- إنضم
- 23 جانفي 2009
- المشاركات
- 1,419
- نقاط التفاعل
- 22
- النقاط
- 37
إحدى الشرفات الباريسيهْ
أطلتْ أنوثه خيـاليــه
كأنها ورده قفزت من مزهريه
تـاه فكري ٠٠أتُراها حقيقيه
داعبتُ الوصفَ لعلي بكلمه إفتتاحيه
أجمع بها بقايـا بصـري الجنونيه
عيناها بحرٌ فيهما الجمالُ ضحـيه
أهـدابها دروعٌ بنـفسـجيه
والشمسُ عـلى خدودها ورديه
خجلتْ من ألوانها الذهــبيه
فمُـها قـطرةُ ندى صـباحيه
إن إبتسمتْ كأنّ الدنيا أُغـنيه
رُشتْ شفتاها بماءِ المـزهريه
وأنا ضمـآنٌ راودتني أمنـيه
شعرها الطويلُ رحـله أبديه
على خدودها يتراقصُ بحُريه
تشدهُ أحـياناً بأصابعها المرجانيه
ينسابُ خلف أذنيــها الطفولـيه
غدوتُ و نسيتُ إلقـاء التــحيه
وقلتُ لنفسي ٠٠ غزالةٌ بـريه
أطلتْ أنوثه خيـاليــه
كأنها ورده قفزت من مزهريه
تـاه فكري ٠٠أتُراها حقيقيه
داعبتُ الوصفَ لعلي بكلمه إفتتاحيه
أجمع بها بقايـا بصـري الجنونيه
عيناها بحرٌ فيهما الجمالُ ضحـيه
أهـدابها دروعٌ بنـفسـجيه
والشمسُ عـلى خدودها ورديه
خجلتْ من ألوانها الذهــبيه
فمُـها قـطرةُ ندى صـباحيه
إن إبتسمتْ كأنّ الدنيا أُغـنيه
رُشتْ شفتاها بماءِ المـزهريه
وأنا ضمـآنٌ راودتني أمنـيه
شعرها الطويلُ رحـله أبديه
على خدودها يتراقصُ بحُريه
تشدهُ أحـياناً بأصابعها المرجانيه
ينسابُ خلف أذنيــها الطفولـيه
غدوتُ و نسيتُ إلقـاء التــحيه
وقلتُ لنفسي ٠٠ غزالةٌ بـريه