السلام عليكم
وهي فكرة تدور في اذهان الاغلبية من الشباب
معانات يعاني منها الشباب الجزائري
المعظم يخمم فيها
المعظم يخمم فيها
حراقة فلبابور
رغم انهم حراقة الى انهم زاهيين
شوفو ملامح الفرح في وجوههم؟؟.؟؟؟؟
و بالرغم من حصولهم على وظيفة في بلادهم الى انهم يفضلوا الحلرقة
والسبب العيش؟؟
هذا جزء من احد تعليقات المعلّق المجهول "قاسم" , القارئ الوفي للمدونات و اللي نتمنّى انو يعمل هو زادة مدوّنة (مادامها بلاش ) , باش يلقى فضاء للتعبير عن رأيو عوضا عن وضع تعليقات كثيرا ما تتعرض للصنصرة الاوتوماتيكية من اغلب المدونين اللي علّق عندهم , و انا شخصيا صنصرتلو تعليقاتو عديد المرات مش رغبة في ذلك لكن باش ما نتحملش المسؤولية متاع التعليقات هذيكة (اللي خاف نجا) , و باش نتجنب المقص اللي عامل رافل هاالايامات :
أه منك يا ولدي
لن تركب الخيل و لن تفرح أبدا
أنت للبحر لن تكن سوى الزّبد
و البحر لن يكون لك سوى القبر
أن شأت فأغرق.....
ستيأس و ترمي بنفسك بحرا.
لن تركب الخيل و لن تفرح أبدا
أنت للبحر لن تكن سوى الزّبد
و البحر لن يكون لك سوى القبر
أن شأت فأغرق.....
ستيأس و ترمي بنفسك بحرا.
بين أنياب كلاب البحر تموت كالحوت مفترسا.
أنت يا ولدي طعم الطغيان و الرّفس.
أنا الوطن ...ظلاما...ظلما ... يحدثك
ليس لي ما أبيع ....سواك... يا بعظا من زادي و من زبدي.
ولدت شتاءا ...زائدا ...لم أنتظرك ربيعا ...ولم أفرح بك ...أنا في حلّ منك يا كبدي
أفهمت ما معنى أنك لا أهلا و لا سهلا.
أبيعك علفا ...للمصانع... للمزارع
للشوارع….على أرصفة الموانـــــــــــي
أبيعك بأرخص الأثمان.... أنت يا ولدي
أنت يا ولدي طعم الطغيان و الرّفس.
أنا الوطن ...ظلاما...ظلما ... يحدثك
ليس لي ما أبيع ....سواك... يا بعظا من زادي و من زبدي.
ولدت شتاءا ...زائدا ...لم أنتظرك ربيعا ...ولم أفرح بك ...أنا في حلّ منك يا كبدي
أفهمت ما معنى أنك لا أهلا و لا سهلا.
أبيعك علفا ...للمصانع... للمزارع
للشوارع….على أرصفة الموانـــــــــــي
أبيعك بأرخص الأثمان.... أنت يا ولدي
كالأعشاب الطفلية ...لا حاجة لي بها
و أن عكست ...أشتري بها
بعظا من مسيل دموع الأمهات
أو أرمي بها في حدائق صنعتها من أجلها
سجونا تنعم في قلبها.
و أن عكست ...أشتري بها
بعظا من مسيل دموع الأمهات
أو أرمي بها في حدائق صنعتها من أجلها
سجونا تنعم في قلبها.
أنت يا ولدي شيئ جئت من عدم
من جرد نطفة تخرج بين الصلب و الترب
لا شيئ ...يعني أنت ...لا تعني لي شيئ
إما البحر و إما بحرا من ظلمي.
من جرد نطفة تخرج بين الصلب و الترب
لا شيئ ...يعني أنت ...لا تعني لي شيئ
إما البحر و إما بحرا من ظلمي.
يا ولدي ...أنت ...إخترت البحر ...لا...بل إني سخرت لك البحر
لأبيعك جثة .....حتى و إن ..حرقت الحدود و إنصرفت.
أني إخترتك يا ولدي
طعما ....لمحاولتي وصول القمة في القهر.
أظن ...أنك لم تفهم شيئا
ففلسفتي صعبة الفهم و القلم.
لأبيعك جثة .....حتى و إن ..حرقت الحدود و إنصرفت.
أني إخترتك يا ولدي
طعما ....لمحاولتي وصول القمة في القهر.
أظن ...أنك لم تفهم شيئا
ففلسفتي صعبة الفهم و القلم.
إخترت أنك تهجر ... ...هيهات أن تفهم.
إخترت أنك تكون النار و الحطب
و أنك الطّعم و الزّبد
أماالزبد :
على أرضك لا تعني لي شيئا
كنت على خيل أو على جمل.
و طعمـــا:
فأني أمتص جميع ما أهدته لك شقراءك من عمل.
في الحقيقة أنت تباع و تشترى كالعبد.
مكمما عندهم و عندي كالخيل في اللّجم.
إخترت أنك تكون النار و الحطب
و أنك الطّعم و الزّبد
أماالزبد :
على أرضك لا تعني لي شيئا
كنت على خيل أو على جمل.
و طعمـــا:
فأني أمتص جميع ما أهدته لك شقراءك من عمل.
في الحقيقة أنت تباع و تشترى كالعبد.
مكمما عندهم و عندي كالخيل في اللّجم.
إرحل بعيدا ....إرحل عني و أغترب للأبد.
سافر تجد عوضا عني و عنك و عن الفرس.
وطنك جيبك يا ولدي
غير أنك لم تفهم أنك أصبحت
دون وطن ....دون جيب
ما في جيبك أصبح في جيبي
أشتري به مسيل الدمع ..
لأصنع ثورة الخبز
و أرمي بالرفاق في السجن.
و هكذا أصبحت لي عبدا دون علم.
غبي أنت يا ولدي حين إخترت أن تهجر بعيدا عن القصر.
كان أولى لك أن تفهم أن الحل يكون خارج البحر
ولكن ذهبت بعيدا في البحث لي عن مخرج من سجني.
شكرا يا ولدي ....أنت هذا المغفّل
في كلا الحالتين أنقذت الظلم و ما يسمى بالوطن.
شكرا يا ولدي
يا مدّي و يا جزري.
يا منقذي من قبضة الأسد
زدني من جيبك زيدني
فإني في حاجة لتجديد ألة القمع.
زدني من حبك زدني
فأني بحاجة لتوسيع شواطئ البحر.
أفكر في بيع ما تبقى من النهر
هل تشتري مني قطعة أرض ...كانت لك كالوطن؟
سافر تجد عوضا عني و عنك و عن الفرس.
وطنك جيبك يا ولدي
غير أنك لم تفهم أنك أصبحت
دون وطن ....دون جيب
ما في جيبك أصبح في جيبي
أشتري به مسيل الدمع ..
لأصنع ثورة الخبز
و أرمي بالرفاق في السجن.
و هكذا أصبحت لي عبدا دون علم.
غبي أنت يا ولدي حين إخترت أن تهجر بعيدا عن القصر.
كان أولى لك أن تفهم أن الحل يكون خارج البحر
ولكن ذهبت بعيدا في البحث لي عن مخرج من سجني.
شكرا يا ولدي ....أنت هذا المغفّل
في كلا الحالتين أنقذت الظلم و ما يسمى بالوطن.
شكرا يا ولدي
يا مدّي و يا جزري.
يا منقذي من قبضة الأسد
زدني من جيبك زيدني
فإني في حاجة لتجديد ألة القمع.
زدني من حبك زدني
فأني بحاجة لتوسيع شواطئ البحر.
أفكر في بيع ما تبقى من النهر
هل تشتري مني قطعة أرض ...كانت لك كالوطن؟
لماذا ؟
......
......
القصيدة منقولة من احد المواقع التونسية
غدوة نحرق demin je brule كلمة تتردد على افواه الكثير من الشبان
الكثير من الشبان الذين يعانون سواء في الجزائر او في بلدان المغرب العربي
ظاهرة لا نستطيع التخلص منها
ولا حتى التحكم فيها
كما يمكننا ان نسميه بمرض العصر الحرقة
الدكتور يهاجر بحثا عن عمل لماذا؟ لانه لا يجد مبتغاه في بلاده وهذا مايعني هجرة العقول
شاب اراد الحرقة لماذا؟لانه اراد الحياة اراد ان يعيش ويتمتع وهذا غير موجود في بلاده
روتين الشاب الجزائري منذ ولادته هو ان يولد ثم ان يدرس*ان درس* ويتحصل على الباكالوريا*ان تحصل؟* يدرس في الجامعة شعبة ليست من اختياره /الا جماعة المعريفة/ يتخرج ثم يكالي الحيط لا يوجد عمل لا قروض ولا تبزنيس فماذا يفعل بالطبع يحرق
كل واحد شاب يريد ان تكون له سيارة ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بماذا
كل واحد يحلم يكون عندو بيت ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بماذا
بماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والسؤال يطرح نفسه دائما
الكثير من الشبان الذين يعانون سواء في الجزائر او في بلدان المغرب العربي
ظاهرة لا نستطيع التخلص منها
ولا حتى التحكم فيها
كما يمكننا ان نسميه بمرض العصر الحرقة
الدكتور يهاجر بحثا عن عمل لماذا؟ لانه لا يجد مبتغاه في بلاده وهذا مايعني هجرة العقول
شاب اراد الحرقة لماذا؟لانه اراد الحياة اراد ان يعيش ويتمتع وهذا غير موجود في بلاده
روتين الشاب الجزائري منذ ولادته هو ان يولد ثم ان يدرس*ان درس* ويتحصل على الباكالوريا*ان تحصل؟* يدرس في الجامعة شعبة ليست من اختياره /الا جماعة المعريفة/ يتخرج ثم يكالي الحيط لا يوجد عمل لا قروض ولا تبزنيس فماذا يفعل بالطبع يحرق
كل واحد شاب يريد ان تكون له سيارة ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بماذا
كل واحد يحلم يكون عندو بيت ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بماذا
بماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والسؤال يطرح نفسه دائما
ارجو ترك تعليق