**حرب بجميع الأسلحة تطحن اليمن في الشمال والجنوب **

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

ريم الرياشي

:: عضو مُتميز ::
إنضم
9 ماي 2009
المشاركات
876
نقاط التفاعل
1
نقاط الجوائز
57
مشاعر الهزيمة التي تنتاب صنعاء منذ الاسبوع الماضي، بعد أن خسرت لواء كاملا باسلحته ومعداته وجنوده في مديرية شدا في صعدة، تدفعها الى فعل الشيء الوحيد المتوقع من سلطة تراهن على القوة: المزيد من القوة.

فحتى وان بدا أن هذه القوة فشلت خمس مرات في السابق، إلا أن صنعاء التي تبدو بلا حول، تريد أن تقول انها ليست بلا قوة.

على هذا الأساس تستعد المؤسسة العسكرية لخوض حرب بجميع الأسلحة، وبكل الإمكانيات لقمع التمرد المسلح في صعدة. إنما ليس من دون تقديم إشارات قاطعة لـ"الحراك الجنوبي" بان قوة مماثلة سوف تستخدم إذا ما تعرض الجيش (وهو في غالبيته شمالي) في الجنوب الى تحديات كتلك التي وقعت في صعدة.

وتظهر بعض الاشارات إن أسلحة الطيران والمدفعية والصواريخ والمدرعات والمشاة تستعد لتوجيه سلسلة هجمات في صعدة، بمساندة اقليمية، لاسيما بعد ان فشلت الوساطات في اطلاق سراح أفراد وقادة اللواء 82 الذي وقع أسيرا بين أيدي المتمردين الحوثيين.

ويسود الانطباع في صعدة بان حربا على جميع الجبهات سوف تندلع بين لحظة واخرى، ومن المتوقع أن يكون الكثير من الابرياء طعاما لها.

وهناك من يعتقد أن الهجمات الجوية المنتظرة قد لا تعدو كونها مسعى للانتقام، ولاظهار ان السلطة في صنعاء ملا تزال متماسكة وان مؤسستها العسكرية لم تسقط بعد.

ويدعم هذا الافتراض أن وحدات كثيرة من الجيش اليمني قررت الانسحاب لتحاشي ضغط الحوثيين عليها، وكذلك لتحاشي هزيمة ثانية قد تؤدي الى سقوط وحدات أخرى، مما يهدد بانقلاب المؤسسة العسكرية ضد النظام.

فهذه المؤسسة التي تخرج منها العقيد علي عبدالله صالح لا يروقها أن تُتهم بالفشل والهزيمة. وإذا ما تعرضت لانكسار آخر فان رأس النظام سيكون هو الثمن الطبيعي، وهو الشماعة التي يتعلق عليها ذلك الفشل.

وقد تمثل الانسحابات من مواقع لا تدور فيها أعمال القتال، مثل موقع خنفعر وجبل غنيم، مجرد محاولة لإعادة ترتيب القوات بانتظار هجوم كاسح.

وما يحاول الجيش القيام به هو نقل المعدات والأعتدة المكدسة في المعسكرات الى مواقع آمنة، لكي لا تقع بأيدي الحوثيين.

ولكن هذا قد يعني في الوقت نفسه إن الجيش يمكن أن يطبق على صنعاء إذا ما بدت هزيمته حتمية في أي مواجهة جديدة.

وكان المستشار السياسي للرئيس اليمني الدكتور عبد الكريم الإرياني حذر من مغبة استمرار التجاذبات السياسية والاضطرابات في المناطق الشرقية والجنوبية من البلاد واتساع تمرد الحوثيين في الشمال، على أمن واستقرار اليمن.

واعتبر الارياني، وهو رئيس وزراء سابق في تصريح نشر الجمعة أن "خروج اليمن من الضائقة الاقتصادية التي يعاني منها سينهي حراك الجنوب وتمرد الحوثيين".

وكانت تقارير ذكرت في 30 يوليو/تموز الماضي ان الحوثيين استولوا على لواء المشاة 82 بكامل عدته وعتاده بعد ان قائده الى السعودية وقتل احد ضباطه الكبار.

ويضم اللواء عشرات الأطقم ومدفعية وصواريخ ودبابات ومصفحات وأكثر من مليوني طلقة منوعة، بمديرية شدا" بمحافظة صعدة.

ولقي رئيس عمليات اللواء 82 العقيد علي الردفاني مصرعه في مواجهات شرسة بين من تبقى من أفراد اللواء والحوثيين الذين احكموا السيطرة على اللواء، في حين كان قائد اللواء العميد شائف القديمي قد فرّ وعدد من الضباط والجنود الى داخل الأراضي السعودية عند بدء المواجهات.

وأسفرت المواجهات عن سقوط عدد من القتلى والجرحى، لكن لم يتم الحصول على إحصائيات دقيقة لعدد الضحايا من الجانبين لاستمرار المعارك بينهما وعدم إفصاح أي منهما عن عدد ضحاياه.

وانطلقت شرارة الحرب الاولى بين السلطات في صنعاء وبين الحوثيين في 28 يونيو/ حزيران 2004. وأسفرت خمسة حروب متتالية بين الجانبين عن مقتل نحو ستة آلاف شخص وجرح ضعفهم واعتقال المئات.

وما يزال التمرد الحوثي يبدو قويا، بل لعله اليوم أقوى مما كان في أي وقت، وعناصره يملكون من الذخائر والمعدات ما لم يكونوا يملكوه في أي وقت.

ويوحي الوضع في صعدة ان الرئيس صالح يخوض مغامرته الأخيرة. فهو إذا صمت على هزيمة قواته في الشمال، فان هزيمة أخرى ستلحق به في الجنوب. وهو إذا خاض الحرب ضد الحوثيين وفشل فيها، فانه سيكون بذلك قد كتب نهايته بنفسه، لأن الجيش سينقلب عليه ليحمله مسؤولية الفشل.

والحرب، ليست من دون تكلفة أيضا. فالفراغ الذي قد تتركه في الجنوب قد يؤدي على تسريع التحرك الجنوبي نحو الإنفصال. كما انها في الظرف الاقتصادي الراهن تعني دفع الدولة الى حافة الإفلاس. وما لم يتقدم المعنيون بالاستقرار في اليمن بمعونات عاجلة، تُشعر الجيش بانه يملك ما يكفي لخوض حرب ناجحة، فان الرئيس صالح سيجد نفسه في وضع لا يُحسد عليه.

هل من حوار، لتحاشي هذا كله؟

المؤشرات المتاحة تفيد ان السؤال المتداول، في الجنوب خاصة، هو: إذا كان النظام لم يلتفت الى الحوار عندما كان قويا، فلماذا يجب تلتفت اليه المعارضة عندما يضعف؟

وكان من الطبيعي في أجواء التردد السائدة، ان تحمل السلطة أحزاب المعارضة الرئيسية المنضوية في إطار تكتل أحزاب "اللقاء المشترك" مسؤولية تعثر الحوار مع الحزب الحاكم.

ووصف الإرياني مطالب المعارضة الجنوبية لاستئناف الحوار بأنها أوامر لا يقبلها إلا "مغفل".

وكانت اطراف المعارضة طالبت باطلاق سراح المعتقلين والتعهد بعدم استخدام السلاح ضد الأبرياء، واعادة الحقوق المهدورة لأبناء الجنوب، ومنها عودة الضباط الى الجيش والموظفين المفصولين الى وظائفهم.

وهاجم الإرياني الداعين لتطبيق الفيدرالية للحفاظ على وحدة اليمن قائلا "إن الفيدرالية هي طريق للانفصال"، كما هاجم نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، ودعوته إلى فك الارتباط، محذراً من تدخل دولي إذا ما استمرت الدعوة للانفصال.

وقال إن هذه النار ستحرق الطرفين في الداخل والخارج.

ولكن يبدو ان الجنوبيين ينتظرون ماذا ستفعل النار المندلعة في صعدة بحكومة صنعاء، ليقرروا ما إذا كانت ستبقي نظاما يمكن التحاور معه على ما قد تفعل النار التي ستندلع في الجنوب.(منقول)

الى متى ينتظر القادة العرب اليوم اليمن بالامس السودان واول امس العراق حقا امجاد ياعرب امجاد

__________________
 
مشاعر الهزيمة التي تنتاب صنعاء منذ الاسبوع الماضي، بعد أن خسرت لواء كاملا باسلحته ومعداته وجنوده في مديرية شدا في صعدة، تدفعها الى فعل الشيء الوحيد المتوقع من سلطة تراهن على القوة: المزيد من القوة.

فحتى وان بدا أن هذه القوة فشلت خمس مرات في السابق، إلا أن صنعاء التي تبدو بلا حول، تريد أن تقول انها ليست بلا قوة.

على هذا الأساس تستعد المؤسسة العسكرية لخوض حرب بجميع الأسلحة، وبكل الإمكانيات لقمع التمرد المسلح في صعدة. إنما ليس من دون تقديم إشارات قاطعة لـ"الحراك الجنوبي" بان قوة مماثلة سوف تستخدم إذا ما تعرض الجيش (وهو في غالبيته شمالي) في الجنوب الى تحديات كتلك التي وقعت في صعدة.

وتظهر بعض الاشارات إن أسلحة الطيران والمدفعية والصواريخ والمدرعات والمشاة تستعد لتوجيه سلسلة هجمات في صعدة، بمساندة اقليمية، لاسيما بعد ان فشلت الوساطات في اطلاق سراح أفراد وقادة اللواء 82 الذي وقع أسيرا بين أيدي المتمردين الحوثيين.

ويسود الانطباع في صعدة بان حربا على جميع الجبهات سوف تندلع بين لحظة واخرى، ومن المتوقع أن يكون الكثير من الابرياء طعاما لها.

وهناك من يعتقد أن الهجمات الجوية المنتظرة قد لا تعدو كونها مسعى للانتقام، ولاظهار ان السلطة في صنعاء ملا تزال متماسكة وان مؤسستها العسكرية لم تسقط بعد.

ويدعم هذا الافتراض أن وحدات كثيرة من الجيش اليمني قررت الانسحاب لتحاشي ضغط الحوثيين عليها، وكذلك لتحاشي هزيمة ثانية قد تؤدي الى سقوط وحدات أخرى، مما يهدد بانقلاب المؤسسة العسكرية ضد النظام.

فهذه المؤسسة التي تخرج منها العقيد علي عبدالله صالح لا يروقها أن تُتهم بالفشل والهزيمة. وإذا ما تعرضت لانكسار آخر فان رأس النظام سيكون هو الثمن الطبيعي، وهو الشماعة التي يتعلق عليها ذلك الفشل.

وقد تمثل الانسحابات من مواقع لا تدور فيها أعمال القتال، مثل موقع خنفعر وجبل غنيم، مجرد محاولة لإعادة ترتيب القوات بانتظار هجوم كاسح.

وما يحاول الجيش القيام به هو نقل المعدات والأعتدة المكدسة في المعسكرات الى مواقع آمنة، لكي لا تقع بأيدي الحوثيين.

ولكن هذا قد يعني في الوقت نفسه إن الجيش يمكن أن يطبق على صنعاء إذا ما بدت هزيمته حتمية في أي مواجهة جديدة.

وكان المستشار السياسي للرئيس اليمني الدكتور عبد الكريم الإرياني حذر من مغبة استمرار التجاذبات السياسية والاضطرابات في المناطق الشرقية والجنوبية من البلاد واتساع تمرد الحوثيين في الشمال، على أمن واستقرار اليمن.

واعتبر الارياني، وهو رئيس وزراء سابق في تصريح نشر الجمعة أن "خروج اليمن من الضائقة الاقتصادية التي يعاني منها سينهي حراك الجنوب وتمرد الحوثيين".

وكانت تقارير ذكرت في 30 يوليو/تموز الماضي ان الحوثيين استولوا على لواء المشاة 82 بكامل عدته وعتاده بعد ان قائده الى السعودية وقتل احد ضباطه الكبار.

ويضم اللواء عشرات الأطقم ومدفعية وصواريخ ودبابات ومصفحات وأكثر من مليوني طلقة منوعة، بمديرية شدا" بمحافظة صعدة.

ولقي رئيس عمليات اللواء 82 العقيد علي الردفاني مصرعه في مواجهات شرسة بين من تبقى من أفراد اللواء والحوثيين الذين احكموا السيطرة على اللواء، في حين كان قائد اللواء العميد شائف القديمي قد فرّ وعدد من الضباط والجنود الى داخل الأراضي السعودية عند بدء المواجهات.

وأسفرت المواجهات عن سقوط عدد من القتلى والجرحى، لكن لم يتم الحصول على إحصائيات دقيقة لعدد الضحايا من الجانبين لاستمرار المعارك بينهما وعدم إفصاح أي منهما عن عدد ضحاياه.

وانطلقت شرارة الحرب الاولى بين السلطات في صنعاء وبين الحوثيين في 28 يونيو/ حزيران 2004. وأسفرت خمسة حروب متتالية بين الجانبين عن مقتل نحو ستة آلاف شخص وجرح ضعفهم واعتقال المئات.

وما يزال التمرد الحوثي يبدو قويا، بل لعله اليوم أقوى مما كان في أي وقت، وعناصره يملكون من الذخائر والمعدات ما لم يكونوا يملكوه في أي وقت.

ويوحي الوضع في صعدة ان الرئيس صالح يخوض مغامرته الأخيرة. فهو إذا صمت على هزيمة قواته في الشمال، فان هزيمة أخرى ستلحق به في الجنوب. وهو إذا خاض الحرب ضد الحوثيين وفشل فيها، فانه سيكون بذلك قد كتب نهايته بنفسه، لأن الجيش سينقلب عليه ليحمله مسؤولية الفشل.

والحرب، ليست من دون تكلفة أيضا. فالفراغ الذي قد تتركه في الجنوب قد يؤدي على تسريع التحرك الجنوبي نحو الإنفصال. كما انها في الظرف الاقتصادي الراهن تعني دفع الدولة الى حافة الإفلاس. وما لم يتقدم المعنيون بالاستقرار في اليمن بمعونات عاجلة، تُشعر الجيش بانه يملك ما يكفي لخوض حرب ناجحة، فان الرئيس صالح سيجد نفسه في وضع لا يُحسد عليه.

هل من حوار، لتحاشي هذا كله؟

المؤشرات المتاحة تفيد ان السؤال المتداول، في الجنوب خاصة، هو: إذا كان النظام لم يلتفت الى الحوار عندما كان قويا، فلماذا يجب تلتفت اليه المعارضة عندما يضعف؟

وكان من الطبيعي في أجواء التردد السائدة، ان تحمل السلطة أحزاب المعارضة الرئيسية المنضوية في إطار تكتل أحزاب "اللقاء المشترك" مسؤولية تعثر الحوار مع الحزب الحاكم.

ووصف الإرياني مطالب المعارضة الجنوبية لاستئناف الحوار بأنها أوامر لا يقبلها إلا "مغفل".

وكانت اطراف المعارضة طالبت باطلاق سراح المعتقلين والتعهد بعدم استخدام السلاح ضد الأبرياء، واعادة الحقوق المهدورة لأبناء الجنوب، ومنها عودة الضباط الى الجيش والموظفين المفصولين الى وظائفهم.

وهاجم الإرياني الداعين لتطبيق الفيدرالية للحفاظ على وحدة اليمن قائلا "إن الفيدرالية هي طريق للانفصال"، كما هاجم نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، ودعوته إلى فك الارتباط، محذراً من تدخل دولي إذا ما استمرت الدعوة للانفصال.

وقال إن هذه النار ستحرق الطرفين في الداخل والخارج.

ولكن يبدو ان الجنوبيين ينتظرون ماذا ستفعل النار المندلعة في صعدة بحكومة صنعاء، ليقرروا ما إذا كانت ستبقي نظاما يمكن التحاور معه على ما قد تفعل النار التي ستندلع في الجنوب.(منقول)

الى متى ينتظر القادة العرب اليوم اليمن بالامس السودان واول امس العراق حقا امجاد ياعرب امجاد

__________________
أنها الدولة الغائبة ياريم بمفهوم الدولة المتحضرة
اليمن قوام تسييره هي القبلية المفرطة والجهل الضارب في أعماقه وأنت لاتجهلين بالطبع أن قابلية التفتت في اليمن صارت بديهية اللغة السياسة وأن مصطلح تمرد الحوذيين ماهو ألاّ غطاء للطغاء القبلي
 
مرحبا الاخت الفاضلة : ريم الرياشي
عودة ميمونة الى
فضاء المندى السياسي
وموضوع اليمن هذه الايام يحتل صدارة الاحداث
في العالم العربي
والخوف كل الخوف ان يكون الدور على اليمن
هذه الايام حيث يزداد شأن الحوتيين يوما بعد يوم
وتنطلق اصوات الانفصال في الجنوب
ربي يجيب الخير
السلام عليكم
 
بعد أن قرأت موضوع الأخت الفاضلة ريم اتصلت بأخت سودانية تعيش في اليمن وبالضبط في صنعاء لأستجلي الأمور فقال لي:
أن المشكل بين الشمال والجنوب هو مشكل اقتصادي وإجتماعي بحت حيث أن الجنوب يستأثر بالخيرات عن الشمال بالإضافة إلى الفساد الحكومي الكبير وبالرغم من الرئيس اليمني يعرف كيف يستميل أغلب القبائل إلى جانبه إلا أن حالة الغليان تجعل الوضع مؤهل للإنفلات
أما الحوثيون فهم من الطائفة الزيدية التي تحاول فرض مذهبها وهي الآن تفاوض من أجل اعتماد المذهب الزيدي إلى جانب المذهب الشافعي في الدستور اليمني.
ونسأل الله أن لا يكون اليمن في طريقه إلى نفس مصير العراق
 
مشكلتنا نحن العرب التناحر في كل شيء من أجل كرسي من أجل المال ومن أجل كل ما هو دنياوي وفي الوقت الذي نرى الدول المتقدمة تقوم بتوجيه ضربات قوية سواء إقتصادية أو حتى عسكرية ضد العرب والمسلمين بصفة عامة نرى أن الساحة العربية تتناحر على أتفه الأسباب ومهما كانت الأسباب المؤدية لمثل هذا التناحر إلا أن الذي يدفع الثمن دائما هوم الإنسان العربي الذي ما فتئ ينتهي من حرب حتى يقع في أخرى وهاهي فلسطين تقصف أين هذه النخوة والعروبة وهاهي العراق تحتل وأين هذه الجيوش وألأمثلة كثيرة وعذرا أختي صاحبة الموضوع الذي يدور على الأحداث الجارية في اليمن ربما أكون قد خرجت عن الموضوع لكن تلك هي الحقيقة الذي لا يراها الكثير بالرغم من وضوحها وضوح الشمس إن العملاء والخونة لن يتركو أي أرض عربية مسلمة تنعم بالسلام والتسلسل قائم وبإستطاعتكم وضع خريطة للدول العربية وتتبع الأحداث بالتسلسل للتأكدو من المؤامرات الذي تحاك ضد هذه الأمة لكن مشكلة العرب في حكامها دائما بحيث إستطاعت الدول المعادية تنصيب كل عملائها ومنها التصرف كبل إطمئنان بالمناطق والدول الذي لن تستطيع أن تصل إلى سدة حكمها تقوم بإنشاء لها مليشيات ومعارضات مسلحة للقيام بذلك وإضعاف تلك الدولة
بارك الله فيك أختي على الموضوع القيم وجزاك عنا كل الخير ودمتي ودامت مواضيعك القيمة
 
مشكلتنا نحن العرب التناحر في كل شيء من أجل كرسي من أجل المال ومن أجل كل ما هو دنياوي وفي الوقت الذي نرى الدول المتقدمة تقوم بتوجيه ضربات قوية سواء إقتصادية أو حتى عسكرية ضد العرب والمسلمين بصفة عامة نرى أن الساحة العربية تتناحر على أتفه الأسباب ومهما كانت الأسباب المؤدية لمثل هذا التناحر إلا أن الذي يدفع الثمن دائما هوم الإنسان العربي الذي ما فتئ ينتهي من حرب حتى يقع في أخرى وهاهي فلسطين تقصف أين هذه النخوة والعروبة وهاهي العراق تحتل وأين هذه الجيوش وألأمثلة كثيرة وعذرا أختي صاحبة الموضوع الذي يدور على الأحداث الجارية في اليمن ربما أكون قد خرجت عن الموضوع لكن تلك هي الحقيقة الذي لا يراها الكثير بالرغم من وضوحها وضوح الشمس إن العملاء والخونة لن يتركو أي أرض عربية مسلمة تنعم بالسلام والتسلسل قائم وبإستطاعتكم وضع خريطة للدول العربية وتتبع الأحداث بالتسلسل للتأكدو من المؤامرات الذي تحاك ضد هذه الأمة لكن مشكلة العرب في حكامها دائما بحيث إستطاعت الدول المعادية تنصيب كل عملائها ومنها التصرف كبل إطمئنان بالمناطق والدول الذي لن تستطيع أن تصل إلى سدة حكمها تقوم بإنشاء لها مليشيات ومعارضات مسلحة للقيام بذلك وإضعاف تلك الدولة


بارك الله فيك أختي على الموضوع القيم وجزاك عنا كل الخير ودمتي ودامت مواضيعك القيمة
[/quote]
بارك الله فيك تقيمك لواقع العرب صحيح الى حد كبير ونستحي ان نقول هذا ولكنه الواقع المفروض والمحتوم ...والاسوء أنه لا توجد وسيلة لتغيير هذا الوضع بل نقف وقفة المتفرج الذي ليس بيده فعل اي شيءسوى كتابة بعض الاسطر والعبارات التي تحاكي المشكل ...كل الامم تتوحد الا العرب والمسلمين ....
شكرا أختي على موضوعك القيم نسأل الله ان يحفظ اليمن وان لا يصل الى ما وصل اليه العراق

 
بارك الله فيك تقيمك لواقع العرب صحيح الى حد كبير ونستحي ان نقول هذا ولكنه الواقع المفروض والمحتوم ...والاسوء أنه لا توجد وسيلة لتغيير هذا الوضع بل نقف وقفة المتفرج الذي ليس بيده فعل اي شيءسوى كتابة بعض الاسطر والعبارات التي تحاكي المشكل ...كل الامم تتوحد الا العرب والمسلمين ....
شكرا أختي على موضوعك القيم نسأل الله ان يحفظ اليمن وان لا يصل الى ما وصل اليه العراق

وفيك بركة أختي الكريمة وحقا كما قلتي إنه الواقع المر الذي تحتم علينا معايشته وأصبحنا لانملك القدرة على تغيره مجرد كلام وتنديد لايسمن ولا يغني من جوع والوقت لي رانا نشوفو فيه أوربا متحدة وألمانيا متحدة رانا نشوفو في لعرب متخدة ربي يجيب الخير برك حفظك الله ورعاك واعطاك ماتتمنين ودمتي ودامت أصلتك العربية مرة أخرى ألف تحية لصاحبة الموضوع​
 
أين حكام العرب وزعمائهم لوقف الفتنة والحرب بين الأشقاء وأين أموالهم اليس اليمن أولى بالاستثمارات من أمريكا وأوربا ...........لكن الافضل ان لايستثمرو فيها فنحن نعرف جيد فيما يستثمرون وتونس والمغرب ولبنان خير دليل محنة الامة كلها ورائها الخليج واموالهم ...رأيي الخاص
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top