الحقيقة منذ بدأ الخطاب وانا انتظر كلامه حول القضية الفلسطينة وخشيت ان يتحدث عن ما آلت إليه الأوضاع في فلسطين والارض المحتلة فقط دون الرجوع الى جذور المشكلة واساسها
لأن كل المشاكل الحالية اساسها القضية الفلسطينية والاحتلال لكن للأسف تحدث عن القضية كأحد المشاكل التي تعيق السلام بين المسلمين والغرب
للاسف قام اوباما اليوم بإعطاء العرب ( كعكة ) مليئة بالحلويات وفي وسطلها سم
قال في معرض خطابه ( أن العلاقات الامريكية الاسرائيلية علاقة استثنائية ) بمعنى ان مهما كانت علاقة امريكا ببعض الدول العربية تبقى علاقتنا باسرائيل اكبر , بصراحه لايهم موضوع العلاقات كثير لكنه اردف قائلا ( أن الشعب الاسرائيلي عانى كثيرا من الاضطهاد في العالم وتعرض للمحرقة ويجب على الفلسطينيين ان يتقبلوا وجود الاسرائليين ؟! ) هنا اعلن الرئيس ان من حق الشعب الاسرائيلي احتلال فلسطين وطرد الفلسطينيين لانهم شعب مسكين تعرض للابادة ويجب ان تتقبلوا هذا الواقع لان العلاقات الامريكية الاسرائيلية استثنائية وهذا الواقع الذي يجب ان تقبلوه سواء رضيتم ام ابيتم .
هذا ما اعتبره الخلاصة فالباقي لايهم حتى احتلال العراق اساسه فلسطين لان الهدف كان الاطاحة بالقائد الشهيد صدام الحسين الذي اعلن في يوم من الايام انه سيحرق اسرائيل
..... السلام عليكم .......
لأن كل المشاكل الحالية اساسها القضية الفلسطينية والاحتلال لكن للأسف تحدث عن القضية كأحد المشاكل التي تعيق السلام بين المسلمين والغرب
للاسف قام اوباما اليوم بإعطاء العرب ( كعكة ) مليئة بالحلويات وفي وسطلها سم
قال في معرض خطابه ( أن العلاقات الامريكية الاسرائيلية علاقة استثنائية ) بمعنى ان مهما كانت علاقة امريكا ببعض الدول العربية تبقى علاقتنا باسرائيل اكبر , بصراحه لايهم موضوع العلاقات كثير لكنه اردف قائلا ( أن الشعب الاسرائيلي عانى كثيرا من الاضطهاد في العالم وتعرض للمحرقة ويجب على الفلسطينيين ان يتقبلوا وجود الاسرائليين ؟! ) هنا اعلن الرئيس ان من حق الشعب الاسرائيلي احتلال فلسطين وطرد الفلسطينيين لانهم شعب مسكين تعرض للابادة ويجب ان تتقبلوا هذا الواقع لان العلاقات الامريكية الاسرائيلية استثنائية وهذا الواقع الذي يجب ان تقبلوه سواء رضيتم ام ابيتم .
هذا ما اعتبره الخلاصة فالباقي لايهم حتى احتلال العراق اساسه فلسطين لان الهدف كان الاطاحة بالقائد الشهيد صدام الحسين الذي اعلن في يوم من الايام انه سيحرق اسرائيل
..... السلام عليكم .......