- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
لقد كثرت السقطات الصادرة منه ولذا ليتنبه المسلم عمن يأخذ دينه ؟وعليكم بمن مات وقد زكاه المسلمين واطمأنوا لفتواه ودعوا الأحياء إلا ما شاء الله حيث الكثير منهم ركنوا واطمأنوا للسلاطين والحكومات فأصبحت الفتوى يقذفونها ذات اليمين وذات الشمال ويميلون لكل من معه جاه وسلطة وما ل ولا حول ولا قوة إلا بالله :إحذروا معاشر المسلمين 0
هذه داهية الأزهر مع الدواهي السابقة ؟
_______
مفكرة الإسلام: اجتمع وفد من منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان برئاسة نجيب جبرائيل بمشيخة الأزهر بالدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر، وتركز اللقاء على الفتوى التي صدرت أخيرًا من دار الإفتاء المصرية بتحريم توصية المسلم ببناء الكنائس.
وقالت الفتوى المشار إليها: "الوصية ببناء كنائس نوع من المعصية، وتشبيه ذلك بمن يتبرع لبناء نوادي القمار أو الملاهي أو أماكن تربية القطط والكلاب والخنازير، وإن المسيحيين يتعبدون في كنائسهم من غير توحيد لله، ومن ثم لا يجوز التبرع لعبادات لا تؤمن بالتوحيد".
وخلال اللقاء تجرأ شيخ الأزهر على القول بأن "هذه الفتوى لا يمكن الأخذ بها إذ إنها غير موقعة من مفتي الجمهورية وتجب محاسبة من وقعوا عليها من الشيوخ وأنه ليس من اللائق أو من الشرع وصف المساهمة في بناء كنيسة بأنه معصية بل إنه كان يجب أن يترك الأمر في بناء الكنائس لأهل الاختصاص، وهم المسيحيون، وأنه ليس من الشرع، بل من الخطأ الخوض في عقائد الآخرين لأن الديانة والعقيدة وما يؤمن به الشخص هو علاقة بينه وبين ربه".
طنطاوي: ما ورد في القرآن يتغير من زمان لزمان!!
وقال شيخ الأزهر: "عندما يأتيني أنا كمفتٍ سؤال كهذا أجتهد فيه وأقول نعم لأن النذر على المعصية معصية كاملة، وهذا محل اتفاق بيننا جميعًا، أما ما يتعلق بالكنائس فإذا كانت الوصية من مسيحي لبناء كنيسة، فهذا أمر لا غبار عليه لأنهم أدري بأمور دينهم ولم أدخل نفسي أنا كمفتٍ أو كقاضٍ في أمور كهذه لأنه ليست لي مصلحة، فإن ما ورد في القرآن الكريم حقائق عامة توجد في زمان وقد لا توجد في زمان".
وأضاف شيخ الأزهر: "قد اتفق المسلمون والمسيحيون على أن الظلم حرام وعلى أن الخمر حرام وعلى أن الربا حرام وأن الكذب حرام، هذه حقائق اتفق عليها، وهناك أمور تتعلق بالحقائق، وبعد ذلك البابا شنودة يقول في خطبه العامة أمام الرئيس وأمامي وأمام الجميع بسم الإله الواحد الذي لا إله غيره، فما دام سيادته يقول هذا فلماذا أسيء الظن بعد ذلك؟ الذي يحاسبني ويحاسبك الله، ولكن نحن نجعل علاقتنا مع بعضنا البعض علاقة محبة وأن المواطنة معناها الحقيقي السليم أن كل من يعيش في البلد ويحمل جنسية هذا البلد هو مواطن في هذا البلد ويجب أن يعامل كغيره معاملة متساوية سواء كان مسلماً أو مسيحياً أو يهودياً أو بوذياً".
شيخ الأزهر يود بناء مسجد وكنيسة بكل شارع!!
وعما إذا كان التبرع أو الوصية من مسلم لبناء كنيسة جائز شرعاً أم لا؟، أجاب شيخ الأزهر: "إن الشرع لا يمنع المسلم من أن يوصي ببناء كنيسة إذ إنه حر في أمواله لأنه قد يجد تعاوناً ومنفعة من شقيقه المسيحي بل قد يجد أن هناك من المسيحيين من يتبرعون لبناء المساجد".
وأردف يقول: "ليس لدي مانع بل أود أن تبني كنيسة ومسجد في كل شارع".
____________________
هذه داهية الأزهر مع الدواهي السابقة ؟
_______
مفكرة الإسلام: اجتمع وفد من منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان برئاسة نجيب جبرائيل بمشيخة الأزهر بالدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر، وتركز اللقاء على الفتوى التي صدرت أخيرًا من دار الإفتاء المصرية بتحريم توصية المسلم ببناء الكنائس.
وقالت الفتوى المشار إليها: "الوصية ببناء كنائس نوع من المعصية، وتشبيه ذلك بمن يتبرع لبناء نوادي القمار أو الملاهي أو أماكن تربية القطط والكلاب والخنازير، وإن المسيحيين يتعبدون في كنائسهم من غير توحيد لله، ومن ثم لا يجوز التبرع لعبادات لا تؤمن بالتوحيد".
وخلال اللقاء تجرأ شيخ الأزهر على القول بأن "هذه الفتوى لا يمكن الأخذ بها إذ إنها غير موقعة من مفتي الجمهورية وتجب محاسبة من وقعوا عليها من الشيوخ وأنه ليس من اللائق أو من الشرع وصف المساهمة في بناء كنيسة بأنه معصية بل إنه كان يجب أن يترك الأمر في بناء الكنائس لأهل الاختصاص، وهم المسيحيون، وأنه ليس من الشرع، بل من الخطأ الخوض في عقائد الآخرين لأن الديانة والعقيدة وما يؤمن به الشخص هو علاقة بينه وبين ربه".
طنطاوي: ما ورد في القرآن يتغير من زمان لزمان!!
وقال شيخ الأزهر: "عندما يأتيني أنا كمفتٍ سؤال كهذا أجتهد فيه وأقول نعم لأن النذر على المعصية معصية كاملة، وهذا محل اتفاق بيننا جميعًا، أما ما يتعلق بالكنائس فإذا كانت الوصية من مسيحي لبناء كنيسة، فهذا أمر لا غبار عليه لأنهم أدري بأمور دينهم ولم أدخل نفسي أنا كمفتٍ أو كقاضٍ في أمور كهذه لأنه ليست لي مصلحة، فإن ما ورد في القرآن الكريم حقائق عامة توجد في زمان وقد لا توجد في زمان".
وأضاف شيخ الأزهر: "قد اتفق المسلمون والمسيحيون على أن الظلم حرام وعلى أن الخمر حرام وعلى أن الربا حرام وأن الكذب حرام، هذه حقائق اتفق عليها، وهناك أمور تتعلق بالحقائق، وبعد ذلك البابا شنودة يقول في خطبه العامة أمام الرئيس وأمامي وأمام الجميع بسم الإله الواحد الذي لا إله غيره، فما دام سيادته يقول هذا فلماذا أسيء الظن بعد ذلك؟ الذي يحاسبني ويحاسبك الله، ولكن نحن نجعل علاقتنا مع بعضنا البعض علاقة محبة وأن المواطنة معناها الحقيقي السليم أن كل من يعيش في البلد ويحمل جنسية هذا البلد هو مواطن في هذا البلد ويجب أن يعامل كغيره معاملة متساوية سواء كان مسلماً أو مسيحياً أو يهودياً أو بوذياً".
شيخ الأزهر يود بناء مسجد وكنيسة بكل شارع!!
وعما إذا كان التبرع أو الوصية من مسلم لبناء كنيسة جائز شرعاً أم لا؟، أجاب شيخ الأزهر: "إن الشرع لا يمنع المسلم من أن يوصي ببناء كنيسة إذ إنه حر في أمواله لأنه قد يجد تعاوناً ومنفعة من شقيقه المسيحي بل قد يجد أن هناك من المسيحيين من يتبرعون لبناء المساجد".
وأردف يقول: "ليس لدي مانع بل أود أن تبني كنيسة ومسجد في كل شارع".
____________________
وكذا احذروا العبيكان المستشار في الديوان الملكي السعودي الذي أباح التأمين المفضي لعدم التوكل على الله والمفضي لأكل اموال الناس بالباطل ولما فيه من الغرر0
وهو الي اعتبر بريمر في العراق ولي امر للمسلمين لا يجوز الخرج عليه ولا قتاله والعياذ بالله (فهو يبيح موالاة الكفار )
والذي أباح جواز الذهاب للسحرة 0
والذي أباح الفطر في رمضان لمن يشق عليه إنقطاع الكهرباء فهل الكهرباء عذر فهي لم تكن موجودة أصلا لقرون عديدة ولم نعرفها إلا من سنوات قليلة وهل يجوز تمييع الفتاوى
وأيضا هو صاحب فتاوى غريبة جدا وأشدها إباحته بجواز التوكل على غير الله أي إباحته للشرك
فاحذروه
وهو الي اعتبر بريمر في العراق ولي امر للمسلمين لا يجوز الخرج عليه ولا قتاله والعياذ بالله (فهو يبيح موالاة الكفار )
والذي أباح جواز الذهاب للسحرة 0
والذي أباح الفطر في رمضان لمن يشق عليه إنقطاع الكهرباء فهل الكهرباء عذر فهي لم تكن موجودة أصلا لقرون عديدة ولم نعرفها إلا من سنوات قليلة وهل يجوز تمييع الفتاوى
وأيضا هو صاحب فتاوى غريبة جدا وأشدها إباحته بجواز التوكل على غير الله أي إباحته للشرك
فاحذروه