تذكر قبل أن تعصي الله
يا من تخاف الله عز وجل :
● تذكر قبل أن تعصي الله : أن الله سبحانه يراك ويعلم ما تخفي وما تعلن , فإنه ( يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : أن الملائكة تحصي عليك جميع أقوالك وأعمالك وتكتبها في صحيفتك ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : لحظة الموت وخروج روحك وهي تجذب جذبا شديدا حينها تتمنى أن تتوب إلى الله وتصلي وتقرأ القرآن ( والتفت الساق بالساق * إلى ربك يومئذ المساق ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : القبر وعذابه وظلمته فهو إما روضه من رياض الجنه أو حفره من حفر النار فهناك لا أب شفيق ولا أم ترحم .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم تتطاير الصحف فآخذ كتابه بيمينه وآخذ كتابه بشماله .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم تدنو الشمس من الرؤوس قدر ميل ويعرق الناس على قدر أعمالهم فمنهم من يكون إلى كعبيه ومنهم إلى ركبتيه ومنهم إلى حقويه ومنهم من يلجمه العرق إلجاما والعياذ بالله .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم تشهد عليك أعضاؤك بما عملت من خير وشر ( حتى إذا ما جاؤوها شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم بما كانوا يعلمون ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم يقول المجرمون ( يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يفارق صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم يؤتى بأناس من أمة محمد صلى الله عليه وسلم فيؤخذ بهم ذات الشمال فيقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يا رب أصحابي ) فيقال : ( إنك لا تدري ماذا أحدثوا بعدك ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : أنك سوف تعبر الصراط المنصوب على متن جهنم وعلى قدر عملك فإما أن تنجوا وإما أن تخطفك كلاليب جهنم والعياذ بالله . قال تعالى : ( وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : وقوفك بين يدي الله عز وجل وليس بينك وبينه حجاب أو ترجمان فيذكرك بكل ذنب عملته .
● تذكر قبل أن تعصي الله : عندما يقول العاصي يوم القيامة ( يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : نار جهنم وبعد قعرها وشدة حرها وعذاب أهلها وهم يسحبون فيها على وجوههم .
● تذكر قبل أن تعصي الله : أن الذنوب تؤدي إلى قلة التوفيق وحرمان العلم والرزق وضيق الصدر وقصر العمر وموت الفجأه وذهاب الحياء والغيرة واعظم عقوباتها أنها تورث القطيعة بين العبد وربه وإذا وقعت القطيعه انقطعت عنه أسباب الخير واتصلت به أسباب الشر .
يا من تخاف الله عز وجل :
● تذكر قبل أن تعصي الله : أن الله سبحانه يراك ويعلم ما تخفي وما تعلن , فإنه ( يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : أن الملائكة تحصي عليك جميع أقوالك وأعمالك وتكتبها في صحيفتك ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : لحظة الموت وخروج روحك وهي تجذب جذبا شديدا حينها تتمنى أن تتوب إلى الله وتصلي وتقرأ القرآن ( والتفت الساق بالساق * إلى ربك يومئذ المساق ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : القبر وعذابه وظلمته فهو إما روضه من رياض الجنه أو حفره من حفر النار فهناك لا أب شفيق ولا أم ترحم .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم تتطاير الصحف فآخذ كتابه بيمينه وآخذ كتابه بشماله .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم تدنو الشمس من الرؤوس قدر ميل ويعرق الناس على قدر أعمالهم فمنهم من يكون إلى كعبيه ومنهم إلى ركبتيه ومنهم إلى حقويه ومنهم من يلجمه العرق إلجاما والعياذ بالله .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم تشهد عليك أعضاؤك بما عملت من خير وشر ( حتى إذا ما جاؤوها شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم بما كانوا يعلمون ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم يقول المجرمون ( يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يفارق صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : يوم يؤتى بأناس من أمة محمد صلى الله عليه وسلم فيؤخذ بهم ذات الشمال فيقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يا رب أصحابي ) فيقال : ( إنك لا تدري ماذا أحدثوا بعدك ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : أنك سوف تعبر الصراط المنصوب على متن جهنم وعلى قدر عملك فإما أن تنجوا وإما أن تخطفك كلاليب جهنم والعياذ بالله . قال تعالى : ( وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : وقوفك بين يدي الله عز وجل وليس بينك وبينه حجاب أو ترجمان فيذكرك بكل ذنب عملته .
● تذكر قبل أن تعصي الله : عندما يقول العاصي يوم القيامة ( يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله ) .
● تذكر قبل أن تعصي الله : نار جهنم وبعد قعرها وشدة حرها وعذاب أهلها وهم يسحبون فيها على وجوههم .
● تذكر قبل أن تعصي الله : أن الذنوب تؤدي إلى قلة التوفيق وحرمان العلم والرزق وضيق الصدر وقصر العمر وموت الفجأه وذهاب الحياء والغيرة واعظم عقوباتها أنها تورث القطيعة بين العبد وربه وإذا وقعت القطيعه انقطعت عنه أسباب الخير واتصلت به أسباب الشر .