المنتخب الوطني منذ أمس في فرنسا
وصل المنتخب الوطني، أمس، إلى فندق لوكاستولي، الذي يبعد عن مرسيليا بحوالي 60 كلم، مقر تربص ''الخضر'' إلى غاية 4 جوان المقبل.
يتأهب المنتخب الوطني للمباراة الحاسمة التي ستجمع رفاق زياني بالمنتخب المصري برسم الجولة الثانية من التصفيات المزدوجة لكأسي العالم وأمم إفريقيا لعام 2010، المقررة يوم 7 جوان بالبليدة.
وفور وصول التشكيلة الوطنية إلى فندق لوكاستولي (4 نجوم)، تناول أشبال المدرب رابح سعدان وجبة الغداء، ليأخذ كل لاعب قسطا من الراحة، قبل أن يقدم لهم الطاقم الفني الوطني برنامج التربص الذي سيدوم إلى غاية 4 جوان.
وقد ضمّ الوفد الجزائري 24 عضوا، منهم اللاّعبون المحليون، على أن يلتحق بهم زملاؤهم المحترفون في البطولات الأوروبية بصفة تدريجية، حيث يشارك البعض منهم في مباريات مختلف البطولات الأوروبية مع أنديتهم.
وعلى ذكر اللاعبين المحترفين، كان في استقبال التشكيلة الوطنية بمطار مرسيليا، اللاعب رفيق حليش مدافع ناسيونال أماديرا البرتغالي، لينضم إلى المجموعة التي اختارت فندقا رائعا يتواجد وسط الغابة وفي المرتفعات.
وسبق رحلة ''الخضر'' أمس إلى فرنسا، تنقّل المكلّف بالمنتخبات الوطنية وليد صادي إلى المركب الرياضي بمدينة تولون الفرنسي، قصد الوقوف على آخر الترتيبات من أجل ضمان إقامة مريحة للجزائريين،
وصادف تواجد المنتخب الجزائري بمطار هواري بومدين الدولي، أمس، وجود عدد من المشجعين، منهم من حضر لرؤية اللاّعبين والمدرّبين، ومنهم من كان حاضرا بالمطار من أجل رحلة خاصة، واقترب العديد منهم من عناصر المنتخب الوطني والطاقم الفني للحديث معهم وأخذ صور تذكارية، ولم يفوّت هؤلاء الفرصة لمطالبة اللاّعبين بتحقيق انتصار على منتخب ''الفراعنة''، معتبرين أن ذلك يفتح أبواب المونديال على مصراعيه للمنتخب الجزائري.
وطمأن لاعبو المنتخب والطاقم الفني محبي ''الخضر'' بأنهم سيرمون بكل ثقلهم في المباراة، وبأنهم جاهزون لهذا الموعد الكروي الهام على الرغم من صعوبته أمام أبطال إفريقيا مرتين على التوالي.
............منقول جريدة الخبر..........




يتأهب المنتخب الوطني للمباراة الحاسمة التي ستجمع رفاق زياني بالمنتخب المصري برسم الجولة الثانية من التصفيات المزدوجة لكأسي العالم وأمم إفريقيا لعام 2010، المقررة يوم 7 جوان بالبليدة.
وفور وصول التشكيلة الوطنية إلى فندق لوكاستولي (4 نجوم)، تناول أشبال المدرب رابح سعدان وجبة الغداء، ليأخذ كل لاعب قسطا من الراحة، قبل أن يقدم لهم الطاقم الفني الوطني برنامج التربص الذي سيدوم إلى غاية 4 جوان.
وقد ضمّ الوفد الجزائري 24 عضوا، منهم اللاّعبون المحليون، على أن يلتحق بهم زملاؤهم المحترفون في البطولات الأوروبية بصفة تدريجية، حيث يشارك البعض منهم في مباريات مختلف البطولات الأوروبية مع أنديتهم.
وعلى ذكر اللاعبين المحترفين، كان في استقبال التشكيلة الوطنية بمطار مرسيليا، اللاعب رفيق حليش مدافع ناسيونال أماديرا البرتغالي، لينضم إلى المجموعة التي اختارت فندقا رائعا يتواجد وسط الغابة وفي المرتفعات.
وسبق رحلة ''الخضر'' أمس إلى فرنسا، تنقّل المكلّف بالمنتخبات الوطنية وليد صادي إلى المركب الرياضي بمدينة تولون الفرنسي، قصد الوقوف على آخر الترتيبات من أجل ضمان إقامة مريحة للجزائريين،
وصادف تواجد المنتخب الجزائري بمطار هواري بومدين الدولي، أمس، وجود عدد من المشجعين، منهم من حضر لرؤية اللاّعبين والمدرّبين، ومنهم من كان حاضرا بالمطار من أجل رحلة خاصة، واقترب العديد منهم من عناصر المنتخب الوطني والطاقم الفني للحديث معهم وأخذ صور تذكارية، ولم يفوّت هؤلاء الفرصة لمطالبة اللاّعبين بتحقيق انتصار على منتخب ''الفراعنة''، معتبرين أن ذلك يفتح أبواب المونديال على مصراعيه للمنتخب الجزائري.
وطمأن لاعبو المنتخب والطاقم الفني محبي ''الخضر'' بأنهم سيرمون بكل ثقلهم في المباراة، وبأنهم جاهزون لهذا الموعد الكروي الهام على الرغم من صعوبته أمام أبطال إفريقيا مرتين على التوالي.
............منقول جريدة الخبر..........