قصة محرجة اقراها لوحدك

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

dr.web

:: عضو مُتميز ::
إنضم
21 مارس 2006
المشاركات
725
نقاط التفاعل
146
النقاط
19
الرجاء ممنوع دخول من هم اقل من 18 سنة

قصة محرجه اقراها لوحدك !!!!





في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود



سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت



الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة



فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله



شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات





الرقيب )





حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته





تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى



أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار دلع




ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات



من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك )





حقيقة قد خاف عليها أن تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى





وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش





لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم


لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة



خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى



التضامن الجسدي في جسم الإنسان





رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة



في احترام المظاهر الكاذبة





تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين



وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب



وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده عليها



ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به





ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء


ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكته خوفا أن يسمع صوته الجيران ولكن هيهات




لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا





قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي )





ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم خـآلـد)


ولكنها أكملت





اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )





فأمر ابنه الأكبر (خـآلـد)) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنه قدرها .





تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية



حمراء حمراء ))




احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة




اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي





وليست كبطيخة الأمس



هههههههههههههههههههههههههههههه ههههه
 
هههههههههههههههههههههههههه
بصحتك خويا علبالك والله تيحتني معها ومنبعد لقيت روحي مع بطيخه
الله لا يتربحك هذا مانقلك:w00t:
شكرا للموضوع
 
هههههههههههههههههههههههههه
بصحتك خويا علبالك والله تيحتني معها ومنبعد لقيت روحي مع بطيخه
الله لا يتربحك هذا مانقلك:w00t:
شكرا للموضوع

ههههههههههههههههههههه
شكرا اختي وسمحيني والله ما كان قصدي حبات اتوهكم اشوي واطلعكم من الجو الرتيني اليومي وما تزعلي مني وشكرا علي ردك الدي اسعدني ودمتي في رعاية الله وامان الله
 
wallah vrément raw3a aw 7na edwab li yrou7 39elna l 7wayej khlaf mdr trop...xd merci 3liiik...
 
هههههه يعطيك الصحة خويا نحيتلي على قلبي
 
لعبتهالنا بصح ماعليش
هذي المره ليك و المره الجايه لينا
 
شكرا لي الجميع علي ردودكم الرئعة والجميلة ودمتم بألف سلام
 
يا عفريت هادي تالت مرة
ربي يهديك
هههههههههههههههه
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top