وكان له ان يبقى على كفها المخضبة بالحناء كم يستهويه أن يمارس جنون الأنتظار
من هنا من هذا الفراغ ورهبة الصمت نفخ في جرحه أعلاه جبل الملح عاد وراءه ذهب الذين احبهم مع الفجر ومع الفجر أعدموه على الناصية
ياصاحبة الوجه الأخير لملميه من جرحه من ظله من أفواه عاشقة تمنت أن يكون عرسها قبل اليوم وأنكسرت على دمعتين تأوه المسكين انتفظ للعرافة تقرأ فنجانه للموت للعشق للخرافة
وسط الزحام يخيط جلده على ارضه البعيدة نار الماء وقليل من تراب الذاكرة سقط سهوا من فارق اللفظ بين العشق والجنون سقط من آخر الكلام
وجهه القمحي عيناه الغائرتان خلف المدى يسد بيديه منافذ عمره لاتتأوهي بأسمه صادريه قبل أن تغلق المدينة أسوارها فجره لايبدأ وحكاية شهرزاد يعلوها التراب
عاد خلف الحقائق يعتصر جرحه يعتصر الكتابة يعتصر شمسه وظلاله يحكي عنك يلون أقماره البازغة وأنتي كما انتي تختبئين بينه وبينه أو تعرضين جراحه الكبيرة للمزاد
جرب أن يغلق فراغ ليله خلفه ناداه ظله والوشم والجرح والذكرى .........لملم وجهه المكسر فوق الماء ............... ومضى
من هنا من هذا الفراغ ورهبة الصمت نفخ في جرحه أعلاه جبل الملح عاد وراءه ذهب الذين احبهم مع الفجر ومع الفجر أعدموه على الناصية
ياصاحبة الوجه الأخير لملميه من جرحه من ظله من أفواه عاشقة تمنت أن يكون عرسها قبل اليوم وأنكسرت على دمعتين تأوه المسكين انتفظ للعرافة تقرأ فنجانه للموت للعشق للخرافة
وسط الزحام يخيط جلده على ارضه البعيدة نار الماء وقليل من تراب الذاكرة سقط سهوا من فارق اللفظ بين العشق والجنون سقط من آخر الكلام
وجهه القمحي عيناه الغائرتان خلف المدى يسد بيديه منافذ عمره لاتتأوهي بأسمه صادريه قبل أن تغلق المدينة أسوارها فجره لايبدأ وحكاية شهرزاد يعلوها التراب
عاد خلف الحقائق يعتصر جرحه يعتصر الكتابة يعتصر شمسه وظلاله يحكي عنك يلون أقماره البازغة وأنتي كما انتي تختبئين بينه وبينه أو تعرضين جراحه الكبيرة للمزاد
جرب أن يغلق فراغ ليله خلفه ناداه ظله والوشم والجرح والذكرى .........لملم وجهه المكسر فوق الماء ............... ومضى