• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

شرك خفي انت لاتعلمه

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

أم أنس الموحّدة

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
14 جويلية 2008
المشاركات
3,463
نقاط التفاعل
67
النقاط
157
شرك خفي انت لاتعلمه:

الغلو في الصالحين.كزيارة اهلها والدعاء بهم والاستغاثه بهم

الافراط في المرح والتجاوز فيه والغلو في الدين

بناء المساجد على القبور وتصوير الصور فيها

اسراج القبور وزيارة النساء لها والكتابه عليها

قال صلى الله عليه وسلم(( لعن الله زائرات القبور والمتخذين عليها المساجد

الجلوس على القبور والصلاة عليها

اتخاذ القبور عيد وهجر الصلاة في البيوت.قال صلى الله عليه وسلم
(( لا تجعلوا بيوتكم قبورا ولا تجعلوا قبري عيدا وصلوا علي فان صلاتكم تبلغني حيث كنتم)) ابو داود.

الصور وبناء القباب على القبور

شد الرحال الى غير المساجد الثلاثه والثلاثه هي المسجد الحرام والاقصى ومسجد النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينه
 
بارك الله فيك اختي المجاهدة ام انس ووفقك واعلمي اختي ان الإفراط في المرح لا يعد شركا خفيا وإن كان منهيا عنه جاء في الحديث ويل لمضحك القوم 0
___________________
وفقك الله اختي لما يحب ربنا ويرضى -آمين
 
نعم نعم أختي لعله التجاوز في المدح نعم فهو يقود للشرك والعياذ بالله 0
______________-
وفقك الله
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اختي في الله مشكورة لطرحك هذا الموضوع
وارجو ان يجعله الله في ميزان حسناتك
لكن لدي بعض الاستفسارات
1-ما هو الشرك الخفي ؟
2-هل شد الرحال الذي تناولته مقصود به السفر ام الهجرة الى بلاد الكفار؟
ارجو ان لا اكون اثقلت عليك بطول الاسئلة
وجزاك الله عنا خيرا
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم اختاه اليكي ما قيل في خصوص لا تشد الرحال الا الى ثلاثة مساجد من كتاب شرح بلوغ المرام

لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي متفق عليه، واللفظ للبخاري.
نعم، وهذا المعنى ثبت أيضا من حديث أبي هريرة في الصحيحين فيه: لا تشد. وفي اللفظ الآخر: لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى وقوله: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد هذا قيل: إن تقدير لا تشد الرحال إلى مسجد إلا إلى ثلاثة مساجد، فيقدر اللفظ في الاستثناء المفرغ من قول مساجد، وأنه لا تشد الرحال إلى مسجد إلا إلى ثلاثة مساجد.
وقيل: إن التقدير لا تشد الرحال إلى موضع إلا إلى ثلاثة مساجد، إلا فيكون في المواضع، وفي قوله: لا تشد الرحال إلى مسجد هو في الحقيقة نص في النهي عن شد الرحال إلى جميع المساجد، وبالتنبيه إلى غيرها من المواضع، أما إلى موضع فهو عموم يشمل كل المساجد إذا قلنا موضعا، فعمومه يشمل كل المواضع مساجد أو غير المساجد، وإن قلنا: لا تشد - بعد تقديره - إلى مسجد، فيكون النهي عن شد الرحال إلى المساجد بدلالة النص، ويكون النهي عن شد الرحال إلى غير المساجد من باب أولى من باب تنبيه النص، فإذا نهي عن شد الرحال إلى المساجد فالنهي عن شد الرحال إلى الجبال وإلى الأودية وإلى القبور وإلى سائر الأماكن من باب أولى، لا تشد الرحال إلى موضع أو إلى مسجد إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، وذلك أنه هو أعظم المساجد، وهو أول المساجد التي وضعت في الأرض، ثم بعده بيت المقدس، وبينهما أربعون سنة، وهذه المساجد عظمها الأنبياء وبناها الأنبياء، عليهم الصلاة والسلام، ولم تزل معظمة وباقية إلى أن تقوم الساعة: المسجد الحرام بناه إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام وإسماعيل، ولم يزل معظما، ثم أظهر تعظيمه وتحريمه وشرفه نبينا عليه الصلاة والسلام، المسجد النبوي بناه نبينا عليه الصلاة والسلام، المسجد الأقصى بناه سليمان عليه الصلاة والسلام، وقيل: إنه بناه بعض الأنبياء وجدده سليمان.
... في سنن النسائي بإسناد جيد من حديث عبد الله بن عمرو أن سليمان عليه الصلاة والسلام لما بنى المسجد الأقصى سأل الله ثلاث خصال حكما يصادف حكمه وملكا لا ينبغي لأحد من بعده وسأل الله بعد أيضا ما بنى المسجد ألا يأتيه أحد - يعني المسجد الأقصى - ألا يأتي أحد المسجد الأقصى لا ينهزه إلا الصلاة أن يخرجه من ذنوبه كيوم ولدته أمه .
فهذه المساجد العظيمة لها شرفها، ولها فضلها، وهي خصت بمشروعية شد الرحل إليها أما المسجد الحرام فيجب شد الرحل إليه لمن استطاع الحج أو استطاع العمرة وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا فيجب، أما المسجد النبوي والمسجد الأقصى فهذا يشرع شد الرحل إليه.
ثم قوله: لا تشد الرحال المعنى لا تشد الرحال إلى مواضع يقصد تعظيمها، وليس معنى ذلك أنه لا تشد الرحال إلى أي مكان، لا، الرحال لا بأس أن تشد لكن يشدها الإنسان لا لقصد تعظيم البقعة، ولهذا في حديث أبي هريرة رضي الله عنه مع أهل البصرة لما قال: لا تعمل المطي إلا إلى ثلاثة مساجد، لما أراد أن يشد الرحل إلى الطور رضي الله عنه كأنه نسي ما بلغه عن النبي عليه الصلاة والسلام، وأراد أن يشد الرحل أبو هريرة إلى الطور فقال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تشد الرحال أو لا تعمل المطي إلا إلى ثلاثة مساجد انظر إلى فقهه رضي الله عنه.
فلا يشد الرحال إلى جبال يعتقد تعظيمها أو قبور، لا يجوز، أما السفر إنسان يسافر مثلا لطلب العلم لصلة الرحم، لزيارة أخيه في الله هذا لا بأس، ثبت في الأخبار وجاء كما في ذلك (رجل أرسل الله له على مدرجته ملك ) هذا لا بأس به؛ لأنه لم يقصد شد الرحل إلى موضع معين لا هو يقصد شد الرحل لطلب العلم في أي مكان لم يقصد موضع معين، هو قصد شد الرحل بدليل زيارة قريبه أو صلة رحمه في أي مكان، ما قصد موقعا معينا، وهكذا المقصود هو شد الرحل لأجل تعظيم البقع هذا هو الذي لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد، نعم.

اما في خصوص الهجرة الى بلاد الكفر فهو لا يجوز باي حال من الاحوال الا في حالة طلب علم غير موجود في الدول الاسلامية وهذا من الحالات الشواذ المنعدمة في وقتنا هذا
 
اما الشرك الخفي فاليكي ما يلي :

الشرك الخفي
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم من المسيح عندي؟)) قال: قلنا: بلى، قال: ((الشرك الخفي؛ أن يقوم الرجل يعمل لمكان رجل))[1].

وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أيها الناس، اتقوا هذا الشرك، فإنه أخفى من دبيب النمل))، فقال له من شاء الله أن يقول: وكيف نتقيه وهو أخفى من دبيب النمل يا رسول الله؟ قال: ((قولوا: اللهم إنا نعوذ بك من أن نشرك بك شيئاً نعلمه، ونستغفره لما لا نعلم))[2].

هذه النصوص تدلّ على أن هناك نوعاً آخر من الشرك يسمّى الشرك الخفي، فهل هذا يدخل تحت أحد نوعي الشرك أم هو نوع مستقل بذاته؟ اختلفوا في ذلك، فقيل: يمكن أن يجعل الشرك الخفي نوعاً من الشرك الأصغر، فيكون الشرك حينئذ نوعين: شرك أكبر ويكون في عقائد القلوب، وشرك أصغر ويكون في هيئة الأفعال وأقوال اللسان والإرادات الخفية، ولكن الظاهر من النصوص أن الشرك الخفي قد يكون من الشرك الأكبر، وقد يكون من الشرك الأصغر، وليس له وصف منضبط، بل دائماً يتردّد بين أن يكون من الشرك الأكبر أو الشرك الأصغر، بل هو كل ما خفي من أنواع الشرك[3].

ومن أمثلة الشرك الخفي ما جاء عن ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير قوله تعالى: {فَلاَ تَجْعَلُواْ للَّهِ أَندَاداً} [البقرة:22] قال: (الأنداد هو الشرك أخفى من دبيب النمل على صفاء سوداء، في ظلمة الليل. وهو أن يقول: والله وحياتك يا فلانة وحياتي، ويقول: لولا كلبة هذا لأتانا اللصوص، ولولا البط في الدار لأتى اللصوص، وقول الرجل لصاحبه: ما شاء الله وشئت، وقول الرجل: لولا الله وفلان، لا تجعل فيها فلان، فإن هذا كله به شرك)[4].

قال سليمان آل الشيخ: "أي: إن هذه الأمور من الشرك خفيةٌ في الناس، لا يكاد يتفطن لها ولا يعرفها إلا القليل، وضرب المثل لخفائها بما هو أخفى شيء وهو أثر النمل، فإنه خفي، فكيف إذا كان على صفاة؟ فكيف إذا كانت سوداء؟ فكيف إذا كانت في ظلمة الليل؟ وهذا يدل على شدة خفائه على من يدّعي الإسلام وعسر التخلص منه"[5].

وقال ابن عثيمين: "قوله: (هذا كله به شرك) وهو شرك أكبر أو أصغر، حسب ما يكون في قلب الشخص من نوع هذا التشريك"[6].

وعلى هذا فيجب الحذر من هذا النوع من الشرك لكثرة الاشتباه فيه، فربما يظن في أمر من الأمور أنه من الشرك الأصغر وهو في واقع الأمر من الشرك الأكبر، وهكذا العكس، وذلك لخفاء مأخذه، ودقة أمره، وصعوبة معرفته، فيكون مجاله الأمر المشتبه الذي لا يعرفه إلا الحذاق من أهل العلم، وإن كان قد يخفى على غيرهم ممن لم يكمل نظره، وضعف فهمه في أدلة الكتاب والسنة[7].

------------------
[1] أخرجه أحمد في المسند (3/30)، وابن ماجه في الزهد، باب: الرياء بالسمعة (4204)، والبيهقي في الشعب (5/334)، وصححه الحاكم في المستدرك (4/329)، ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب (30).
[2] أخرجه أحمد في المسند (4/403)، وابن أبي شيبة في المصنف (6/70)، وأبو يعلي في مسند (1/60)، وحسنه لغيره الألباني في صحيح الترغيب (36).
[3] الشرك في القديم والحديث (1/179) بتصرف يسير.
[4] أخرجه ابن أبي حاتم في التفسير (1/81)، وقال الشيخ سليمان آل الشيخ: "وسنده جيد". تيسير العزيز الحميد (587)، وقال المحقق: "إسناده حسن".
[5] تيسير العزيز الحميد (587).
[6] القول المفيد (2/323).
[7] الشرك في القديم والحديث (1/179-180).



حفظكي المولى ورعاكي


 
بارك الله فيك و لسوء الحظ ظاهرة القبة و الأولياء الصالحين كثيرة في بلادنا
 
القبة على قبره صلى الله عليه وسلم لا تجوز ولكن خوف الدولة من اهل البدع والمشركين يدفعها إلى أن تتركها وهذا لا يجوز منها0
وكذا دخول المسجد على القبر لا يجوز ولنفس السبب تركوه0
لذا التوسعة الجديدة لم يضموا جهة القبر للمسجد بل تراجعوا عنه وتركوه كما كان قبلهم0
______________
والمفروض لا مداهنة في دين الله وأي شرك مهما كان يزال ووالله أن القبة ستزال بإذن الله وليبعدن المسجد عن قبره صلى الله عليه وسلم وقبري صاحبيه الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما فالله ناصر دينه -فاللهم آمين
 
بارك الله فيكم على الموضوع المفيد
 
بارك الله فيك اختي

موضوع قيم ومعلومات مفيدة

كثر الله من امثالكي

إقرا جيـ ـ دا ما بيـ ن السـ ـطور
 
حفظكم المولى ورعاكم...ونصركم ونصر اهل التوحيد على اهل البدع
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top