هذه المرة ..
.
.
لم أعُد أقوى على مواجهة ملامحك التي تحاصرني ..
ملامح تحترق دون ان تشتعل ..
.
.
و تأخذ من فؤادي وقوداً لها ..
.
.
تخترقني ...
.
.
تستفزّني ..
.
.
تستوطنني ..
.
.
و تثيرني ..
.
.
..
..
.
.
أعتقد أنه ما سوى الحياء يمنعني أن أسقط عليك بالأشواق عما ينغز القلب ..
.
.
ألم يكن من الأفضل أن أغادر هذا المكان ..؟؟
.
.
أعلم أن هذا يحتاج الى سخاء كبير ..
.
.
أنا لا أملكه !!
.
.
.
.
حتى أني تمنيت في أعماق نفسي و أنا أتابع خطواتك
أن لا يحالفني الحظ في التمكن من الفوز بلذة سرعان ما تنتحر ..!!
.
.
..
..
.
.
.
.
أتعلمين .. ؟!!
لست حزينا على الفراق ..
و لا أراك أنت مكروبة ..
فأنا لا أملك أولا حياله أي شيئ ..
أو لعلنا حقاً مغصوصان الى حد الغثيان بفعل شيئ اسمه الكبرياء ..!؟؟
.
.
..
..
.
.
تجتاحني كـــآبة ..
حتى كدت أبلغ الدرجة المرضية ..
أحس أن دنساً ما ..
أخذ يُقذرك ..
.
.
صدقاً ..
أعجبُ كيف لا تصهر فيك قداسة حبنا و الذكرى ..
التي شكلناها معا ...
خيانتك !!
.
.
سابقاً ..
.
.
منحتك من الخيال ما أعطشك للمزيد منه ..
.
.
و امتصيت منك الشجون ..
.
.
و أذبتك من مكنوناتك ..
.
.
فقط ..
.
.
لم تنصتي للروح ..
و فضلت الإشتهاء .. !!
.
.
..
..
.
.
و الآن ..
سكوتي أنقى من الكلمات !!
.
.
سأتوقف هنا الى أن يمنحني الله مزيدا من القوة ..
لأعيد إحياء ما كبته الوعـي ..
و نسيته الحقيقة !!
.
.
rostom
.
.
لم أعُد أقوى على مواجهة ملامحك التي تحاصرني ..
ملامح تحترق دون ان تشتعل ..
.
.
و تأخذ من فؤادي وقوداً لها ..
.
.
تخترقني ...
.
.
تستفزّني ..
.
.
تستوطنني ..
.
.
و تثيرني ..
.
.
..
..
.
.
أعتقد أنه ما سوى الحياء يمنعني أن أسقط عليك بالأشواق عما ينغز القلب ..
.
.
ألم يكن من الأفضل أن أغادر هذا المكان ..؟؟
.
.
أعلم أن هذا يحتاج الى سخاء كبير ..
.
.
أنا لا أملكه !!
.
.
.
.
حتى أني تمنيت في أعماق نفسي و أنا أتابع خطواتك
أن لا يحالفني الحظ في التمكن من الفوز بلذة سرعان ما تنتحر ..!!
.
.
..
..
.
.
.
.
أتعلمين .. ؟!!
لست حزينا على الفراق ..
و لا أراك أنت مكروبة ..
فأنا لا أملك أولا حياله أي شيئ ..
أو لعلنا حقاً مغصوصان الى حد الغثيان بفعل شيئ اسمه الكبرياء ..!؟؟
.
.
..
..
.
.
تجتاحني كـــآبة ..
حتى كدت أبلغ الدرجة المرضية ..
أحس أن دنساً ما ..
أخذ يُقذرك ..
.
.
صدقاً ..
أعجبُ كيف لا تصهر فيك قداسة حبنا و الذكرى ..
التي شكلناها معا ...
خيانتك !!
.
.
سابقاً ..
.
.
منحتك من الخيال ما أعطشك للمزيد منه ..
.
.
و امتصيت منك الشجون ..
.
.
و أذبتك من مكنوناتك ..
.
.
فقط ..
.
.
لم تنصتي للروح ..
و فضلت الإشتهاء .. !!
.
.
..
..
.
.
و الآن ..
سكوتي أنقى من الكلمات !!
.
.
سأتوقف هنا الى أن يمنحني الله مزيدا من القوة ..
لأعيد إحياء ما كبته الوعـي ..
و نسيته الحقيقة !!
.
.
rostom