تآكل الأسنان هو ظاهرة تآكل المادة المكونة للأسنان والسن الطبيعية تتكون من مادة بيضاء صلبة هي المنيا تليها مادة أقل صلابة وهي العاج ثم الذي يحيط بلب السن وهو الذي يحوي الأعصاب والأوعية الدموية التي تغذي السن.
وتآكل الاسنان يبدأ بذوبان وذهاب طبقة المنيا عليها العاج عندئذ يشعر المرء بحساسية في الاسنان مع الماء والهواء.
ويستمر الوضع إلى أن يصل التآكل إلى عصب السن عندئذ يكون الألم مستمراً وشديداً كما قد يؤدي إلى التهاب العصب وتحلله.
واسباب تآكل الأسنان عديدت:
اولا - الوراثة: منها ان تكون نوعية الاسنان ضعيفة قابلة للتآكل وهي أما وراثية وتحدث عندما تظهر الاسنان في الفم في سن مبكرة.
ثانيا - عوامل بيئية: وتشمل المناخ الصحراوي الذي يحوي حبيبات غبار وتراب, نوعية الغذاء القاسية.
نوعية العمل وخاصة التي تستخدم فيها الاسنان مثل شد حبال الصيد وصناعة الاشباك, والعادات مثل عادة الضغط على الأسنان واصطكاكها عند الغضب أو تحت الضغط النفسي, ووجود التهابات في المعدة وكثرة الغثيان وحموضة المعدة.
تآكل الأسنان الشديد ينتج عن عدد من العوامل المشتركة معاً
وأهم هذه العوامل الأحماض: تأثير الأحماض على الأسنان يذيب الطبقة الخارجية المكونة للسن مما يؤدي إلى ضعف وهشاشة السن ومن هذه الأحماض مايؤكل مثل البرتقال والليمون والخل والمخللات والفواكه الحمضية مثل التفاح والأناناس والعصيرات والمرطبات التي تحوي أحماضا مثل المشروبات الغازية وهناك حامض الهيدروكلوريك وهو الحمض الذي تفرزه المعدة لهضم البروتينات.
فإذا أصيب المرء بمرض في المعدة وكثر التقيوء والغثيان يخرج هذا الحمض من المعدة إلى الفم ويذيب المادة المكونة للاسنان كما يسبب التهابا في اللثة.
وهذا يحدث في فترات الحمل وعند بعض السيدات التي تعتاد على التقيوء بعد الطعام خوفاً من زيادة الوزن كما أن الحمض يصل إلى الاسنان إذا كان هناك احماض في الجو العام مثل مصانع البطاريات.
ثالثا - زوال مادة السن بتأثير خارجي مثل عادة السواك الخاطئة باستعمال فرشاة خشنة ومعجون اسنان ذي حبيبات خشنة.
أو استعمال المسواك في مكان واحد مدة طويلة.
أو الغليون أو دبابيس الخياطة أو عادة أكل اللب أو الحب المملح.
رابعا - اصطكاك الاسنان وهو ظاهرة نفسية تحدث عند بعض الأشخاص العصبيين أوتحت الضغط النفسي فتصطك الأسنان عند النوم والنتيجة تآكل كل من الاسنان العليا والسفلى ويتميز هؤلاء الاشخاص بعضلات خد قوية ووجوه ممتلئة وقاسية
خامسا - فقدان الاسنان الخلفية ممايزيد من تآكل الأسنان الأمامية.
سادسا - كما يزداد تآكل الاسنان مع التقدم في السن.
كيف يظهر تآكل الاسنان:
يظهر عندما تذهب المادة المكونة للسن يتغير لون الاسنان
عندما تصبح الحشوات أعلى مستوى من السن
الشعور بالحساسية والألم مع الماء والهواء
تغير شكل الاسنان وقصرها
فجوات في سطح الأسنان الخارجي
عدم انطباق الاسنان
الألم الشديد المستمر.
العلاج:
الوقاية بالتقليل من المرطبات والاستعاضة عنها بالعصيرات الطازجة غير الحمضية والألبان
إذا كان هناك مرض بالمعدة ينبغي الذهاب إلى طبيب باطني وأخذ دواء يخفف من حموضة المعدة ويحفف من الغثيان والتقيوء مثل اكزنتاك.
الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان باستخدام فرشاة ناعمة ومعجون أسنان يحوي مادة الفلورايد التي تقوّي الاسنان,
كما يوجد فلورايد جيل يوضع على الأسنان الحساسة ويخفف من حساسيتها ,
إذا كانت الاسنان الخلفية مفقودة فلا بد من استخدام التركيبات الصناعية للاحتفاظ بما تبقى من أسنان.
إذا كان هناك عادة اصطكاك الاسنان فيمكن استخدام جهاز بلاستيكي يغطي الاسنان أثناء النوم ويخفف من تآكلها.
أما إذا كان التآكل شديداً وجزء كبير من الأسنان تعرض للزوال فالعلاج عند طبيب الاسنان ويشمل:
أ - استخدام حشوات بلون الأسنان.
ب - التركيبات المتحركة والثابتة وقد يلزم العلاج حشو الأعصاب.
ولكن يبقى العلاج ناجحاً إذا كشف الداء مبكراً.
وتآكل الاسنان يبدأ بذوبان وذهاب طبقة المنيا عليها العاج عندئذ يشعر المرء بحساسية في الاسنان مع الماء والهواء.
ويستمر الوضع إلى أن يصل التآكل إلى عصب السن عندئذ يكون الألم مستمراً وشديداً كما قد يؤدي إلى التهاب العصب وتحلله.
واسباب تآكل الأسنان عديدت:
اولا - الوراثة: منها ان تكون نوعية الاسنان ضعيفة قابلة للتآكل وهي أما وراثية وتحدث عندما تظهر الاسنان في الفم في سن مبكرة.
ثانيا - عوامل بيئية: وتشمل المناخ الصحراوي الذي يحوي حبيبات غبار وتراب, نوعية الغذاء القاسية.
نوعية العمل وخاصة التي تستخدم فيها الاسنان مثل شد حبال الصيد وصناعة الاشباك, والعادات مثل عادة الضغط على الأسنان واصطكاكها عند الغضب أو تحت الضغط النفسي, ووجود التهابات في المعدة وكثرة الغثيان وحموضة المعدة.
تآكل الأسنان الشديد ينتج عن عدد من العوامل المشتركة معاً
وأهم هذه العوامل الأحماض: تأثير الأحماض على الأسنان يذيب الطبقة الخارجية المكونة للسن مما يؤدي إلى ضعف وهشاشة السن ومن هذه الأحماض مايؤكل مثل البرتقال والليمون والخل والمخللات والفواكه الحمضية مثل التفاح والأناناس والعصيرات والمرطبات التي تحوي أحماضا مثل المشروبات الغازية وهناك حامض الهيدروكلوريك وهو الحمض الذي تفرزه المعدة لهضم البروتينات.
فإذا أصيب المرء بمرض في المعدة وكثر التقيوء والغثيان يخرج هذا الحمض من المعدة إلى الفم ويذيب المادة المكونة للاسنان كما يسبب التهابا في اللثة.
وهذا يحدث في فترات الحمل وعند بعض السيدات التي تعتاد على التقيوء بعد الطعام خوفاً من زيادة الوزن كما أن الحمض يصل إلى الاسنان إذا كان هناك احماض في الجو العام مثل مصانع البطاريات.
ثالثا - زوال مادة السن بتأثير خارجي مثل عادة السواك الخاطئة باستعمال فرشاة خشنة ومعجون اسنان ذي حبيبات خشنة.
أو استعمال المسواك في مكان واحد مدة طويلة.
أو الغليون أو دبابيس الخياطة أو عادة أكل اللب أو الحب المملح.
رابعا - اصطكاك الاسنان وهو ظاهرة نفسية تحدث عند بعض الأشخاص العصبيين أوتحت الضغط النفسي فتصطك الأسنان عند النوم والنتيجة تآكل كل من الاسنان العليا والسفلى ويتميز هؤلاء الاشخاص بعضلات خد قوية ووجوه ممتلئة وقاسية
خامسا - فقدان الاسنان الخلفية ممايزيد من تآكل الأسنان الأمامية.
سادسا - كما يزداد تآكل الاسنان مع التقدم في السن.
كيف يظهر تآكل الاسنان:
يظهر عندما تذهب المادة المكونة للسن يتغير لون الاسنان
عندما تصبح الحشوات أعلى مستوى من السن
الشعور بالحساسية والألم مع الماء والهواء
تغير شكل الاسنان وقصرها
فجوات في سطح الأسنان الخارجي
عدم انطباق الاسنان
الألم الشديد المستمر.
العلاج:
الوقاية بالتقليل من المرطبات والاستعاضة عنها بالعصيرات الطازجة غير الحمضية والألبان
إذا كان هناك مرض بالمعدة ينبغي الذهاب إلى طبيب باطني وأخذ دواء يخفف من حموضة المعدة ويحفف من الغثيان والتقيوء مثل اكزنتاك.
الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان باستخدام فرشاة ناعمة ومعجون أسنان يحوي مادة الفلورايد التي تقوّي الاسنان,
كما يوجد فلورايد جيل يوضع على الأسنان الحساسة ويخفف من حساسيتها ,
إذا كانت الاسنان الخلفية مفقودة فلا بد من استخدام التركيبات الصناعية للاحتفاظ بما تبقى من أسنان.
إذا كان هناك عادة اصطكاك الاسنان فيمكن استخدام جهاز بلاستيكي يغطي الاسنان أثناء النوم ويخفف من تآكلها.
أما إذا كان التآكل شديداً وجزء كبير من الأسنان تعرض للزوال فالعلاج عند طبيب الاسنان ويشمل:
أ - استخدام حشوات بلون الأسنان.
ب - التركيبات المتحركة والثابتة وقد يلزم العلاج حشو الأعصاب.
ولكن يبقى العلاج ناجحاً إذا كشف الداء مبكراً.