حكومتا "الإعلام الخارجي" والإشهار؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

osama305

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
31 أكتوبر 2008
المشاركات
3,690
نقاط التفاعل
782
النقاط
171
محل الإقامة
المسيلة
كتب الدكتور : عبد العالي رزاقي



من يتحكم في الومضات الإشهارية التي تبث في اليتيمة والملصقات الإشهارية المعلقة في الطرقات الجزائرية؟ ومن يتحكم في الصورة التي تبث عبر تلفزيونات العالم عن الجزائر؟

إنهما حكومتان، في الظل، يتعاملان مع الداخل والخارج بمنطق واحد، وهو تحويل الجزائر إلى »سوق« لتسويق الإرهاب، وتسويق ثقافة الآخر.
ماركات مسجلة لثقافة الآخر
تهيمن حكومة الإشهار على 70٪ من المادة الإعلامية الموجهة للمجتمع الجزائري عبر مختلف وسائل الإعلام، بالرغم من أن الإشهار محتكر من قبل السلطات الجزائرية، وهناك أكثر من 500 وكالة إشهار لا تمثل إلا 10٪ مما تحتكره أربع وكالات أجنبية، وهي تقوم بالإشراف على شركات الهواتف النقالة ناهيك عن وكالات تسويق السيارات.

وهناك أكثر من 1300 مشروب وأكثر من 8000 منتوج بصيغة »ماركات مسجلة« في الحليب ومشتقاته، إلى جانب التعليب لمختلف المواد التي تستهلك في الجزائر.


  • والمصمم الحقيقي للإشهار هو المنتج الأصلي، ويتم التصميم خارج الجزائر، وأحيانا يكون في الجزائر، بعد موافقة الجهة الوصية. وهو ما يفسر »إقحام الدارجة في الإشهار«، واللغة الفرنسية. وطغيان عادات وتقاليد »مجتمعات أخرى«، بهدف غرس ثقافة »الاستهلاك« وثقافة الآخر.
  • ومن يتوقف عند الومضات الإشهارية تجذبه لهجة »البلد المنتج« أو »المصمم« لهذه الومضات، ولباس وسلوك الآخر. ومن يتوقف عند ملصقات الطريق السيار أو لوحات الإشهار للشركة الجزائرية المحتكرة للإشهار يجد أمامه »لمسات فنية« للآخر، بحيث تطاردنا في كل مكان ثقافة الآخر. ولا يشعر المواطن بأنه في الجزائر، وتلمس الحضور الأوربي والغربي وحتى العربي، ولكننا نفتقد إلى ثقافة الجزائر. فمن المسؤول عن ذلك.
  • وفي السنة الثقافية العربية في الجزائر والمهرجان الإفريقي الثاني كانت صورة الآخر هي المهيمنة، وخاصة الشركات التي أشرفت على ذلك.
  • ولعل هذا ما دفع بحركة النهضة إلى »التنديد« والتساؤل حول المهرجان الإفريقي، وتكشف ردة الفعل »الشرسة« لوزيرة الثقافة عن »المنطق الهمجي« لثقافة الآخر، تذكرنا بمواقف سابقة كانت تعرب عنها في القنوات الفرنسية ضد المنظومة التربوية والتربية الإسلامية. وهي ردة فعل لم ترق إلى مستوى الفعل الثقافي أقل بكثير من ردة فعلها إزاء كتاباتنا عنها حين ذهبت الى اسرائيل، وأقل بكثير من من رد فعلها ازاء كتاب طبع خطأ في الوزارة »ضد الوزيرة« وتمت مصادرته.
  • لو يفتح ملف »الشركات« التي أشرفت على السهرات الليلية وعلاقتها بفرنسا، وكيف أن بعض المطربين الأجانب حضروا وأخذوا مستحقاتهم دون مشاركة في احياء حفلاتهم.
  • ويكفي أن »اليتيمة« أجبرت لأول مرة على تقديم آخر أغنية في حفل الافتتاح، وهي من أغاني الملاهي الليلية، وتسيء إلى الذوق العام، ولم يسبق لليتيمة أن قدمتها لولا »الحفل المباشر« للافتتاح.
  • والنهب الذي وقع في مثل هذه المهرجانات يلخص في وجود خطوط هاتفية دولية مجانية في المركز الدولي للصحافة كانت تتزاحم عليها »الوفود الصحفية« ليس للتغطية وإنما لـ »أغراض أخرى«.
  • من المسؤول عن هيمنة الآخر على تقافتنا عبر الإشهار؟
  • أوليستا وزارتي الثقافة والاتصال؟ ومن أوقف مشروع قانون الإشهار الذي قدمه الوزير السابق عبد العزيز رحابي، أو ليس البرلمان أو ممثلو الشعب؟
  • ومن يتحمل مسؤولية تهديم ثقافتنا؟
  • أعتقد أن الإعلام الوطني، بما فيه القطاع العام والخاص، هو أسير الإشهار الأجنبي، ومن يفتح ملفات بعض شركات الإشهار سيكتشف حقائق مرعبة، يكفي أن الوزير عبد الرشيد بوكزرارة عندما فكر في إعادة تنظيم الإشهار والطباعة وجد نفسه خارج الحكومة.

  • الجوسسة والإعلام الخارجي؟
  • وبالمقابل، تشدد السلطات الجزائرية على عدم إعطاء الاعتماد للمراسلين الجزائريين للقنوات الفضائية الدولية، بحجة حماية الجزائر، وتسمح في الوقت نفسه لحملة السجلات التجارية الأجنبية بالهيمنة على تسويق صورة الجزائر عبر الوكالات الدولية دون اعتماد رسمي من وزارة الاتصال أو وزارة الخارجية.
  • والمثير للريبة والشك أن بعض الشركات الإعلامية »المتعددة الجنسيات« أبرمت عقودا مع فضائيات أجنبية للتغطية الإعلامية لأحداث الجزائر بالرغم من عدم اعتمادها رسميا.
  • وكأن الجهات الوصية على ما يسمى بـ (الإعلام الخارجي) هدفها التجسس على المراسل الجزائري وليس »المنتج الأجنبي«، بل إن هناك مراسلين أجبروا على توقيع تعهدات بعدم التعامل مع هذه الشركة أو تلك، بينما يسمح لها بممارسة نشاطها بحرية كاملة.
  • إن تسويق صورة الجزائر يحتاج إلى تشجيع اعتماد المراسلين الجزائريين للقنوات الفضائية، وإنشاء مؤسسات إنتاج جزائرية، ليست على الطريقة التي تعمل بها »اليتيمة« مع بعض الوكالات التابعة لأفراد منها أو من جهات نافذة.
  • إن إعادة النظر في »الإعلام الخارجي« بوضع قانون شفاف يضع حدا للتداخل ما بين »الأمني الإعلامي« و»الأمني الأمني«، ويوفر الأجواء لنقل صورة حقيقية عن الجزائر وثقافتها بعيدا عن »سلطة السياسي« يحتاج إلى رجال إعلام أكفاء يتحملون مسؤولية تسويق الجزائر دوليا عبر القنوات الفضائية، ليس عبر الإشهار، وإنما عبر التحقيقات والروبورتاجات والصور القلمية.
  • ولماذا لا نقتدي بالدول العربية مثل سوريا التي فتحت المجال للجزيرة وقنوات أخرى عبر التغطية الثقافية والرياضية، وتجنبت »التغطية السياسية« حفاظا على النظام القائم.
  • إذا كانت الجزيرة والعالم وغيرها تخيف السلطات الجزائرية فهذا يعني أن السلطة في الجزائر لم تنضج إعلاميا.
  • إن روبورتاجا أو تحقيقا أو تقريرا تقدمه الجزائر، في فضائياتها المختلفة، أفضل بكثير من الأموال المهدرة في »تسييس« الشأن الوطني.
  • المؤسف أن السلطات لم تستوعب أن السيادة على الإعلام صارت من »مخلفات الماضي«، فالتلفون صار ناقلا للصورة ولا يحتاج صاحبه إلى اعتماد من أية جهة كانت.
  • أذكر أن تلفزيونات عربية حجزت مساحات لها في »الإستوديو الجزائري« للبث المباشر، لكن التلفزة الجزائرية أخلّت بذلك ويكفي أنني أبلغت مرتين من تلفزتين عربيتين، لكن حين تقدمت من التلفزة للدخول فوجئت بإلغاء البث المباشر، فتحولت العملية إلى المباشر عبر الهاتف، مما وفّر الجو للحديث بحرية أكثر.
  • ولو كانت السلطات تدرك أن المباشر يعطي مصداقية للنظام السياسي، بغض النظر عن مضمونه، وتدرك أن مصلحة البلاد تحتاج إلى الانفتاح على الإعلام الخارجي، لما أغلقت النوافذ وأوصدت الأبواب على الجزائر، فصارت صورتها مجسدة في الإرهاب فقط.
  • الدول المجاورة بدأت تتوسع في بلادنا إعلاميا، وقنواتها التلفزيونية والإذاعية أكثر حضورا لدى المتلقي الجزائري من القنوات الجزائرية التي صارت غير قادرة على مقاومة »أمواج البث الدولي« الملتقطة في الجزائر.
  • وحتى يتأكد القارئ مما أدعيه فليفتح الإذاعات الجزائرية فإنه لا يستطيع متابعة القنوات الوطنية ولا المحلية خارج ولايتها. وهذا يدل أن تقوية البث غير مطروحة في الجزائر، وأن تعدد القنوات المحلية هو لإعطاء مصداقية للسلطات الولائية، وليس لخدمة البلاد.
  • ما أحوجنا إلى رجال إعلام يتولون مهمة تسيير المؤسسات الإعلامية ويسهرون على تحسين أدائها وتقوية التقاطها والابتعاد عن تحويلها إلى »سجل تجاري« أو »منبر سياسي« لهذا التيار أو ذاك.
  • إن إعادة تنظيم الإعلام الخارجي وترتيب البيت الإعلامي الجزائري صار حاجة ملحة ليس لأحزاب الإئتلاف الحكومي، وإنما للجزائر التي ليست »مزرعة« لهذا الوزير أو ذاك وليست مملكة لأحد.
  • فمتى تدرك السلطات أن حكومتي الإشهار والإعلام الخارجي »صارت تتحكم في مصيرها ومصير الشعب الذي تدعي أنها في خدمته.
 
هذا مقال من قلم العضوة الساجدة لله وحده
يتكلم عن الاعلام من الناحية السياسية يفيد في تغذية الموضوع
المقال مجهود شخصي نتاج
دورة تعليمة بعنوان (اكتب مقالا في المنتدى السياسي )

============
السلام عليكم
اعلامنا السياسي
اذا كان للاداء التواصلي في وسائل الاعلام نوعية تقوم في شقها الاكبر على القدرة الممكنة للمتكلمين على اقامة تفاعل طبيعي وممكن مع جمهور غائب=نحن= كما تقوم على تحقيق الاتفاق معه في انشاء مرسلة تنتج المعنى.
فاذا كان هذا الاداء يعتمد على انموذجين من الاداء التواصلي...
الاول يعتمد على الباث وهو السياسي والمستمع الذي يمثل الجمهور-نحن-
وعلى نوع اخر من الاداء والمتكون من الباث/ السياسي/.... والمتلقي/ الصحفي /...والمستمع/ الجمهور/
فبدلا من ان نستقبل معلومة سياسية او موقفا سياسيا ما..من خلال عملية التفاعل البيني لانشاء توحد بيننا وبين النتيجة المقصودة وهذا في نظرهم يبقي النتيجة غير نسبية وبالاحرى غير اكيدة فيما ستكون ردة فعل الجمهور الذي نمثله نحن..
فيمررون لنا المعلومة في شكل نقاش يشارك فيه طرفين..كل منهما يسعى الى جلب انتباهنا الى قوى حججه واستقامة فكره ودوافعه..فرغم محاولة الصحفي ان يلعب دور الجمهور محاولا طرح مجموعة من الاسئلة على السياسي التي في نظره يمكن ان تطرا على اذهاننا في وقت ما...فاننا سنقف تحت تاثير نفسي مساندين اولا ومقتنعين ثانيا مع السياسي الذي يظهر في دور صاحب الحق وفي مشهد مؤثر مما يدفعنا من حين لاخر الى الاجابة الذاتية بدلا عن الضيف في محاولة لتخليصه من مازق الكلام حتى يتحقق الهدف الوحيد من اعلامنا المسيطر عليه وهو توحيد شخصياتنا مع شخصية المتحدث ..فيدخلون اضافة الى ذلك التلاعب والتحايل وذلك بتعمدهم لاعطاء صفة الجدية..اما بادخال عنصر جاد يمثل شخصية مرموقة وذات مكانة سياسية او باعطاء الدور للصحفي الذي اشتهر بحصصه ذات النقاشات الجادة مما يجعلنا وبالرغم منا ان نحَوّل فكرنا من كونها صورة لمناقشة الراي الخاص الى صورة مناقشة الراي العام...
اتذكر هنا عنوان لاحد الكتب التي استهوتني لمحمد الغزالي-الغزو الثقافي يمتد الى فراغنا- وان كان كتابه يتحدث في اغلبه عن الفتن والبدع التي يتحدث بها في الاعلام ويستقبلها المسلمون.. يحاولون ان يتصفو بصفة الجهل والتبعية...ولكن هنا تعتريني فكرة اننا جعلنا لانفسنا مكانة لا نحسد عليها..لناخذ مثالا على ذلك وهي قضايا الشرق الاوسط..اليست كفيلة بان تحظى بكل البعد الصحافي والاهمية في استقصاء مايحدث هناك؟
باالرغم من انه يمكن ان نقول بان بعض الدول العربية /نتحدث عن انفسنا/ قد وصلت الى نوع من من النمو يسمح لها بتوجيه الراي العام توجيها اوليا نحو هاته القضايا وان كانت مقاييس الراي عندها لا تزال عاجزة نسبيا...
كونه يجب ان لا ننسى بان اهتمامنا بالاخبار سوى ان تكون اندلاع ثورة اهلية او اغتيالات وما الى ذلك من الاقضايا!!...
ابات لا يستهوينا سوى ان نرى دماءا واشلاءا لنعلم اننا في موقف سياسي؟
........
لم اشأ ان اتحدث عن صمتنا ورضائنا اتجاه كل هذا فقط حتى تستوعب الفكرة المقصودة في مقال مختصر ...
 
أشكرك اخي على الموضوع الشافي و الوافي الذي قدم الاشكالية مع حلولها , أضيف فقط أن من واجب السلطات عندنا أيضا فتح المجال السمعي البصري للخواص و لا نفهم خوف السلطات غير المبرر من هذا الموضوع خاصة و ان دولا عربية اخرى تعتبر الجزائر نفسها افضل منها من حيث حرية التعبير كانت قد سبقت الجزائر في مجال فتح قطاع الاعلام للخواص مثلما حدث في تونس و سوريا و مصر بالعكس فالموضوع لم يخلف أي مشاكل بين أصحاب الدولة و القنوات التلفزية بل ساهم في اعطاء صورة عن هذه البلدان احسن بكثير من تلك التي تقدمها القنوات الحكومية هذا فضلا عن منح خيارات اكثر للمشاهد المحلي.
 
أشكرك اخي على الموضوع الشافي و الوافي الذي قدم الاشكالية مع حلولها , أضيف فقط أن من واجب السلطات عندنا أيضا فتح المجال السمعي البصري للخواص و لا نفهم خوف السلطات غير المبرر من هذا الموضوع خاصة و ان دولا عربية اخرى تعتبر الجزائر نفسها افضل منها من حيث حرية التعبير كانت قد سبقت الجزائر في مجال فتح قطاع الاعلام للخواص مثلما حدث في تونس و سوريا و مصر بالعكس فالموضوع لم يخلف أي مشاكل بين أصحاب الدولة و القنوات التلفزية بل ساهم في اعطاء صورة عن هذه البلدان احسن بكثير من تلك التي تقدمها القنوات الحكومية هذا فضلا عن منح خيارات اكثر للمشاهد المحلي.
مرحبا الاخت الفاضلة : L'albatros
عودة ميمونة الى المنتدى
شكرا على المرور الكريم
وشكرا على الرد
هذا المقال للكاتب الجزائري الدكتور
عبد العالي رزاقي
يكشف عن الحقائق والاستراتيجية
التي تتبعها السلطة عندنا في قضية الاعلام
والكاتب معروف بجديته وقوته في الطرح
كما هو معروف بكلمته التي لا يحابي فيها احد
السلام عليكم
 
العفو اخي اسامة و تحية على النقل المتميز
بما أنني لم أجد وسيلة للرد على رسالتك الخاصة التي سعدت و تشرفت بها مثل سابقتها فلم أجد سوى هذه الصفحة لاعبر بها عن تمسكي طبعا بمجموعة العدل و الاحسان حتى و لو تحت مسمى جديد المهم هو اعادة بعث هذه المجموعة خاصة في ظل العدد الكبير من الراغبين في الانضمام اليها و الاكثر من ذلك ان و جودها أكثر من ضروري في منتدانا الجزائري شكرا لك مرة اخرى و السلام عليكم
 
شكرا أخي أسامة على تميزك الدائم
وللإضافة أقول أن الجزائر ضيعت على نفسها عدة فرصة لتكون مركزا لبث عدة قنوات عربية وأجنبية مؤثرة ومنها قناة mbc المغرب العربي
التي تحولت إلى المغرب بعد رفض الجزائر ونفس الشيء لقناة midi1
والتي اتخذت مقرا في المغرب وكانت منبرا لمهاجمة الجزائر بالإضافة إلى قنوات أخرى
كما أن الإشهار أصبح وسيلة للثواب والعقاب بيد السلطة تجاه الصحف وتوزع حسب الولاء والتستر على الفضائح
أما عن ثقافة الغير فأقول أين هي ثقافتنا أين هي هويتنا
في تونس يخصص يوم للباس التقليدي يلبس فيه الكمل لباسهم التقليدي حتى الرئيس أما نحن فحتى البرنوس الذي كان رمزا جزائريا تخلينا عنه اليوم
 
شكرا أخي أسامة على تميزك الدائم
وللإضافة أقول أن الجزائر ضيعت على نفسها عدة فرصة لتكون مركزا لبث عدة قنوات عربية وأجنبية مؤثرة ومنها قناة mbc المغرب العربي
التي تحولت إلى المغرب بعد رفض الجزائر ونفس الشيء لقناة midi1
والتي اتخذت مقرا في المغرب وكانت منبرا لمهاجمة الجزائر بالإضافة إلى قنوات أخرى
كما أن الإشهار أصبح وسيلة للثواب والعقاب بيد السلطة تجاه الصحف وتوزع حسب الولاء والتستر على الفضائح
أما عن ثقافة الغير فأقول أين هي ثقافتنا أين هي هويتنا
في تونس يخصص يوم للباس التقليدي يلبس فيه الكمل لباسهم التقليدي حتى الرئيس أما نحن فحتى البرنوس الذي كان رمزا جزائريا تخلينا عنه اليوم

مرحبا اخي الكريم : السوفي حمه
الجزائر دائما فاشلة من الناحية الاعلامية
عندما اغلقت المغرب مقر قناة الجزيرة
كتبت مقالا طلبت فيه ان تستغل الجزائر
الفرصة وتفتح باب للجزيرة من جديد
لكنومع السف الشديد
الجزائر ترحب فقط بالناطقين باللسان الفرنسي
هذه الحقيقة المرة التي لم اجعل لها حساب
الجزائر لازالت في الحضن الفرنسي
السلام عليكم
 
0163.gif
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

العودة
Top