قصة حب حقيقية صادمة جداً
هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة لي بالدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي هنا في الجزائر -- .
كان اسمها سهى ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنة.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ممدوح.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كي تمتلك نفس شبكة ممدوح،
وبذلك يكون كلا منهما على نفس الشبكة ،
كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سها.
(تخيل مدى حبهما) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها
(إذا وافتني المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي الخليوي)
و قالت نفس الشيء لأهلها.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بأن رغبتها كانت أن يدفن هاتفها الخلوي معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف الخلوي والشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدا سهى لم يخبر ممدوح بالوفاة لأنه كان مسافراً
بعد أسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى
ممدوح:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغي سها بقدومي ، أريد ان أفاجئها.
بعد وصوله، اخبرته بوفاة سهى.
ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من سهى الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
اي قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ ممدوح بالارتجاف
فجأة، رن جرس هاتف ممدوح . 'انظروا هذه سهى ، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبر الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عالي وواضح، لا تداخل في الخطوط .
انه صوت سهى الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش
صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
وجدوا أن:
جيزي تمتلك أفضل تغطية.
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!
هههههههههههههههههههه
:001_tt2:
هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة لي بالدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي هنا في الجزائر -- .
كان اسمها سهى ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنة.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ممدوح.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كي تمتلك نفس شبكة ممدوح،
وبذلك يكون كلا منهما على نفس الشبكة ،
كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سها.
(تخيل مدى حبهما) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها
(إذا وافتني المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي الخليوي)
و قالت نفس الشيء لأهلها.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بأن رغبتها كانت أن يدفن هاتفها الخلوي معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف الخلوي والشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدا سهى لم يخبر ممدوح بالوفاة لأنه كان مسافراً
بعد أسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى
ممدوح:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغي سها بقدومي ، أريد ان أفاجئها.
بعد وصوله، اخبرته بوفاة سهى.
ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من سهى الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
اي قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ ممدوح بالارتجاف
فجأة، رن جرس هاتف ممدوح . 'انظروا هذه سهى ، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبر الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عالي وواضح، لا تداخل في الخطوط .
انه صوت سهى الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش
صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
وجدوا أن:
جيزي تمتلك أفضل تغطية.
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!
هههههههههههههههههههه
:001_tt2: