سوف اقص عليكم قصة وقعت حقيقتا فيها عبرة كبيرة
-----------------------------------------------------------
فتعجب الشباب من هذة البنت الغريبة الاطوار !! لماذا لم تنتبه لسيارتي الجديدة ؟ ؟ ؟
لماذا لم تنتبه لتلفوني الرائع ؟ ؟ ؟
فأخذوا يتسائلون عن هذه البنت ...
فقرر احدهم ان يقابلها في الاسبوع القادم و يتكلم معها
حل الاسبوع ...
وكالعادة خرجت الفتاتة من الدرس ...
فإذا بالشاب واقف ينتظرعند الباب ..
و لما رآها اسرع اليها ، و هو يقول :
بس بس يا حلوة ، يا اختي اريد التحدث معكي قليلا ( يتحدث بهمس )
فلم تنتبه اليه بتاتا ..
فقال منزعجا : هي هي ، باي لغة تريدينة ان اكلمكي ...
فالتفتت اليه اخيرا و قالت : نعم اخي تريدا شيئا ؟؟
فقال : ممكن ..... اتعرف عليك ؟ ؟ ؟
فقالت له بكل ثقة وعزم :
اخي في الله , الا تعرف حدود الله ...
فقال : ما هي حدود الله ؟؟
فقالت : هل الاسلام يسمح بالعلاقات بين الرجل والانثى ؟؟
فقال : نعم والدليل {
وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا }
( لا يعرف سوى هذه الآية ).
فقالت له : اخي في الله اتق الله ... لم يقل الله وجعلناكم ذكر وانثى لتعارفوا
فقال : آسف اختي في الله .. ولكني مصر على التعرف عليك ..
فقالت : هل تريدها بالحرام ام بالحلال ؟؟ اذا بالحرام فالموت حق والنار حق ,,, تذكر عذاب القبر .. ويوم القيامة ... ونار جهنم
عندها اجهش الشاب بالبكاء بسبب خوفه من ربه ..
فقال : اختي في الله ,,,, سيكون طريقي لله بإذنه وبفضل الله
وثم فضلك لقد انرتي طريقي ..
وفي اليوم التالي ...تكلم الشاب الى امه واخبرها بالقصه باكملها ...
فقالت له : لا تخف غداً نذهب إليها ونخطبها لك باذن الله...
و في اليوم الموالي ذهب الابن مع امه الى بيت الفتاة ..
فإذا بجمع من السيارات والناس يدخلون الى بيتهم بعدد كبير ..
فقالت الأم : .. لنذهب ونرى ...
و لما دخلوا الى المنزل ..... فإذا بصوت النحيب والبكاء يعلو و يعلو ...
ماذا حدث ؟؟
ان الفتاة قد توفاها الله ...
لا اله الا الله .. محمد رسول الله
إنا لله وانا اليه راجعون ...و لا حول ولا قوة الا بالله .
الحمدلله انها تغلبت على المغريات و ساهمت في هدي شاب قبل موتها
و بالله التوفيق
-----------------------------------------------------------
مرة اجتمع ثلاث شباب عند باب مسجد تدرس فيه النساء ، يخططون لاغراء احدى الفتيات بطرقهم الخاصة . . .
و عندما كانو جالسين خرجت فتاتة من الدرس متوجهتا الى البيت فلما شاهدوها اتفقوا على ان يغروها
فإجتمعوا يوم الاثنين لانه في هذا اليوم يوجد درس للنساء . . . فجلسوا ينتظرون الضحية . . .
و بعد لحظات خرجت الفتاة ... فاخذ كل واحد منهم يقوم بحركاته الخاصة ليجذبها اليه
فبدا الول يستعرض بسيارته الجديدة ..
والثاني بهاتفه النقال الرائع ...
والثالث بملابسه الانيقة ...
لكن الفتاة لم تعرهم اهتماما على الاطلاق ومشت بكل ثقة وكأنها تقول لهم ( اذهبوا يا حثالة ...) !!
و عندما كانو جالسين خرجت فتاتة من الدرس متوجهتا الى البيت فلما شاهدوها اتفقوا على ان يغروها
فإجتمعوا يوم الاثنين لانه في هذا اليوم يوجد درس للنساء . . . فجلسوا ينتظرون الضحية . . .
و بعد لحظات خرجت الفتاة ... فاخذ كل واحد منهم يقوم بحركاته الخاصة ليجذبها اليه
فبدا الول يستعرض بسيارته الجديدة ..
والثاني بهاتفه النقال الرائع ...
والثالث بملابسه الانيقة ...
لكن الفتاة لم تعرهم اهتماما على الاطلاق ومشت بكل ثقة وكأنها تقول لهم ( اذهبوا يا حثالة ...) !!
فتعجب الشباب من هذة البنت الغريبة الاطوار !! لماذا لم تنتبه لسيارتي الجديدة ؟ ؟ ؟
لماذا لم تنتبه لتلفوني الرائع ؟ ؟ ؟
فأخذوا يتسائلون عن هذه البنت ...
فقرر احدهم ان يقابلها في الاسبوع القادم و يتكلم معها
حل الاسبوع ...
وكالعادة خرجت الفتاتة من الدرس ...
فإذا بالشاب واقف ينتظرعند الباب ..
و لما رآها اسرع اليها ، و هو يقول :
بس بس يا حلوة ، يا اختي اريد التحدث معكي قليلا ( يتحدث بهمس )
فلم تنتبه اليه بتاتا ..
فقال منزعجا : هي هي ، باي لغة تريدينة ان اكلمكي ...
فالتفتت اليه اخيرا و قالت : نعم اخي تريدا شيئا ؟؟
فقال : ممكن ..... اتعرف عليك ؟ ؟ ؟
فقالت له بكل ثقة وعزم :
اخي في الله , الا تعرف حدود الله ...
فقال : ما هي حدود الله ؟؟
فقالت : هل الاسلام يسمح بالعلاقات بين الرجل والانثى ؟؟
فقال : نعم والدليل {
وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا }
( لا يعرف سوى هذه الآية ).
فقالت له : اخي في الله اتق الله ... لم يقل الله وجعلناكم ذكر وانثى لتعارفوا
فقال : آسف اختي في الله .. ولكني مصر على التعرف عليك ..
فقالت : هل تريدها بالحرام ام بالحلال ؟؟ اذا بالحرام فالموت حق والنار حق ,,, تذكر عذاب القبر .. ويوم القيامة ... ونار جهنم
عندها اجهش الشاب بالبكاء بسبب خوفه من ربه ..
فقال : اختي في الله ,,,, سيكون طريقي لله بإذنه وبفضل الله
وثم فضلك لقد انرتي طريقي ..
وفي اليوم التالي ...تكلم الشاب الى امه واخبرها بالقصه باكملها ...
فقالت له : لا تخف غداً نذهب إليها ونخطبها لك باذن الله...
و في اليوم الموالي ذهب الابن مع امه الى بيت الفتاة ..
فإذا بجمع من السيارات والناس يدخلون الى بيتهم بعدد كبير ..
فقالت الأم : .. لنذهب ونرى ...
و لما دخلوا الى المنزل ..... فإذا بصوت النحيب والبكاء يعلو و يعلو ...
ماذا حدث ؟؟
ان الفتاة قد توفاها الله ...
لا اله الا الله .. محمد رسول الله
إنا لله وانا اليه راجعون ...و لا حول ولا قوة الا بالله .
الحمدلله انها تغلبت على المغريات و ساهمت في هدي شاب قبل موتها
و بالله التوفيق