إليكَ يا من فردت إلي جناحيكْ
أترى .!
قـلبي كم تمزق ببعدك عني ؟!
أترى .!
كم هو يحتاج إلى من يضمه لصدره الدافئ
أترى .!
كم أصبحت بعدك وحيدة !!
أترى .!
ليس هناك بعد الآن من يفرد جناحيه إلي ويحتويني
لم أجد من يشاركني في وحدتي
لم أجد من يشاركني في صمتي
لم أجد من يفهمني عندما أبكي
لم أجد من يبكي عندما يراني أبتسم
لم أرَ قلبي ممزقا من قبل كما هو ممزق الآن ....
أنا زمان عقيم نما في صدرك على حين غره ...
أنا أنت فهلا أدركت يا سيدى ولو مره ...
أنى أذوب فيك ... أدور في أفق عينيك يوميآ الف دوره ...
أنا أنت فهلا فهمت سيدى ولو مره ...
انك حلمى .. وطنى , كوكبي , وأفلاك المجره ...
ماذا لو تكتبنى في شعرك حرفآ ... وتحملنى في رأسك فكره ...
ماذا لو تضمنى في عينيك ألقآ وفى جرحك تسكبنى قطرة .فقطره ...
أنا أنت فهلا أدركت سيدى ولو مره ...
أنى كنت أخدعك برحيلى .. وأشعل بصمتى فيك ثوره ...
وكنت أصرخ بك أن جئتنى ثائرآ ...
وأصرخ بخوفي أن غدا بيننا حجر عثره ...
مللت الصراخ ... مللت الرفض ... مللت الدموع الكبرى ...
أريد أن أمنحك نبضتى ... لهفتى ... فرحتى مجرد ذكرى ...
أريد أن أكون أنا أنت ...
ولتكتمل في نفوسنا الفرحة الكبرى
ماذا لو تفهم سيدى ولو مره ....
أترى .!
قـلبي كم تمزق ببعدك عني ؟!
أترى .!
كم هو يحتاج إلى من يضمه لصدره الدافئ
أترى .!
كم أصبحت بعدك وحيدة !!
أترى .!
ليس هناك بعد الآن من يفرد جناحيه إلي ويحتويني
لم أجد من يشاركني في وحدتي
لم أجد من يشاركني في صمتي
لم أجد من يفهمني عندما أبكي
لم أجد من يبكي عندما يراني أبتسم
لم أرَ قلبي ممزقا من قبل كما هو ممزق الآن ....
أنا زمان عقيم نما في صدرك على حين غره ...
أنا أنت فهلا أدركت يا سيدى ولو مره ...
أنى أذوب فيك ... أدور في أفق عينيك يوميآ الف دوره ...
أنا أنت فهلا فهمت سيدى ولو مره ...
انك حلمى .. وطنى , كوكبي , وأفلاك المجره ...
ماذا لو تكتبنى في شعرك حرفآ ... وتحملنى في رأسك فكره ...
ماذا لو تضمنى في عينيك ألقآ وفى جرحك تسكبنى قطرة .فقطره ...
أنا أنت فهلا أدركت سيدى ولو مره ...
أنى كنت أخدعك برحيلى .. وأشعل بصمتى فيك ثوره ...
وكنت أصرخ بك أن جئتنى ثائرآ ...
وأصرخ بخوفي أن غدا بيننا حجر عثره ...
مللت الصراخ ... مللت الرفض ... مللت الدموع الكبرى ...
أريد أن أمنحك نبضتى ... لهفتى ... فرحتى مجرد ذكرى ...
أريد أن أكون أنا أنت ...
ولتكتمل في نفوسنا الفرحة الكبرى
ماذا لو تفهم سيدى ولو مره ....