ا4200 من القوات الغربية في تشاد على الحدود مع السودان بينهم 800 إسرائيلي بغطاء فرنسي

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

ابوعمرالفاروق

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
3 سبتمبر 2008
المشاركات
8,454
نقاط التفاعل
62
النقاط
317
المختصر / أكد مصدر سوداني رسمي أن الخرطوم ليست في وارد الاعتداء على أمن تشاد، ولكنها على أتم الاستعداد والجهوزية لحماية حدودها ضد أي عدوان. واتهم حركة العدل والمساواة بقيادة حرب ضد السودان بالوكالة عن النظام التشادي وقوى غربية ودولية أرادت أن تدخل السودان ضمن قوات الأمم المتحدة لكنها فشلت فأرادت الدخول عبر تشاد.
وأوضح رئيس حزب الأمة الوطني ومستشار الرئيس السوداني عبد الله علي مسار أن العمليات التي قادتها القوات الحكومية ضد عناصر العدل والمساواة في منطقة أمبرو تأتي في سياق حماية حدود البلاد، وقال: "حركة العدل والمساواة لا وجود لها في السودان أصلا، وهي موجودة في الأراضي التشادية وتحديدا في منطقة أم جرس، وكل التمويل اللوجستي والمادي يأتيها من انجامينا، وهي تستخدم مطار انجامينا لتلقي السلاح والعتاد، وتستغل الأراضي التشادية لتدريب عناصرها، وقياداتها كلهم في فنادقها، وهي حركة قبلية سياسية، قبلية لأن قادتها من أصول قبلية موجودة في دارفور ولها امتدادات في تشاد، وسياسية لأنها نشأت على خلفية الصراع بين المؤتمر الوطني والشعبي. وقد استعملت لأول مرة المدفعية، نحن في السودان قرارنا أن لا نعتدي على أحد لكننا سنحمي حدودنا".
وأشار مسار إلى أن العمليات التي نفذتها حركة العدل والمساواة بأمبرو غرب السودان جاءت بدعم تشادي وتغطية دولية، بعضها إسرائيلي، وقال: "السودان ليست لها أي أطماع في تشاد ولا تريد احتلالها، لكن هنالك حقائق لا بد من الاعتراف بها: أولها أن الحكومة التشادية لها معارضة معلنة ومعروفة لا تريد أن تتعامل معها، وثانيها أن الحكومة التشادية تعمل على الهروب من هذه المعارضة بإيواء الحركات المسلحة السودانية، وثالثها أنها بهذا التصرف أصبحت تمثل مخلب قط للدول الغربية التي لم تستطع الدخول عبر القوات الدولية المشتركة فجاءت عبر حدود تشاد، والآن هنالك 4200 جندي غربي على حدودنا مع تشاد، منهم 2100 فرنسي 800 منهم إسرائيلي بغطاء فرنسي، هؤلاء فشلوا في الدخول إلى السودان عبر القوات الهجين، فجاؤوا عبر تشاد. وقد أعلنت تشاد في خطوة استفزازية أنها ستخرج من الاتحاد الإفريقي، وهذه خطوة خطيرة تؤكد ما قلته"، على حد تعبيره.
ونفى مسار أن يكون دفاع القوات السودانية عن حدود السودان الغربية يعكس موقفا نهائيا من المفاوضات، وقال: "نحن نعتقد أننا لم نصل بعد لاتفاقية نهائية مع العدل والمساواة لوقف إطلاق النار، وسنسعى جاهدين من أجل التوصل إلى السلام عبر المفاوضات، لكننا سندافع عن حدودنا ضد أي عدوان على اعتبار أن هذا يدخل ضمن الواجب الوطني"، كما قال.
وكان وزير الدفاع السوداني الفريق أول ركن مهندس عبد الرحيم محمد حسين قد كشف أمس عن تدمير القوات المسلحة لـ (3) متحركات تابعة للعدل والمساواة في منطقة أمبرو، وقال ان القوات المسلحة تطاردهم، وأشار لوجود عدد كبير من القتلى والجرحى من جانب العدل.
وكشف الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة العميد الدكتور عثمان محمد الأغبش عن فراغ الجيش من حصر خسائر الحركة المتمثلة في (43) قتيلا منهم قائد القوة المهاجمة و(54) جريحا وتدمير وحرق (32) عربة مسلحة و(4) عربات سليمة.
المصدر: موقع فلسطين اليوم
الجيش السوداني يعلن مقتل 63 شخصًا في مواجهات "أم بارو"
المختصر / أعلن الجيش السوداني أن عدد القتلى الذي سقطوا في مواجهات "أم بارو" مع متمردي حركة "العدل والمساواة" بلغ 63 قتيلًا.
وقال العميد عثمان الاغبش المتحدث باسم الجيش السوداني "إن الجنود الحكوميين أنزلوا هزيمة نكراء بقوات المتمردين وأن 43 من مقاتلي حركة العدل والمساواة قتلوا وأصيب 54 آخرون.
وأضاف، وفق ما أوردته هيئة الإذاعة البريطانية bbc، أن "20 من الجنود السودانيين قتلوا أيضًا وأصيب 31 آخرون".
وتابع "إن فلول قوات حركة العدل والمساواة فرت نحو الحدود السودانية التشادية".
وكان مسلحون من حركة العدل والمساواة قد هاجموا قاعدة عسكرية تابعة للجيش السوداني في بلدة "أم بارو" التي تقع بالقرب من الحدود مع تشاد، الأحد، وتتهم الخرطوم تشاد بمساندة حركة العدل والمساواة المتمردة.
ويعد هذا الهجوم هو الهجوم الثاني لمتمردي حركة العدل والمساواة المتمردة على قاعدة عسكرية تابعة للجيش السوداني خلال أسبوع.
محاولة فاشلة للاستيلاء على القاعدة العسكرية:
وفي سياقٍ متصل، قال كامل سياكي مدير دائرة المعلومات في قوة الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي المشتركة لحفظ السلام (يوناميد) أن الهجوم بدأ بحدود الساعة الثالثة عصرًا بتوقيت جرينتش وانتهى بحدود الساعة الثامنة والنصف مساء.
وأوضح سايكي أن متمردي حركة العدل والمساواة "حاولوا الاستيلاء على القاعدة لكنهم لم يفلحوا".
ومن جانبه، قال الأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون أنه يشعر بقلق بالغ من القتال وحث الجانبين على السعي إلى تسوية من خلال المفاوضات.
وقال بيان للأمم المتحدة "يدين الأمين العام مثل هذا العمل العسكري الذي يعرض حياة المدنيين للخطر بشكل مباشر ويقوض بشدة من الجهود لتحقيق نهاية سلمية للصراع في دارفور".
وأضاف البيان أن التقارير الواردة من دارفور أفادت بأن هذا الاشتباك بدأته حركة العدل والمساواة.
تشاد أرسلت قوات إلى السودان:
وكانت حركة العدل والمساواة المتمردة قد أعلنت أنها سيطرت على قاعدة عسكرية تابعة للجيش السوداني في مخيم كورنوي الذي يبعد قرابة 50 كم إلى الغرب من "ام برو"، في السادس عشر من الشهر الجاري.
ومن جانبه، اتهم والي دارفور تشاد بأرسال قوات نظامية تقاتل مع مسلحي العدل والمساواة خلال معركة السيطرة على قاعدة "كورنوي".
وأشارت العديد من التقارير إلى أن مسلحي حركة العدل والمساواة أعادو خلال الأسابيع الماضية تنظيم صفوفهم وأنهم تزودوا بالسلاح في شمالي دارفور.
المصدر: موقع مفكرة الإسلام
 
مزال ..مزال ..مزال
معندنا ما انشوف من العرب
لي مزالووووو ساكتين
ابداوها بالصومال ثم العراق ثم سوريا ثم السودان ثم الجزائر ثم ..ثم... ثم
 
مزال ..مزال ..مزال
معندنا ما انشوف من العرب
لي مزالووووو ساكتين
ابداوها بالصومال ثم العراق ثم سوريا ثم السودان ثم الجزائر ثم ..ثم... ثم
الله يصلح الحال اخي بورك فيك
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top