تدخل الجزائر اليوم بثلاثة عناصر في كأس العالم لألعاب القوى للمعاقين، والمقررة بمدينة مانشستر الإنجليزية ، وهذا بحضور المع الأسماء الرياضية في العالم في الاختصاصات المختارة للمنافسة.
وفي هذا السياق، تم استدعاء ثلاثة عناصر من المنتخب الوطني الجزائري، من أجل المشاركة في هذا الموعد العالمي، ويتعلق الأمر ب: حمدي سفيان وسمير نويوة، صاحبا الفضية والبرونزية في الألعاب شبه الأولمبية الأخيرة ببكين 2008، فضلا عن محمد علاك الذي وجهت له دعوة خاصة للمشاركة من قبل منظمي الدورة، حيث كانت العناصر الجزائرية الأربعة التي شاركت في الألعاب شبه الاولمبية الأخيرة ببكين قد افتكت المركز ال31 من مجموع 76 دولة مشاركة وبرصيد15 ميدالية : 4 ذهبيات و 3 فضيات و 8 برونزيات.
وبخصوص هذه المشاركة، أوضحت الاتحادية الجزائرية أن العناصر المعنية بهذه المنافسة ستسعى لتمثيل رياضة ألعاب القوى للمعاقين الجزائرية أحسن تمثيل من اجل تسجيل نتائج جيدة من اجل التعبير والتأكيد على مستواها من خلال هذه المنافسة، حيث صرح المدير التقني الوطني مولود دبيان واج أن الهدف من المشاركة في هذه الدورة أولا يتمثل أساسا في الوقوف على مستوى العناصر المشاركة ومعاينتها على الميدان، حيث يعد موعد مانشستر فرصة لامتحان هذه العناصر التي تحضر لمنافسات هامة.
من جهتهم، أكد العداءون الجزائريون أنهم سيحاولون تحقيق مشاركة إيجابية وإنهاء المنافسة ضمن المراكز الأولى في هذه المنافسة التي ستتقام بمانشستر الانجليزية كل سنة و تنشط من قبل العناصر الثمانية الأحسن في العالم في الاختصاصات المختارة من قبل المنظمين، كما تشمل رياضات أخرى غير ألعاب القوى،حيث ستكون المشاركة بالنسبة للعناصر الجزائرية التي تشارك من خلال دعوة في سباقي100م و200م بالنسبة للعدائين حمدي سفيان وحمد علاك وسمير نويوة في سباق ال800م.
يذكر أن رياضة المعاقين الجزائرية سبق لها وأن تألقت في كأس العالم لمانشستر من خلال مشاركاتها، ففي السنة الماضية تحصل الثلاثي حمزة هاروني وكريم تينة وفريد سهيلي في اختصاص ال800م على التوالي على فضية وبرونزيتين ،فيما اكتفى معمر راشف بالمركز السادس والأخير في السباق النهائي لذات المسافة.
وفي هذا السياق، تم استدعاء ثلاثة عناصر من المنتخب الوطني الجزائري، من أجل المشاركة في هذا الموعد العالمي، ويتعلق الأمر ب: حمدي سفيان وسمير نويوة، صاحبا الفضية والبرونزية في الألعاب شبه الأولمبية الأخيرة ببكين 2008، فضلا عن محمد علاك الذي وجهت له دعوة خاصة للمشاركة من قبل منظمي الدورة، حيث كانت العناصر الجزائرية الأربعة التي شاركت في الألعاب شبه الاولمبية الأخيرة ببكين قد افتكت المركز ال31 من مجموع 76 دولة مشاركة وبرصيد15 ميدالية : 4 ذهبيات و 3 فضيات و 8 برونزيات.
وبخصوص هذه المشاركة، أوضحت الاتحادية الجزائرية أن العناصر المعنية بهذه المنافسة ستسعى لتمثيل رياضة ألعاب القوى للمعاقين الجزائرية أحسن تمثيل من اجل تسجيل نتائج جيدة من اجل التعبير والتأكيد على مستواها من خلال هذه المنافسة، حيث صرح المدير التقني الوطني مولود دبيان واج أن الهدف من المشاركة في هذه الدورة أولا يتمثل أساسا في الوقوف على مستوى العناصر المشاركة ومعاينتها على الميدان، حيث يعد موعد مانشستر فرصة لامتحان هذه العناصر التي تحضر لمنافسات هامة.
من جهتهم، أكد العداءون الجزائريون أنهم سيحاولون تحقيق مشاركة إيجابية وإنهاء المنافسة ضمن المراكز الأولى في هذه المنافسة التي ستتقام بمانشستر الانجليزية كل سنة و تنشط من قبل العناصر الثمانية الأحسن في العالم في الاختصاصات المختارة من قبل المنظمين، كما تشمل رياضات أخرى غير ألعاب القوى،حيث ستكون المشاركة بالنسبة للعناصر الجزائرية التي تشارك من خلال دعوة في سباقي100م و200م بالنسبة للعدائين حمدي سفيان وحمد علاك وسمير نويوة في سباق ال800م.
يذكر أن رياضة المعاقين الجزائرية سبق لها وأن تألقت في كأس العالم لمانشستر من خلال مشاركاتها، ففي السنة الماضية تحصل الثلاثي حمزة هاروني وكريم تينة وفريد سهيلي في اختصاص ال800م على التوالي على فضية وبرونزيتين ،فيما اكتفى معمر راشف بالمركز السادس والأخير في السباق النهائي لذات المسافة.