- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
كشفت الدكتورة نجوى الغامدي استشارية صيدلة إكلينيكية في مدينة الملك فهد الطبية أن عدد المدخنين في المملكة تجاوز ستة ملايين مدخن منهم مليون امرأة مدخنة، مشيرة إلى أن علاج الحالات الناتجة عن التدخين يستهلك جزءا كبيرا من الميزانية المخصصة للرعاية الصحية، وان أثر التدخين السلبي يمتد لكل عضو في جسم الإنسان مما يجعله سببا رئيساً للأمراض والوفيات. وأشارت الى مخاطر النيكوتين وتأثير التدخين على الرئتين والجهاز التنفسي ودور المؤسسات الاجتماعية في توعية وتثقيف المرضى عن أضرار التدخين بالاضافة الى تأثير التدخين على علاج مرضى القلب ومرضى السرطان ولابد أن يكون هناك دور للمنظمات العالمية في المساعدة في إيقاف التدخين وطرق العلاج المختلفة للإقلاع عن التدخين، ودور العلاج النفسي على المدخنين.
وحسب تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2008م تجاوز عدد المدخنين ل 1.100 مليار ومائة مليون مدخن في العالم متوقعاً أن يصل هذا العدد إلى 1.7 مليار مدخن بحلول عام 2025م.
الجدير بالذكر أن الاحصائيات الحديثة كشفت أن هناك 23 ألف سعودي يموتون سنوياً بسبب التدخين.
المصدر: جريدة الرياض
المختصر / كشف الدكتور أسامة طبارة مدير إدارة الخدمات الصيدلانية، عن تجاوز عدد المدخنين ل 1.100 مليار ومائة مليون مدخن في العالم، متوقعاً أن يصل هذا العدد إلى 1.7 مليار مدخن بحلول عام 2025 م حسب تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2008 م.
وأضاف: يبلغ عدد الوفيات من الأمراض الناتجة عن التدخين 5.4 ملايين شخص سنوياً، أي بمعدل حالة وفاة كل 6 ثوان، مشيرا إلى ارتفاع الوفيات إلى أكثر من ثمانية ملايين شخص سنوياً عام 2030م وقال "إن المملكة تحتل المرتبة الرابعة دولياً من حيث استهلاك التبغ".
وفي السياق ذاته دعا الدكتور نهار العازمي المدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية والتدريب في مدينة الملك فهد الطبية كل فرد إلى تبنى برنامج شخصي توعوي يتضمن مخاطر التدخين وأضراره، تقدم للمدخنين كهدايا رمزية تبرز الضرر الذي يلحق بذات المدخن ومن حوله من الأفراد، لافتاً إلى أن هذا البرنامج سيسهم في محاولة إبعاد المدخنين عن هذا الداء ونشر أضراره الجسيمة التي قد تفتك بأجسادهم.
وقال خلال رعايته مؤتمر الإقلاع عن التدخين الذي نظمته مدينة الملك فهد الطبية مؤخراً، أننا كمقدمي رعاية طبية ومنتسبين للقطاعات الطبية علينا مسؤولية شخصية تجاه التعامل مع هذا الداء كالتوعية والتنبيه عن مخاطره، ونقل ما يحدث من تأثيرات ومضاعفات مرضية جراء التدخين، بأسلوب توعوي مبسط على شكل رسائل إرشادية تحدو بالمدخنين إلى الإقلاع عن التدخين. من جهتها، قالت الدكتورة نجوى الغامدي استشارية صيدلة إكلينيكية رئيسة اللجنة المنظمة للمؤتمر، إن عدد المدخنين في المملكة تجاوز ستة ملايين مدخن منهم مليون امرأة مدخنة، مشيرة إلى أن علاج الحالات الناتجة عن التدخين يستهلك جزءاً كبيراً من الميزانية المخصصة للرعاية الصحية وأن المؤتمر يهدف إلى تكثيف الوعي بأضرار التدخين الجسيمة، والتي يمتد أثرها السلبي لكل عضو في جسم الإنسان ما يجعله سبباً رئيساً للأمراض والوفيات.
وتطرق المؤتمر إلى محاضرات عدة تناولت دور الصيدلي في التوعية من مخاطر النيكوتين، تأثير التدخين على الرئتين والجهاز التنفسي، دور المؤسسات الاجتماعية في توعية وتثقيف المرضى عن أضرار التدخين، تأثير التدخين على علاج مرضى القلب ومرضى السرطان، دور المنظمات العالمية في المساعدة في إيقاف التدخين، طرق العلاج المختلفة للإقلاع عن التدخين، ودور العلاج النفسي على المدخنين.
المصدر: جريدة الرياض
وحسب تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2008م تجاوز عدد المدخنين ل 1.100 مليار ومائة مليون مدخن في العالم متوقعاً أن يصل هذا العدد إلى 1.7 مليار مدخن بحلول عام 2025م.
الجدير بالذكر أن الاحصائيات الحديثة كشفت أن هناك 23 ألف سعودي يموتون سنوياً بسبب التدخين.
المصدر: جريدة الرياض
المختصر / كشف الدكتور أسامة طبارة مدير إدارة الخدمات الصيدلانية، عن تجاوز عدد المدخنين ل 1.100 مليار ومائة مليون مدخن في العالم، متوقعاً أن يصل هذا العدد إلى 1.7 مليار مدخن بحلول عام 2025 م حسب تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2008 م.
وأضاف: يبلغ عدد الوفيات من الأمراض الناتجة عن التدخين 5.4 ملايين شخص سنوياً، أي بمعدل حالة وفاة كل 6 ثوان، مشيرا إلى ارتفاع الوفيات إلى أكثر من ثمانية ملايين شخص سنوياً عام 2030م وقال "إن المملكة تحتل المرتبة الرابعة دولياً من حيث استهلاك التبغ".
وفي السياق ذاته دعا الدكتور نهار العازمي المدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية والتدريب في مدينة الملك فهد الطبية كل فرد إلى تبنى برنامج شخصي توعوي يتضمن مخاطر التدخين وأضراره، تقدم للمدخنين كهدايا رمزية تبرز الضرر الذي يلحق بذات المدخن ومن حوله من الأفراد، لافتاً إلى أن هذا البرنامج سيسهم في محاولة إبعاد المدخنين عن هذا الداء ونشر أضراره الجسيمة التي قد تفتك بأجسادهم.
وقال خلال رعايته مؤتمر الإقلاع عن التدخين الذي نظمته مدينة الملك فهد الطبية مؤخراً، أننا كمقدمي رعاية طبية ومنتسبين للقطاعات الطبية علينا مسؤولية شخصية تجاه التعامل مع هذا الداء كالتوعية والتنبيه عن مخاطره، ونقل ما يحدث من تأثيرات ومضاعفات مرضية جراء التدخين، بأسلوب توعوي مبسط على شكل رسائل إرشادية تحدو بالمدخنين إلى الإقلاع عن التدخين. من جهتها، قالت الدكتورة نجوى الغامدي استشارية صيدلة إكلينيكية رئيسة اللجنة المنظمة للمؤتمر، إن عدد المدخنين في المملكة تجاوز ستة ملايين مدخن منهم مليون امرأة مدخنة، مشيرة إلى أن علاج الحالات الناتجة عن التدخين يستهلك جزءاً كبيراً من الميزانية المخصصة للرعاية الصحية وأن المؤتمر يهدف إلى تكثيف الوعي بأضرار التدخين الجسيمة، والتي يمتد أثرها السلبي لكل عضو في جسم الإنسان ما يجعله سبباً رئيساً للأمراض والوفيات.
وتطرق المؤتمر إلى محاضرات عدة تناولت دور الصيدلي في التوعية من مخاطر النيكوتين، تأثير التدخين على الرئتين والجهاز التنفسي، دور المؤسسات الاجتماعية في توعية وتثقيف المرضى عن أضرار التدخين، تأثير التدخين على علاج مرضى القلب ومرضى السرطان، دور المنظمات العالمية في المساعدة في إيقاف التدخين، طرق العلاج المختلفة للإقلاع عن التدخين، ودور العلاج النفسي على المدخنين.
المصدر: جريدة الرياض
