- إنضم
- 21 مارس 2009
- المشاركات
- 1,165
- نقاط التفاعل
- 18
- النقاط
- 37
- العمر
- 35
أثبت صحة الأطروحة القائلة أن التفاوت ظلم!!!
استقصاء بالوضع
المقدمة/ الدفاع عن راي يبدو غير سليم
اذا كان البعض يجعل من التفاوت الموجود بينالناس في القدرات و المواهب ذريعة لتبرير التفاوت الاجتماعي ، فكيف يكون التفاوتظلما و المساواة عدلا ؟
ا- عرض منطق الاطروحة/ تقول الأطروحة ان التفاوت ظلم، بمعنى أن تقسيم المجتمع الى طبقات متميزة يضيع الحقوق و يكرس الظلم و لا يحققالعدل. و بذلك يكون العدل في مبدأ المساواة
ب- تدعيم الاطروحة بالحجج
- التفاوت ظلم لأنه مبدأ مصطنع خلقته الظروف الاجتماعية و الاقتصادية
- التفاوت وضع لغرض الاستغلال و ليس لغرض العدل
- التفاوت ليس مبدأ طبيعي لأنالناس يولدون متساوين في القدرات كما يرى شيشرون..........الخ
- المساواة مبدأأخلاقي يصون كرامة الإنسان ( الإنسان غاية و ليس مجرد وسيلة حسب رايكانط.....الخ
- المساواة تقضي على ظاهرة الاستغلال ، و تصنع مجتمع قائم علىالتعاون و التضامن و الحرية الجماعية و العدالة ( ماركس).......................
ج- نقد خصوم الاطروحـــــــــــة /
خصومالأطروحة هم دعاة التفاوت مثل أفلاطون و أرسطو و الليبيراليين الذي قالو أن الفروقالطبيعية تبرر الفروق الاجتماعية . أي ان اختلاف الناس في القدرات يجعل التفاوتالاجتماعي مشروعا ....الخ . فان رأيهم هذا غير سليم لان التفاوت يولد الطبقية والاستغلال و الطغيان و التمييز العنصري و يكرس النزعة الفردية التي لا تخدم المجتمعالقائم على الإرادة الجماعية و على التعاون بين أفراده
النتيجة / التأكيدعلى مشروعية الدفاع يتضح لنا ان العدالة لن تتحقق ابدا بدون مبدأ المساواة فهو الذييضمن الحقوق للافراد على اختلاف أنواعها ، و عليه نحكم على الأطروحة القائلة ( التفاوت ظلم) يأنها صحيحة و مشروعة يجب تبنيها .
استقصاء بالوضع
المقدمة/ الدفاع عن راي يبدو غير سليم
اذا كان البعض يجعل من التفاوت الموجود بينالناس في القدرات و المواهب ذريعة لتبرير التفاوت الاجتماعي ، فكيف يكون التفاوتظلما و المساواة عدلا ؟
ا- عرض منطق الاطروحة/ تقول الأطروحة ان التفاوت ظلم، بمعنى أن تقسيم المجتمع الى طبقات متميزة يضيع الحقوق و يكرس الظلم و لا يحققالعدل. و بذلك يكون العدل في مبدأ المساواة
ب- تدعيم الاطروحة بالحجج
- التفاوت ظلم لأنه مبدأ مصطنع خلقته الظروف الاجتماعية و الاقتصادية
- التفاوت وضع لغرض الاستغلال و ليس لغرض العدل
- التفاوت ليس مبدأ طبيعي لأنالناس يولدون متساوين في القدرات كما يرى شيشرون..........الخ
- المساواة مبدأأخلاقي يصون كرامة الإنسان ( الإنسان غاية و ليس مجرد وسيلة حسب رايكانط.....الخ
- المساواة تقضي على ظاهرة الاستغلال ، و تصنع مجتمع قائم علىالتعاون و التضامن و الحرية الجماعية و العدالة ( ماركس).......................
ج- نقد خصوم الاطروحـــــــــــة /
خصومالأطروحة هم دعاة التفاوت مثل أفلاطون و أرسطو و الليبيراليين الذي قالو أن الفروقالطبيعية تبرر الفروق الاجتماعية . أي ان اختلاف الناس في القدرات يجعل التفاوتالاجتماعي مشروعا ....الخ . فان رأيهم هذا غير سليم لان التفاوت يولد الطبقية والاستغلال و الطغيان و التمييز العنصري و يكرس النزعة الفردية التي لا تخدم المجتمعالقائم على الإرادة الجماعية و على التعاون بين أفراده
النتيجة / التأكيدعلى مشروعية الدفاع يتضح لنا ان العدالة لن تتحقق ابدا بدون مبدأ المساواة فهو الذييضمن الحقوق للافراد على اختلاف أنواعها ، و عليه نحكم على الأطروحة القائلة ( التفاوت ظلم) يأنها صحيحة و مشروعة يجب تبنيها .
آخر تعديل بواسطة المشرف: