عجبا .........فما هو قوله يوم تنشر الصحائف

[أبو عاتكة]

هذا قوله امام صحيفة فما هو قوله يوم تنشر الصحائف

مايكون رده يوم تخرس الافواه

شهد على نفسه قبل ان تشهد عليه عينه التي رؤى بها براءة العراق

ماذا عسانا نقول غير

اللهم لا تسلط علينا شرار قومنا

في جهنم يمكنك ان تصرخ ايها الخائن لدينه وامته

والدليل

فقد مئات الالاف من الاشخاص لارواحهم استنادا الى الخيال وليس حقائق أمر يجعلني أرتجف."

=======

لمؤتمرنت - رويترز -
البرادعي: كان ينبغي أن "أصرخ" بشأن العراق
قال محمد البرادعي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه كان ينبغي له أن "يصرخ بصوت أعلى" بشأن العراق وان الحرب كانت أكثر "لحظة استياء" في حياته.

وأضاف البرادعي في رده على عشرة أسئلة بمجلة تايم انه لا يمكن حتى الان اصدار حكم نهائي بشأن ما اذا كانت ايران تطور أسلحة نووية.

وكان أحد المبررات الرئيسية للغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في 2003 هو الزعم بأن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل. ولم يعثر على مثل تلك الاسلحة منذ بدأت الحرب.

وقال البرادعي "كانت أسوأ لحظة استياء في حياتي بالطبع عندما بدأت الحرب. فقد مئات الالاف من الاشخاص لارواحهم استنادا الى الخيال وليس حقائق أمر يجعلني أرتجف."

وردا على سؤال بشأن ما الذي كان "قرارا سيئا" من جانبه أجاب البرادعي "ربما كان ينبغي قبل حرب العراق أن أصرخ وأصيح بصوت أقوى وأعلى لمنع أناس من اساءة استغلال المعلومات التي قدمناها نحن."

وبخصوص ايران قال البرادعي انه ينبغي لايران توضيح تساؤلات بشأن برنامجها النووي وانه يؤيد جهود الرئيس الامريكي باراك أوباما للدخول في حوار.

وأضاف "لسنا متأكدين من أن ايران تسعى (لصنع) أسلحة نووية. لم يتم التوصل الى قرار نهائي بعد."
​

 

[ابوعمرالفاروق]

يبقى الخونه من بني جلدتنا أخبث من اليهود والرافضة والنصارى0​

 

[السوفي حمة]

على مر العصور وخاصة العصر الحديث أثبت المصريون أنهم أكثر صهيونية من الصهاينة أنفسهم ماذا فعل بطرس غالي للعرب وهو يرأس الأمم المتحدة بل أن القضايا العربية شهدت أكبر الانتكاسات في عهده
والبرادعي صاحب البردعة التي لا يحملها إلا الحمار
تذكر اليوم العراق، والآن يسعى المصريون لترشيح فاروق حسني المعروف بولائه للصهيونية ليرأس اليونسكو
لقد قال هيكل مرة لقناة الجزيرة : حذاري أن تمصر القناة
فلا تنتظروا خيرا من مصر والمصريين في هذا العصر بالذات


​

 

[إبن الشاطئ]

إنها ليست صحوة ضمير ولا ندم ولا شئ من القبيل

إنها محاولة تبني رؤية الديمقراطيين للأوضاع بعد هجرة الصقور للبيت الأبيض

فتغيير الأراء 180درجة أو كما يسمى عندنا (( تقليب الفستة )) لا يساوي شيئا أمام رضى سيدهم عليهم والبقاء في منصبه

فأخر الأخبار تقول أن السعودية ومصر وبمبادرة منهما يحاولان التقرب من سوريا و طي الخلاف الدي بينهم
وهدا لأنهم دهاة في السياسة ويعرفون أن الديمراطيين بزعامة أوباما يتخدون موقفا لينا من سوريا بعدما كانت سوريا في عهدة صقور الجمهوريين في محور الشر وراعية للإرهاب .

 

[اشرااق]

طبعا البرادعي كـــــــان و لا يزال عبدا مؤمورا في ايدي الامريكان و اليهود لكن يكفي انه تحلى و لو بالقليل من الشجاعة و اعترف بجسامة جرمه , لكن ماقول من سلموا اراضيهم حكاما و شعوبا لتنطلق منها اسلحة اعتى قوة في العالم لتدمير بلد مسلم ماقولهم يوم تنشر الصحائف هم ايضا , فليس البرادعي وحده من سيسأل​

 

[ابتسام 2]

السلام عليكم
حقيقة كلنا سنسأل يوم القيامة عما قدمناه لديننا ولأبناء هذا الدين سواء كان بالفعل او القول
نلوم الكفار ونسينا تقصيرنا في ديننا والله ان الله لينصر من ينصره ولو حقا اتبعنا طريق الله الحق وسنة نبيه الصحيحة وابتعدنا عن التشيع والتحزب والتخندق لما وصل المسلمون الى الذل والهوان الذي هم فيه
تفرقنا ففشلنا وذهبت ريحنا .. ان اعداء الاسلام هم المسلمون نفسهم يقتل اخاه كما يقتله الكافر او بطريقة أمر وابشع
نحن من نقتل بعضنا البعض ونتعاون مع الغرب واليهود للفتك بنا ..ما كانت أمة محمد هكذا ابدا

 

[أبو عاتكة]

على مر العصور وخاصة العصر الحديث أثبت المصريون أنهم أكثر صهيونية من الصهاينة أنفسهم ماذا فعل بطرس غالي للعرب وهو يرأس الأمم المتحدة بل أن القضايا العربية شهدت أكبر الانتكاسات في عهده

والبرادعي صاحب البردعة التي لا يحملها إلا الحمار
تذكر اليوم العراق، والآن يسعى المصريون لترشيح فاروق حسني المعروف بولائه للصهيونية ليرأس اليونسكو
لقد قال هيكل مرة لقناة الجزيرة : حذاري أن تمصر القناة
فلا تنتظروا خيرا من مصر والمصريين في هذا العصر بالذات ​

اوافقك على سرد الوقائع ولكن اعارضك على وضع المصريين كلهم في سلة واحدة

اتمنى ان تسحب كلامك ولا تعمم .

لا يجعلنا تخاذل النخبة السياسية في كل الانظمة العربية المستبدة نلوم الشعوب المقهورة ووالمستضعفة والمحاصرة باوهام السلام والعيش جنبا لجنب مع المحتل الغاصب.
والتفريق بين وحدة الشعوب اصبح الشغل الشاغل لاصحاب المصالح التجارية والاغراض الدنيوية والدنيئة .

تبقى الطبقة السياسية والمعارضة والكادحة والاعلام المعارض والطبقة الشعبية في مصر مصيرها مصير كل العرب في اي منطقة.
اينما كانو الذين ان تكلمو صنفو في خانة تهديد امن الدولة واثارة الشغب والفتن .
فقد اصبح الدفاع عن مصير الامة تهديدا لمصالح الدولة العليا والشعب في حد ذاته .
فمن يقرر مصالح الشعب والامة ومن يحدد مصائرها ؟​

 

[ou@il_39]