حينما أهديتك نفسي ... وجدت فيك ظالتي ...
ووجدت فيك متعة أذلال الرقيق...
اقترب منك .... واتعمد اللجؤ اليك..
فتهرب مني وتتعمد الجفاء لي....
فبالرغم من ماتملكي من قاموس الأشعار
ونواعم فاتنات الأفكار
... الا انك لن تستطيع ان تنسى تلك القشة التي تغوص بالغرق حباً
من اجل ان تهديك سبل النجاة..
فعندما تجرح احلامنا بخيانة او غدر...
تنزف فينا كل العروق فلا يعدُ للصبر اقامة مرجوه ..
ربما هذا الذي يحعل مني
اكتب
هذا الحرف في ابجديات الحب
هذه المعاناه هي مصدر اللاهام
للكلمة
للوجدان للحب للعشق
ووجدت فيك متعة أذلال الرقيق...
اقترب منك .... واتعمد اللجؤ اليك..
فتهرب مني وتتعمد الجفاء لي....
فبالرغم من ماتملكي من قاموس الأشعار
ونواعم فاتنات الأفكار
... الا انك لن تستطيع ان تنسى تلك القشة التي تغوص بالغرق حباً
من اجل ان تهديك سبل النجاة..
فعندما تجرح احلامنا بخيانة او غدر...
تنزف فينا كل العروق فلا يعدُ للصبر اقامة مرجوه ..
ربما هذا الذي يحعل مني
اكتب
هذا الحرف في ابجديات الحب
هذه المعاناه هي مصدر اللاهام
للكلمة
للوجدان للحب للعشق