خطر إسرائيل الأرض على إسرائيل الدولة،،،،

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

البسكرية1990

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
5 أوت 2009
المشاركات
1,635
نقاط التفاعل
74
النقاط
37
العمر
34
إن قداسة أرض إسرائيل التي استغلها بناة الدولة الأوائل للوصول إلى أهدافهم ها هي تحاول القضاء على مشروع إسرائيل الدولة. لدى أصحاب هذا الفكر الخطير قداسة الأرض أكبر من قداسة دم الإنسان،
لذلك لا قيمة لحياة أي يهودي يحاول التنازل عن الأرض المقدسة والموعودة "
القوانين العنصرية متعددة الاتجاهات الحزبية، والموحدة في أهدافها، أدت إلى إعادة النقاش حول يهودية الدولة وصهيونيتها، وأدت كذلك إلى إبراز فكر أو حلم أرض إسرائيل الكاملة. من هؤلاء الحالمين عضو الكنيست من الاتحاد القومي ميخائيل بن آري الذي ما زلنا في كل يوم نكتشف ناحية عجيبة من نواحي أحلام أرض إسرائيل الكاملة والمقدسة بنظرهم.
بن آري كشف للعالم بأن إسرائيل والقدس وكل تاريخ بني إسرائيل كتبه وأقامه الحالمون من أبناء إسرائيل، وهؤلاء الحالمون هم الذين أقاموا دولة إسرائيل في أرض إسرائيل حسب وعد توراة إسرائيل. بن آري وحزب الاتحاد القومي يجسدان فكر وآراء أرض إسرائيل الكاملة. وجميع مصطلحاتهم والأدبيات التي يعتبرونها مرجعيات دينية وسياسية تعود لقرون موغلة في التاريخ، لدرجة أنني كدت أعتقد وأنا أستمع له في الكنيست أنني في درس تاريخ حول الشعوب والحضارات القديمة، فلا يخلو خطاب ولا تخلو مقابلة صحفية من حضور للتوراة والتلمود وحضور لآشور وبابل وآرام. هذه المصطلحات كأنها مأخوذة من متحف للمتحجرات القديمة ويحاولون عبثا نفخ الحياة في هذه المستحجرات.
إسرائيل في عالم أرض إسرائيل الكاملة انسحبت من عالم الحاضر وعالم المعاصرة إلى الماضي السحيق لتجد في العرب والفلسطينيين أعداءها القدماء من البابليين واليونانيين والآراميين وغيرهم. وهذا الفكر الماضوي وظفته الحركة الصهيونية العلمانية ومؤسسوها العلمانيون والملحدون في معظمهم لخدمة المشروع الصهيوني في إقامة الدولة اليهودية. وقد كتب هرتسل في كتاب دولة اليهود: "سوف يقوم حاخامونا الذين نتوجه بنداء خاص إليهم بتكريس جهودهم وطاقاتهم لخدمة فكرتنا وسوف يغرسونها في نفوس الرعية اليهودية عن طريق الوعظ والإرشاد".
إن قداسة أرض إسرائيل التي استغلها بناة الدولة الأوائل للوصول إلى أهدافهم ها هي تحاول القضاء على مشروع إسرائيل الدولة. وقد بدأ ذلك باغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إسحاق رابين، وتهديد حياة كل سياسي يحاول الإنسحاب ويفكر بالانسحاب من المناطق المحتلة عام 1967، لأن هذه الأرض مقدسة وكل من يتنازل عنها هو خائن بنظرهم، وبالتالي يبررون قتله واغتياله.
لدى أصحاب هذا الفكر الخطير قداسة الأرض أكبر من قداسة دم الإنسان، لذلك لا قيمة لحياة أي يهودي يحاول التنازل عن الأرض المقدسة والموعودة. وكما قال بن آري: "الخليل هي مدينة الآباء وليست تل أبيب".
إن المارد الذي رعته الحركة الصهيونية سوف ينطلق من عقاله ويخرج من قمقمه ليقضي على إسرائيل الدولة، لأن هناك تناقضا بين أرض إسرائيل ودولة إسرائيل. ومن يشهد المواجهات بين المستوطنين وبين قوات الأمن الإسرائيلية عند إخلاء بعض البؤر الاستيطانية الصغيرة ويسمع الشتائم الموجهة لقوات الأمن، يعلم أن الخطورة على دولة إسرائيل ومؤسساتها ليست من العرب في هذه الدولة، بل من هؤلاء الذين ينعتون الحكومة والوزراء وقوات الأمن بالنازيين وفرعون وغيرهم من أعداء بني إسرائيل التاريخيين.
هذه الرؤية الخطيرة عبّر عنها الراف تسفي كوك عند صدور قرار التقسيم عام 1947 وعند قيام دولة إسرائيل عام 1948 فقال: "عندما وصل إلى البلاد نبأ القرار الإيجابي الهام الذي اتخذه زعماء العالم بإقامة دولة إسرائيل، خرج شعبنا وجماهيره الواسعة إلى الشوارع واحتفل بهذا الحدث العظيم، أما أنا فقد بقيت في منزلي هامدا مثقلا بالهموم، لم أرتح لهذا الحدث ولا لذاك الخبر المشؤوم الذي كان يعني أن بلادنا قد مزّقوها، أجل، أين خليلنا ونابلسنا وأريحتنا؟ هل ننساهن؟ إن شرق الأردن بأكمله هو لنا، وكل ثلم فيه وكل محط قدم وكل حفنة رمل هي جزء من أرض الله، أرضنا، هل يجوز أن نتخلى عن مليمتر واحد منها؟ لقد عجزتُ عن الفرح".
 
شكرا أختي على المعلومات القيمة حول الكيان الصهيوني الغاصب

إنه زمن صراع الحضارات والبقاء للأقوى
 
مشكورة على الموضوع لدي معلومة حول ان المخططات الصهيونية قد وثقت في كتاب تداول لسنين قبل تنفيد هذه المخططات
وعندما سئل صاحب الكتاب حول ان كان خاف من ان العرب يدرسو الكتاب ويقرؤوه أقر بكل ثقة قائلا
ان العرب لا يقرؤو
واذا قرؤو
لن يفهمو
واذا فهمو لن يطبقو

تقبلي مروري
 
نص وثيقة عمرها 220 سنة بحق اليهود في الولايات المتحدة

( يوجــد خطر عظيم عـــلى الولايـات المتـحدة الأمريكية ، وهذا الخطر العظيم هم اليهود ، أيها السادة : في أي أرض يحل بها اليهـود ويستـقرون بها يكبحون جمـاح المستوى الأخلاقي كما يخفضون تجارة الشرف ، يبقون منعزلين ، ولم يستوعبوا ، وكانوا ظالمين ، دائماً يحاولون خنق الأمة مالياً ، كما حصـل في البرتغـال وأسبانيا منـذ أكثر من 1700 سنة حيث وقعوا في قدرهم المؤسف وطردوا من هناك شر طردة ، أعني أنهم طردوا من أرضهم في أسبانيا والبرتغال.


ولكن أيها السادة : إذا عاد العالم المتمدن اليوم وأعطـاهم فلسطـين وممتلكاتهم فسوف يجدون وسـائل متعددة كيلا يعـودوا إلى هناك ، لماذا ؟ لأنهـم مصاصـو دمـاء مبتـزون ، وأناس هذه ميـزاتهم لا يسـتطيعون أن يعيشوا مع بعضهم البعض بل يجب أن يعيشوا مع الغير ، أي المسيحيين وغيـرهم ممـن لا ينتمون إلى عنصرهم .

أيها السادة : إذا لم يطرد اليهود من الولايات المتحدة الأمريكية بالقانون في غضون أقل من 100 سنة فسوف يتدفقون إلى البلاد وبأعداد كبيرة ، وبهذا العدد سـوف يحكموننا ويهدموننا ويغيروا تكوين دولتنا التي نصير فيها نحن الأمريكيين الأصليين ننزف دماءنا ونضحـي بأنفسـنا وممتلكاتنا وحرياتنا وهويتنا الشخصية والذاتية .

أيها السادة : إذا لم يطرد اليهود خلال 200سنة فإن أبناءنا سيكونون في الحقول يعملون كي يطعموا اليهود ، بينما يعيشون هم وأبناؤهم في مكاتب المحاسبة وعقد الصفقات نشوانين طرباً ويفركون أيديهم مرحاً . . أيها السادة : إنني أحذركم إذا لم تطردوا اليهود إلى الأبد فإن أبناءكم وأبناء أبنائكم سيلعنونكم في قبوركم .

من معتقداتهم أنهم ليسوا أميركيين ، رغم أنهم عاشوا بيننا لمدة عشرة أجيـال ؛ ذلك لأن الوحـش المفترس لا يمكن أن يغير طباعـه .. أيها السادة : اليهود خطـر عظـيم على هذه البـلاد ، إذا سمح لهم بالدخول فسوف يفسدون حضارتنا فيجب أن يطردوا بالقانون .. إن جميع الفوضى والاضطرابات التي تشهدها الولايات المتحدة اليوم هي من صنع اليهود ) .

هذه الوثيقة عمرها أكثر من 220 سنة . والنسخـة الأصلية من هذه الوثيقة موجودة بمعهد فرانكلين – فيلادلفيا ، واقتبست مـن محاضـر جلسات تشارلز بيكـين المنبثقة عن المؤتمر الدستـوري لعام 1789 المتعلقة ب ( بنجامين فرانكلـين ) داخل المؤتمر المتعـلق باليهـود ..
 
شكرا على مروركم نورتوني
 
لقد استثمر الصهاينة فكرةالـهولوكوست HOLOCAUST أيما استثمار، وجندوا كل خبراتهم في الصحافة والسينما والفن التشكيلي والنحت وعلم النفس والتاريخ والسياسة والعلاقات الشخصية الحميمة بالزعماء والقادة في المجتمع السياسي العالمي من أجل بناء قاعدة نفوذهم وبالتالي اعتمادهم على معطى مادي محسوس أي المادية على مستوى العالم كله، لقد زرعوا في يقين وضمير العالم خاصة 1939-1948 بأن الحل الوحيد للمسألة اليهودية هو قيام كيان سياسي يجمعهم ويحميهم من القمع النازي بالإضافة إلى ذلك وجد الغرب اللاتيني والأنجلو سكسوني هذه الفكرة-تأسيس وطن قومي لليهود- فرصة تاريخية للتخلص من أخطبوط اليهود السامي الذي نراه في الوثيقة التي أدلنا بها أخي ميني فريد أي الخوف من أن ينفي الخطر الصهيوني المجتمع الغربي، كما أن الانجليين يدعمون اليهود و رجوعهم لفلسطين و على رأسهم كان بوش هذا للتحقق نبوآتهم عن المعركة الفاصلة بين الخير و الشر و لن يكون هذا الا بعودة اليهود لفلسطين لذلك يدعم الانجيليون الصهاينة و يناصرون قيام الدولة العبرية ، و هذا من اجل تحقيق معتقدهم و حدوث المعركة الكبرى بين الخير و الشر في فلسطين حسب المعتقد المسيحي و اليهودي ، و هي ما يسميها هؤولاء معركة أرمجدون أو هرمجدون هي كلمة جاءت من العبرية هار-مجدون أو جبل مجدو ، بحسب المفهوم التوراتي هي المعركة الفاصلة بين الخير و الشر أو بين الله و الشيطان و تكون على إثرها نهاية العالم . و تقع هضبة "مجيدو" في منطقة فلسطين على بعد 90 كلم شمال القدس و 30 كلم جنوب شرق مدينة حيفا و كانت مسرحا لحروب ضارية في الماضي أي هذامشترك في العقيدة المسيحية واليهودية المشتركة، تؤمن بمجئ يوم يحدث فيه صدام بين قوى الخير و الشر، و سوف تقوم تلك المعركة متكونة من مائتي مليون جندي يأتون لوادي مجدو لخوض حرب نهائية هذا ببساطة يفسر خقيقة التحالف الصهيوأمريكي من خلال البعد التاريخي الديني و حسب رأي المسيحين سينتصر دينهم و يتحول اليهود الى المسيحية أما اليهود فاستغلوا الفرصة لتحقيق طموحهم و الالسيطرة على فلسطين أرض الرسالات.

شكرا على الموضوع و تقبلوا اضافتي و مروري
Mehdi algeriano
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top