشتياق .
و تثيرهم الدهشة من جنون إجابتى ...
كيف البسمة .. و نار الأشواق !!!
فأخبرهم : أليست لذة الحب دائماً ..
تنبعث من نار الأشواق ؟!
تلهب الوجدان .. نارها ,,,
لتطفئها أمطار اللقاء
ربما تُدهِشهم نظراتى المجنونة ..
الباحثة عنك فى كل الأجواء
و لكـــنهم ...
يكفون عن التساؤل ,,,
خوفاً أن يخرجوننى من جنونى . الذي اصبح ..
و كأنه لحالتى ترياق
و ينسدل علىّ سواد اليل ..
مؤرقةٌ أنا بالوداع الطويل ,,,
فتسبح الأفكار و الأحلام فى عالم من وحى الخيال
كم أتعبنى الجفاء ,,,
و كم عانفت يدىَّ المحال ...
و أحاول جاهدة ..
أن أعيد لقلبى طعم الوصول ..
فتغرق ذكراى فى بحر عميق من الضياع ,,,
بعدما دقت الشمس طبول الوداع ...
إرحلى يا شمس عمرى ,,,
فارقينى ...
سأدخل ماسة فى البحر تؤوينى ..
إرحلى يا شمس عمرى ،،،
و عانقى يا شمسى ما يحلو لكِ من الضباب
عانقى ,,,
و دعينى معكِ أشعر بألوان العذاب
آآآآآآآآآآآه يا شمسى ,,,
فكم بإشراقتك ..
تتحول نار الأشواق إلى رماد
و كم لغروبك ..
يتحول القلب إلى جماد
و يتوسل إلىَّ قلبى ..
إرحمينى ,,,
يُلهبنى ولع الجوى
و من حمل تلك الأشواق ,,
أحترق
مهلاً يا قلبى ,,,
هلا بحثت عنه بين حنايا ضلوعك ..
فيبحث عنك كالمجنون
و يعود ,,
قائلاً : عفواً ,,,
لا أرى فى الدرب غير المفترق
و تعود من جديد
تسآؤلاتهم ..
و أعود ....
لأبتسم ...
و هنا ،،،
ينزف قلبى دموعاً
فأكتمها ,,,
خوفاً من أن يضيع منى الأمل
فى ...
لحظة وفاق.
كيف حال المُحب الولهان ...
أمير العشــاق ,,,
فأبتسم ..
و أجيب : أبيتُ له فى إشتياق .
و تثيرهم الدهشة من جنون إجابتى ...
كيف البسمة .. و نار الأشواق !!!
فأخبرهم : أليست لذة الحب دائماً ..
تنبعث من نار الأشواق ؟!
تلهب الوجدان .. نارها ,,,
لتطفئها أمطار اللقاء
ربما تُدهِشهم نظراتى المجنونة ..
الباحثة عنك فى كل الأجواء
و لكـــنهم ...
يكفون عن التساؤل ,,,
خوفاً أن يخرجوننى من جنونى . الذي اصبح ..
و كأنه لحالتى ترياق
و ينسدل علىّ سواد اليل ..
مؤرقةٌ أنا بالوداع الطويل ,,,
فتسبح الأفكار و الأحلام فى عالم من وحى الخيال
كم أتعبنى الجفاء ,,,
و كم عانفت يدىَّ المحال ...
و أحاول جاهدة ..
أن أعيد لقلبى طعم الوصول ..
فتغرق ذكراى فى بحر عميق من الضياع ,,,
بعدما دقت الشمس طبول الوداع ...
إرحلى يا شمس عمرى ,,,
فارقينى ...
سأدخل ماسة فى البحر تؤوينى ..
إرحلى يا شمس عمرى ،،،
و عانقى يا شمسى ما يحلو لكِ من الضباب
عانقى ,,,
و دعينى معكِ أشعر بألوان العذاب
آآآآآآآآآآآه يا شمسى ,,,
فكم بإشراقتك ..
تتحول نار الأشواق إلى رماد
و كم لغروبك ..
يتحول القلب إلى جماد
و يتوسل إلىَّ قلبى ..
إرحمينى ,,,
يُلهبنى ولع الجوى
و من حمل تلك الأشواق ,,
أحترق
مهلاً يا قلبى ,,,
هلا بحثت عنه بين حنايا ضلوعك ..
فيبحث عنك كالمجنون
و يعود ,,
قائلاً : عفواً ,,,
لا أرى فى الدرب غير المفترق
و تعود من جديد
تسآؤلاتهم ..
و أعود ....
لأبتسم ...
و هنا ،،،
ينزف قلبى دموعاً
فأكتمها ,,,
خوفاً من أن يضيع منى الأمل
فى ...
لحظة وفاق.