اغرب ماهم عليه مسلمواليوم

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

youyou16dz

:: عضو مُشارك ::
إنضم
6 جويلية 2007
المشاركات
274
نقاط التفاعل
0
النقاط
6
اغريب ماهم عليه مسلمواليوم
كيف أننا نرى الـ 10 دنانير كبيرة عندمانأخذها إلى المسجدوصغيرة جداً عندما نأخذها إلى السوق.



غـريـبكيف أننا نرى ساعة في طاعة الله طويلةولكنماأسرع التسعون دقيقة في لعب كرة القدم أو ثلاث ساعات على النت.





غـريـبكيف أنه من المجهد قراءة جزء من القرآنالكريموكيف أنه من السهل قراءة رواية مختارة من 200 إلى 300 صفحة؟!!.



غـريـبكيف أننا نتقبل ونصدق ما تقوله الجرائدولكن نتساءل عن ما يقوله القرآن الكريم؟!!.



غـريـبكيف أننا نتقبل ونتبع أحدث أساليب الحياةولكننا ندير ظهورنا لسنةنبينا محمد صلى الله عليه وسلم.



غـريـبأننا لا نستطيعالتفكير في قول أي شئ عند الدعاءولكننا لا نواجه صعوبة في التفكير في قولأي شئ عند التحدث إلى صديق؟!!.



غـريـبكيف تبدو طويلة قضاءساعتين في المسجدولكن كم هي قصيرة عند مشاهدة فيلم سينمائي؟!!.



غـريـبرغبة الناس في الحصول على المقعد الأمامي في أيةلعبة أو حفلةولكنهم يتزاحمون للجلوس في مؤخرة المسجد؟!!.



غـريـبكيف من الصعب على الناس تعلم أصول القرآن البسيطةلتعليمها للآخرينولكن من السهل جداً عليهم أن يفهموا ويكرروا الإشاعات؟!!





غـريـبكيف أننا نحتاج إلى مدة طويلة ونواجه صعوبةفي حفظ آية أو آيتين من القرآن الكريمولكن في مدة قصية وبسهولة نحفظالأغاني؟!!.



اليوم عمل بلا حساب وغدا حساب بلا عمل فاغتنم يوم عملكليوم حسابك اللهم اقبض روحي وانا ساجداللهمآمــــــين
Youyou16dz
 
و الله كلام في مكانه حقا ابتعدنا عن الله و نسيناه و شغلنا بالدنيا و مفاتنها و لم نعد نعمل ليوم الذي نحاسب فيه حيث لا موت فيه و الله نسيدنا امورنا الدينية فاللهم هدنا لي الطريق الصحيح و غفر لنا ما تقدم و ما تأخر من ذنوبنا يا رب العالمين.
 
لا حول و لاقوة الا بالله العلي العظيم
كلام في محله
 
السلام عليكم

جزاكي ربك كل الخير
وفي ميزان اعمالك
والدال على الخير كفاعله
 
بارك الله فيكم فعلا قد غرتنا الحياة الدنيا ونسينا أو تناسيناقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : { الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه وعالماً ومتعلماً } [رواه الترمذي وهو حديث حسن]، وقال عليه الصلاة والسلام: { لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء } [رواه الترمذي، وقال: حسن صحيح].

فهذه هي حقيقة الدنيا التي يطلبها ويخطب ودها كثير من الناس كما وصفها النبي ، فهي مبغوضة، ساقطة لا تساوي ولا تعدل عند الله جناح بعوضة، وكم يساوي جناح البعوضة في موازين الناس؟
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top