اكتب هذه عن حبيبتي الذي غابت عني بعض الأيام .. ها أنا أقرأها الأن.. وأنا أكتب لها.. تارة أقرأها.. وتارة أعود اكتب لها.. بأنها مازلت داخل قلبي. ... أذكرها كما أذكر أيام طفولتي.. حبيبتي. ... فأني بائس من هذه الحياة.. ووجودي بها بلا معنى. ... حبيبتي.. رغم الغياب.. ورغم إبتعادنا عن بعض. ... أنا أمير الليل الذي عشق الكتابة من أجل من أحببت. ...
اشتقت فوق حدود الشوق , كم إشتقتلك بالرغم من أنك لم تغيبي عني ,, كنت أراكي و أناجيك , روحك هي كما هي تحضنني كلما أحتاج إليها دون أن أبوح , مازلت أحدثك و لو افتقدت حنان صوتك و براءة ضحكتك ,,, آااااااااااااااااه أوحشتيني جدااااا … فهل تعلمين ؟!!
يا حبيبتي , مازلت أذهب إلى هناك و أجلس كما تعودت و تذهب عيني رغما عنى إلى جواري لتبتسم لكي و أتساءل دائما هل تشعرين ؟ مازلت أذهب إلى الجنينة , إلى نفس المكان , و عندما يأخذني الوقت ألتفت حولي لأبحث عنك و أتذكرك تناديني الدخول ,, مازلت أراكي فى نفس المكان عندما تأتين معي وحدي لتطلعيني على أسرارك و تحكي لي , فأسمعك فيكفيك هذا ..
فى كل شيء أراكي , فى كل مكان , طيفك و روحك لم يغيبا عني , فلم أشعر قبل الان أنك ستغيبين للأبد !! .. قبل الان !! قبل أن أعلم فجأة أن اليوم هو كتب الكتاب !! قبل أن يحدثني هاتفيا و يسمع صوتي فيسألني الذهاب إليه ( ليشبع مني ) ,, قالها لي ( لأشبع منك ) !! كلمته أحرقت قلبي , خيلت لي أيام قادمة , أيام أذهب و أرى طيفك في عيني يحاول التشبث بعدما تغيرت كل الملامح , بعدما تغيرت الأماكن , بعدما وجدت يد امرأة أخرى , امرأة ليست أنتي , فكيف سأحتمل ؟!!
اشتقت فوق حدود الشوق , كم إشتقتلك بالرغم من أنك لم تغيبي عني ,, كنت أراكي و أناجيك , روحك هي كما هي تحضنني كلما أحتاج إليها دون أن أبوح , مازلت أحدثك و لو افتقدت حنان صوتك و براءة ضحكتك ,,, آااااااااااااااااه أوحشتيني جدااااا … فهل تعلمين ؟!!
يا حبيبتي , مازلت أذهب إلى هناك و أجلس كما تعودت و تذهب عيني رغما عنى إلى جواري لتبتسم لكي و أتساءل دائما هل تشعرين ؟ مازلت أذهب إلى الجنينة , إلى نفس المكان , و عندما يأخذني الوقت ألتفت حولي لأبحث عنك و أتذكرك تناديني الدخول ,, مازلت أراكي فى نفس المكان عندما تأتين معي وحدي لتطلعيني على أسرارك و تحكي لي , فأسمعك فيكفيك هذا ..
فى كل شيء أراكي , فى كل مكان , طيفك و روحك لم يغيبا عني , فلم أشعر قبل الان أنك ستغيبين للأبد !! .. قبل الان !! قبل أن أعلم فجأة أن اليوم هو كتب الكتاب !! قبل أن يحدثني هاتفيا و يسمع صوتي فيسألني الذهاب إليه ( ليشبع مني ) ,, قالها لي ( لأشبع منك ) !! كلمته أحرقت قلبي , خيلت لي أيام قادمة , أيام أذهب و أرى طيفك في عيني يحاول التشبث بعدما تغيرت كل الملامح , بعدما تغيرت الأماكن , بعدما وجدت يد امرأة أخرى , امرأة ليست أنتي , فكيف سأحتمل ؟!!
سوف اكتفي بهذا و لي عودة في الجزء الثاني
بإكمالي عن قصتي
بإكمالي عن قصتي
كتبتها عندما يظهر القمر ضيائه تاجا على هامته.. تهب نسماته العذبة وتفوح منها روائح العبير ........