- إنضم
- 23 جوان 2008
- المشاركات
- 4,286
- نقاط التفاعل
- 22
- نقاط الجوائز
- 1,017
• عجِبْتُ لمن:
يتوكل على الله حق التوكل، ثم يكون قلقاً للمستقبل..
• عجِبْتُ لمن:
يثق في رحمة الله تمام الثقة، ثم ييأس من الفرج..
• عجِبْتُ لمن:
يوقن بحكمة الله تمام اليقين، ثم يعتب على الله في قضائه وقدره..
• عجِبْتُ لمن:
يطمئن إلى عدالة الله تمام الاطمئنان، ثم يشكك في نهاية الظالمين..
• عجِبْتُ لمن:
يعلم بأنه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه، ثم يترك العبادة ويطلب الرزق الحرام ويذل نفسه في السعي إليه..
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالقدر، ثم هو ينصب..
• عجِبْتُ لمن:
رأى الدنيا وتقلبها بأهلها، ثم اطمأن إليها..
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بيوم الحساب، ثم لا يعمل له..
• عجِبْتُ لمن:
ادّعى حبّ الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم ترك سنته..
• عجِبْتُ لمن:
دفن الأموات، ثم لم يعتبر..
• عجِبْتُ لمن:
أكل نعمة الله، ثم لم يشكره عليها..
• عجِبْتُ لمن:
اشتغل بعيوب الناس، ثم أغفل عيوبه..
• عجِبْتُ لمن:
عرف الله، ثم لم يؤدي حقه..
يتوكل على الله حق التوكل، ثم يكون قلقاً للمستقبل..
• عجِبْتُ لمن:
يثق في رحمة الله تمام الثقة، ثم ييأس من الفرج..
• عجِبْتُ لمن:
يوقن بحكمة الله تمام اليقين، ثم يعتب على الله في قضائه وقدره..
• عجِبْتُ لمن:
يطمئن إلى عدالة الله تمام الاطمئنان، ثم يشكك في نهاية الظالمين..
• عجِبْتُ لمن:
يعلم بأنه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه، ثم يترك العبادة ويطلب الرزق الحرام ويذل نفسه في السعي إليه..
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالقدر، ثم هو ينصب..
• عجِبْتُ لمن:
رأى الدنيا وتقلبها بأهلها، ثم اطمأن إليها..
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بيوم الحساب، ثم لا يعمل له..
• عجِبْتُ لمن:
ادّعى حبّ الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم ترك سنته..
• عجِبْتُ لمن:
دفن الأموات، ثم لم يعتبر..
• عجِبْتُ لمن:
أكل نعمة الله، ثم لم يشكره عليها..
• عجِبْتُ لمن:
اشتغل بعيوب الناس، ثم أغفل عيوبه..
• عجِبْتُ لمن:
عرف الله، ثم لم يؤدي حقه..
