مــن أنــت؟
صديقي القارئ اللطيف، هل لديك الاستعداد لنلعب لعبة بسيطة ؟؟
إنها تشبه مسابقات التليفزيون التي يرصدون لها الجوائز المالية و لكني يا صديقي لن أعد بجائزة مالية و لكن المكافأة هنا انك ستكتشف بعض ما قد غفلت عنه أو خبأته في نفسك أو تناسيته أو تجاهلته.
لن أطيل عليك ودعنا نبدأ إن كان وقتك يسمح بذلك و ما عليك سوى أن تضع علامة صح أو خطأ للإجابة على الأسئلة التالية:
- في مخاطبتك اليومية للغير هل ترى في نفسك شخصا واضحا جدا؟
- هل تفكر و لو للحظة قبل أن تجيب على أسئلة الغير؟
- هل تسبق حكمتك انفعالاتك؟
- هل تقوم بالتحضير لما سوف تقوم به يوميا؟
- هل أنت مؤدب جدا مع كل الناس و أعني كل الناس؟
- هل تكظم غيظك و تعفو عمن أصابك بمكروه؟
- هل تستخدم صمتك البليغ حين تعلو الأصوات المتشاحنة؟
- هل تصارع من اجل إحقاق الحق حتى و لو على حساب نفسك؟
- هل تدير أعمالك بما يرضي الله ....... بجد؟
- هل تحب الآخرين و لا تتغافل عما يسعدهم؟
- هل تتحرى صدق ما جاءك من أنباء سيئة عن زميلك في العمل قبل أن تأخذ موقفا منه؟
- هل ترى في نفسك انك الأفضل في أشياء و الأسوأ في غيرها و تعترف بذلك؟
- هل تترفع عن الدخول في متاهات و لغط الحديث عن الغير؟
- هل تمنع نفسك و غيرك من الخوض في تقطيع فروة مديرك؟
- هل ترفض أن تأخذ أموالا و مكافآت تعلم جيدا انك لا تستحقها؟
- هل تبادر فورا بمساعدة زميل طلب منك معاونته لينجح فيما هو مكلف به؟
- هل أنت صريحا حتى و أنت مخطئ؟
- هل لديك القدرة على أن تسأل عندما لا تعرف؟
- هل تعامل موظفيك كإخوان في أسرة واحدة؟
- هل تنصر الصغير على الكبير إن كان مظلوما منه؟
- هل تتحاشى الدخول في مصخبة التملق و النفاق؟
- هل تخجل عيناك من التركيز في عيون الآخرين؟
- هل تستر من أستأمنك على سره؟
- هل تذكر ( أمام الغير) من أصابك بمكروه بقولك " هذا موضوع يخصني و انتهى"؟
- هل تتقن عملك بالصورة التي تجعل من راتبك و أجرك حلالا صافيا؟
- هل تقوم بتطوير نفسك بصورة مستمرة؟
- هل استفدت شيئا من هذه الأسئلة؟
صديقى
* إن كانت ثلث إجاباتك بنعم فأنت لديك صفات حسنة يجب تنميتها و العمل على كسب صفات أخرى لكي تكون من المعتدلين في البيزنس.
* و إن كانت نصف إجاباتك بنعم فأنت من الذين يجتهدون لكي يكونوا من العظماء و يتخطون حواجز التقصير و الأخطاء.
* و إن كانت ثلثي إجاباتك بنعم فأنت رجل صادق مع نفسك و محب للحياة و ندعو الله على أن يعينك على ما ستواجهه بسبب فهمك و سلوكياتك الفضيلة.
* أما إذا كانت كل إجاباتك بنعم فأنت رجل نادر الوجود في هذا الزمان و أتمنى لو وفقني الله لأقابلك و اتخذ منك صديقا و صاحبا فالمرء على دين خليله.
منقول
صديقي القارئ اللطيف، هل لديك الاستعداد لنلعب لعبة بسيطة ؟؟
إنها تشبه مسابقات التليفزيون التي يرصدون لها الجوائز المالية و لكني يا صديقي لن أعد بجائزة مالية و لكن المكافأة هنا انك ستكتشف بعض ما قد غفلت عنه أو خبأته في نفسك أو تناسيته أو تجاهلته.
لن أطيل عليك ودعنا نبدأ إن كان وقتك يسمح بذلك و ما عليك سوى أن تضع علامة صح أو خطأ للإجابة على الأسئلة التالية:
- في مخاطبتك اليومية للغير هل ترى في نفسك شخصا واضحا جدا؟
- هل تفكر و لو للحظة قبل أن تجيب على أسئلة الغير؟
- هل تسبق حكمتك انفعالاتك؟
- هل تقوم بالتحضير لما سوف تقوم به يوميا؟
- هل أنت مؤدب جدا مع كل الناس و أعني كل الناس؟
- هل تكظم غيظك و تعفو عمن أصابك بمكروه؟
- هل تستخدم صمتك البليغ حين تعلو الأصوات المتشاحنة؟
- هل تصارع من اجل إحقاق الحق حتى و لو على حساب نفسك؟
- هل تدير أعمالك بما يرضي الله ....... بجد؟
- هل تحب الآخرين و لا تتغافل عما يسعدهم؟
- هل تتحرى صدق ما جاءك من أنباء سيئة عن زميلك في العمل قبل أن تأخذ موقفا منه؟
- هل ترى في نفسك انك الأفضل في أشياء و الأسوأ في غيرها و تعترف بذلك؟
- هل تترفع عن الدخول في متاهات و لغط الحديث عن الغير؟
- هل تمنع نفسك و غيرك من الخوض في تقطيع فروة مديرك؟
- هل ترفض أن تأخذ أموالا و مكافآت تعلم جيدا انك لا تستحقها؟
- هل تبادر فورا بمساعدة زميل طلب منك معاونته لينجح فيما هو مكلف به؟
- هل أنت صريحا حتى و أنت مخطئ؟
- هل لديك القدرة على أن تسأل عندما لا تعرف؟
- هل تعامل موظفيك كإخوان في أسرة واحدة؟
- هل تنصر الصغير على الكبير إن كان مظلوما منه؟
- هل تتحاشى الدخول في مصخبة التملق و النفاق؟
- هل تخجل عيناك من التركيز في عيون الآخرين؟
- هل تستر من أستأمنك على سره؟
- هل تذكر ( أمام الغير) من أصابك بمكروه بقولك " هذا موضوع يخصني و انتهى"؟
- هل تتقن عملك بالصورة التي تجعل من راتبك و أجرك حلالا صافيا؟
- هل تقوم بتطوير نفسك بصورة مستمرة؟
- هل استفدت شيئا من هذه الأسئلة؟
صديقى
* إن كانت ثلث إجاباتك بنعم فأنت لديك صفات حسنة يجب تنميتها و العمل على كسب صفات أخرى لكي تكون من المعتدلين في البيزنس.
* و إن كانت نصف إجاباتك بنعم فأنت من الذين يجتهدون لكي يكونوا من العظماء و يتخطون حواجز التقصير و الأخطاء.
* و إن كانت ثلثي إجاباتك بنعم فأنت رجل صادق مع نفسك و محب للحياة و ندعو الله على أن يعينك على ما ستواجهه بسبب فهمك و سلوكياتك الفضيلة.
* أما إذا كانت كل إجاباتك بنعم فأنت رجل نادر الوجود في هذا الزمان و أتمنى لو وفقني الله لأقابلك و اتخذ منك صديقا و صاحبا فالمرء على دين خليله.
منقول