ها انا اعود اليكم من جديد في قسمي المفضل
ارجوا ان يعجبكم ما كتبت
ارجوا ان يعجبكم ما كتبت
مكتوب علي أن أشقى وأتعذب ...
مكتوب علي أن أبكي على الأيام التي ذهبت .
مكتوب علي أن أبقى وحيدا في الدنيا مهما طالت .
مكتوب علي أن أشقى في الأيام التي بقيت .
ذهبت أيام العز والجاه أيام الحب والشوق ذهبت .
وحل محلها الشقاء والعذاب ويهما ابتليت .
شقي أنا بحبك يا ملكتي ولولاه ما تذمرت .
ثلاث سنوات وأنا أتعذب لوحدي في صمت .
ثلاث سنوات وأنا أحاول أن أصرخ وأبكي فعجزت .
حاولت أن أحتفظ بك وأفرح ولكني ما فرحت .
حاولت إظهار مكانتك في قلبي فما أفلحت .
أحببتك يا نور عيني وفي حبك تورطت .
أحببتك بكل جوارحي والأقدار مني ضحكت .
ضحكت بعد أن فرقتنا الحياة وبنا استهزأت .
كم بنينا من قصور فوق سحابات عابرة منا نفرت .
كم سرحنا وكم حلمنا لكنها أوهام ما تحققت .
طال العذاب في قلبي فأرقني ومنه كرهت .
طال الشوق لرؤيتك وعنك كم بحثت .
أنتي لم تبحثي عني ولم تسألي عن حالي كيف آلت .
صرت حبيس الهوى أسهر الليالي يا ما سهرت .
ألوم نفسي وأعاتبها وعلى شخصي تمردت .
طريق جمعنا درب واحد سلكنا ...
وحين واجهتنا الصعاب لوحدي بها انفردت .
فاكتسحت رأسي . عقلي . وقلبي ...
بل كل حياتي وبها خزائني امتلأت .
أفقدتني ثقتي العمياء في نفسي وبإيماني القوي عبثت .
ولولا الصبر الذي تجلدت به لكانت إرادتي الآن قد تحطمت .
فالحمد لله كثيرا هو من نصرني وبه استعنت .
يكفيني وحده شاهدا طوال هذه المدة أني كثيرا بك ما اتصلت .
ولا يهم تأكيد متى وكيف المهم أني بالواجب تقيدت .
لأني نزيه شريف وصاحب مبادئ فلهذا الحب ما تنكرت .
ولولا الحب الذي أكنه لك ما كنت كتبت .
كم كتبت وكم راسلت وأنت لها ما اكترثت .
نسيت حبا كان قد جمعنا وله أنت تنكرت .
ظالمة أنت مخطئة في حقي أنت ومن هفواتك انتصحت .
ناكرة أنت جاحدة للحب أنت ومن جحودك تمزقت .
كم حلمت بلقائنا من جديد وإذ به قد فزت .
لكنه فوز مؤقت فللحزن والعذاب عدت .
فقد جرحتني وفتحت جروحا ما كانت بعد قد اندملت .
حملتني وزرا ما حدث ولهذا الاتهام غضبت .
وفي قرارة نفسي قلت ما قلت .
لست وحدي من يتحمل وزر أخطاء ارتكبت .
فكل من عرفنا سعا بنا إلى الموت .
حبيبتي ....؟
توصلت بعد أن استفسرت . طرحت ثم استنتجت .
لباب قلبي أغلقت . لجوئي لعقلي اقتنعت . وأخيرا عليك حكمت ....
مكتوب علي أن أبكي على الأيام التي ذهبت .
مكتوب علي أن أبقى وحيدا في الدنيا مهما طالت .
مكتوب علي أن أشقى في الأيام التي بقيت .
ذهبت أيام العز والجاه أيام الحب والشوق ذهبت .
وحل محلها الشقاء والعذاب ويهما ابتليت .
شقي أنا بحبك يا ملكتي ولولاه ما تذمرت .
ثلاث سنوات وأنا أتعذب لوحدي في صمت .
ثلاث سنوات وأنا أحاول أن أصرخ وأبكي فعجزت .
حاولت أن أحتفظ بك وأفرح ولكني ما فرحت .
حاولت إظهار مكانتك في قلبي فما أفلحت .
أحببتك يا نور عيني وفي حبك تورطت .
أحببتك بكل جوارحي والأقدار مني ضحكت .
ضحكت بعد أن فرقتنا الحياة وبنا استهزأت .
كم بنينا من قصور فوق سحابات عابرة منا نفرت .
كم سرحنا وكم حلمنا لكنها أوهام ما تحققت .
طال العذاب في قلبي فأرقني ومنه كرهت .
طال الشوق لرؤيتك وعنك كم بحثت .
أنتي لم تبحثي عني ولم تسألي عن حالي كيف آلت .
صرت حبيس الهوى أسهر الليالي يا ما سهرت .
ألوم نفسي وأعاتبها وعلى شخصي تمردت .
طريق جمعنا درب واحد سلكنا ...
وحين واجهتنا الصعاب لوحدي بها انفردت .
فاكتسحت رأسي . عقلي . وقلبي ...
بل كل حياتي وبها خزائني امتلأت .
أفقدتني ثقتي العمياء في نفسي وبإيماني القوي عبثت .
ولولا الصبر الذي تجلدت به لكانت إرادتي الآن قد تحطمت .
فالحمد لله كثيرا هو من نصرني وبه استعنت .
يكفيني وحده شاهدا طوال هذه المدة أني كثيرا بك ما اتصلت .
ولا يهم تأكيد متى وكيف المهم أني بالواجب تقيدت .
لأني نزيه شريف وصاحب مبادئ فلهذا الحب ما تنكرت .
ولولا الحب الذي أكنه لك ما كنت كتبت .
كم كتبت وكم راسلت وأنت لها ما اكترثت .
نسيت حبا كان قد جمعنا وله أنت تنكرت .
ظالمة أنت مخطئة في حقي أنت ومن هفواتك انتصحت .
ناكرة أنت جاحدة للحب أنت ومن جحودك تمزقت .
كم حلمت بلقائنا من جديد وإذ به قد فزت .
لكنه فوز مؤقت فللحزن والعذاب عدت .
فقد جرحتني وفتحت جروحا ما كانت بعد قد اندملت .
حملتني وزرا ما حدث ولهذا الاتهام غضبت .
وفي قرارة نفسي قلت ما قلت .
لست وحدي من يتحمل وزر أخطاء ارتكبت .
فكل من عرفنا سعا بنا إلى الموت .
حبيبتي ....؟
توصلت بعد أن استفسرت . طرحت ثم استنتجت .
لباب قلبي أغلقت . لجوئي لعقلي اقتنعت . وأخيرا عليك حكمت ....