ساجدة لرب العزة
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 6 جويلية 2009
- المشاركات
- 906
- نقاط التفاعل
- 4
- النقاط
- 17
- العمر
- 35
"من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه"
هي منزلة كبيرة أن تشتاق إلى الله، وإلى عبادته، وإلى قربه، وأن تهنأ وتستمتع بحبه، وأن تتمنى أن تخلو لمناجاته ومناداته.
قيمة كبيرة تمثلت في تلبية موسى ميقات ربه وتكليمه بعد خمسة عشر عاما من أول لقاء في وادي الطور بسيناء. بعد نصر الله لموسى ونجاة بني اسرائيل وإغراق فرعون وجنوده كان موعد اللقاء. وكان موعد تلقي الالواح. بكل الشوق والحب توجه موسى إلى ميقات ربه.
سأله ربه، وهو أعلم، "وما أعجلك عن قومك يا موسى" فجاء الرد الذي يرشح شوقا للخالق المعبود "هم أولاء على أثري وعجلت إليك رب لترضى".
فهل نجد شيئا من هذا الشوق في قلوبنا، شوقا إلى العبادة والطاعة حبا في الله ورضاه ومعيته؟ مسكين منا وبحاجة إلى مراجعة نفسه وتعنيفها، من ملأت قلبه المادية وكثرت الحواجز بينه وبين ربه.
وفي اللقاء توالت الاسئلة والامنيات من موسى المشتاق المحب لرب السماوات. سأله "يارب كيف اشكرك وشكري لك نعمة تستحق الشكر" فقال الله عز وجل "يا موسى إذا عرفت ذلك فقد شكرتني".
الشوق والمحبة دفعا موسى إلى أن يطلب من الله أن يخصه بدعاء يدعوه به في مناجاته، فأمره أن يقول لا إله إلا الله، فقال يارب كل عبادك يقولون ذلك، فعلمه ربه قائلا "ياموسى لوضعت السموات والارض في كفة، ولا إله إلا الله في كفة لرجحت بهن لا إله إلا الله".
فهيا قيم نفسك اخي الحبيب لتعرف مكانك من قيمة الشوق إلى الله و بكل صراحة
أين أنت من قيمة حب الله والشوق إليه؟
1- اشتاق إلى لقاء الله فأبحث عن وسيلة لمناجاته والتواجد فى حضرته؟
( نعم ) ............................ ( لا )
2- أرى أن التدين الحق هو خشية الله وخشية عذابه فقط وليس حبه ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
3- أسعى لمعرفة كل ما يزيد من حبى لله فأقرأ عن رحمته قبل عذابه وعن جنته قبل ناره؟
( نعم ) ............................ ( لا )
4- أنا على يقين من أن حب الله هو أسمى درجات العبادة الحقة؟
( نعم ) ............................ ( لا )
5- حبى لله يحركنى لطاعته والتماس كل عمل يقربنى إليه ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
6- أرى أن حب الله فكرة صوفية ليست مطلوبة فى العبادة من البشر فما يطلبه الرب هو خشيته ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
7- أسعى لإيجاد وقت أجلس فيه فى حضرة الله حباً وشوقاً ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
8- تفكيرى فى النار ورغبتى فى إجتنابها السبب الوحيد فى كل عمل أقوم به؟
( نعم ) ............................ ( لا )
9- أضع محبتى الله من أولوياتى فأختار ما يحب وأفعله حباً له؟
( نعم ) ............................ ( لا )
10- الحب علاقة بين بشر عايشوا بعض وبينهم علاقات محددة أما العلاقة بالرب فهى علاقة ثواب وعقاب ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
11- حب الله من البشر حكراً على الأنبياء ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
12- كلما خلوت بالله وجدتنى أبكى شوقاً إلى لقاء يجمعنى به عن رضا منه على أعمالى ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
13- لم استشعر قط محبة أو شوق لله فأنا أقوم بالعبادة من باب الثواب والعقاب؟
( نعم ) ............................ ( لا )
14- أدرب نفسى على الشوق لله بأن أقرأ من القصص ما يعرفنى برحمته بعباده فيزداد حبى وشوقى له ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
15- كلمة الحب تقلل من وقار العلاقة بين العبد وربه فهى تقال على البشر فقط ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
16- محبتى لله تجعلنى أتجنب كل ما يغضبه حتى لو علمت أن رحمته يمكن أن تغفر لى ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
17- كلما تقدمت فى معرفتى بدينى وحرص الله علينا زاد حبى له ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
18- أتعس البشر هم من يقيسون علاقتهم بالله بالجنة والنار فقط ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
حساب الدرجة :
تحصل كل عبارة على درجة واحدة .. مع الأخذ فى الإعتبار أن بعض الفقرات تأخذ درجة إذا كانت الإجابة بـ ( لا ) ، وذلك على النحو التالى :
العبارات التى تحصل فيها على الدرجة إذا كانت الإجابة بـ ( نعم ) هى أرقام :
1 ، 3 ، 4 ، 5 ، 7 ، 9 ، 12 ، 14 ، 16 ، 17 ، 18
العبارات التى تحصل فيها على الدرجة إذا كانت الإجابة بـ ( لا ) هى أرقام :
2 ، 6 ، 8 ، 10 ، 11 ، 13 ، 15
مستويات الدرجة :
إذا حصلت على درجة كلية تساوى من 1- 7 فإن حب الله في قلبك ربما يكون ليس على المستوى المطلوب ويالك من خاسر.
إذا حصلت على درجة كلية تساوى من 8 - 13 فإن حب الله عندك ربما يكون متوسطا ويحتاج إلى تقوية
إذا حصلت على درجة كلية تساوى من 14 - 18 فإن حب الله في قلبك كبير والحمد لله.
هي منزلة كبيرة أن تشتاق إلى الله، وإلى عبادته، وإلى قربه، وأن تهنأ وتستمتع بحبه، وأن تتمنى أن تخلو لمناجاته ومناداته.
قيمة كبيرة تمثلت في تلبية موسى ميقات ربه وتكليمه بعد خمسة عشر عاما من أول لقاء في وادي الطور بسيناء. بعد نصر الله لموسى ونجاة بني اسرائيل وإغراق فرعون وجنوده كان موعد اللقاء. وكان موعد تلقي الالواح. بكل الشوق والحب توجه موسى إلى ميقات ربه.
سأله ربه، وهو أعلم، "وما أعجلك عن قومك يا موسى" فجاء الرد الذي يرشح شوقا للخالق المعبود "هم أولاء على أثري وعجلت إليك رب لترضى".
فهل نجد شيئا من هذا الشوق في قلوبنا، شوقا إلى العبادة والطاعة حبا في الله ورضاه ومعيته؟ مسكين منا وبحاجة إلى مراجعة نفسه وتعنيفها، من ملأت قلبه المادية وكثرت الحواجز بينه وبين ربه.
وفي اللقاء توالت الاسئلة والامنيات من موسى المشتاق المحب لرب السماوات. سأله "يارب كيف اشكرك وشكري لك نعمة تستحق الشكر" فقال الله عز وجل "يا موسى إذا عرفت ذلك فقد شكرتني".
الشوق والمحبة دفعا موسى إلى أن يطلب من الله أن يخصه بدعاء يدعوه به في مناجاته، فأمره أن يقول لا إله إلا الله، فقال يارب كل عبادك يقولون ذلك، فعلمه ربه قائلا "ياموسى لوضعت السموات والارض في كفة، ولا إله إلا الله في كفة لرجحت بهن لا إله إلا الله".
فهيا قيم نفسك اخي الحبيب لتعرف مكانك من قيمة الشوق إلى الله و بكل صراحة
أين أنت من قيمة حب الله والشوق إليه؟
1- اشتاق إلى لقاء الله فأبحث عن وسيلة لمناجاته والتواجد فى حضرته؟
( نعم ) ............................ ( لا )
2- أرى أن التدين الحق هو خشية الله وخشية عذابه فقط وليس حبه ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
3- أسعى لمعرفة كل ما يزيد من حبى لله فأقرأ عن رحمته قبل عذابه وعن جنته قبل ناره؟
( نعم ) ............................ ( لا )
4- أنا على يقين من أن حب الله هو أسمى درجات العبادة الحقة؟
( نعم ) ............................ ( لا )
5- حبى لله يحركنى لطاعته والتماس كل عمل يقربنى إليه ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
6- أرى أن حب الله فكرة صوفية ليست مطلوبة فى العبادة من البشر فما يطلبه الرب هو خشيته ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
7- أسعى لإيجاد وقت أجلس فيه فى حضرة الله حباً وشوقاً ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
8- تفكيرى فى النار ورغبتى فى إجتنابها السبب الوحيد فى كل عمل أقوم به؟
( نعم ) ............................ ( لا )
9- أضع محبتى الله من أولوياتى فأختار ما يحب وأفعله حباً له؟
( نعم ) ............................ ( لا )
10- الحب علاقة بين بشر عايشوا بعض وبينهم علاقات محددة أما العلاقة بالرب فهى علاقة ثواب وعقاب ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
11- حب الله من البشر حكراً على الأنبياء ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
12- كلما خلوت بالله وجدتنى أبكى شوقاً إلى لقاء يجمعنى به عن رضا منه على أعمالى ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
13- لم استشعر قط محبة أو شوق لله فأنا أقوم بالعبادة من باب الثواب والعقاب؟
( نعم ) ............................ ( لا )
14- أدرب نفسى على الشوق لله بأن أقرأ من القصص ما يعرفنى برحمته بعباده فيزداد حبى وشوقى له ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
15- كلمة الحب تقلل من وقار العلاقة بين العبد وربه فهى تقال على البشر فقط ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
16- محبتى لله تجعلنى أتجنب كل ما يغضبه حتى لو علمت أن رحمته يمكن أن تغفر لى ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
17- كلما تقدمت فى معرفتى بدينى وحرص الله علينا زاد حبى له ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
18- أتعس البشر هم من يقيسون علاقتهم بالله بالجنة والنار فقط ؟
( نعم ) ............................ ( لا )
حساب الدرجة :
تحصل كل عبارة على درجة واحدة .. مع الأخذ فى الإعتبار أن بعض الفقرات تأخذ درجة إذا كانت الإجابة بـ ( لا ) ، وذلك على النحو التالى :
العبارات التى تحصل فيها على الدرجة إذا كانت الإجابة بـ ( نعم ) هى أرقام :
1 ، 3 ، 4 ، 5 ، 7 ، 9 ، 12 ، 14 ، 16 ، 17 ، 18
العبارات التى تحصل فيها على الدرجة إذا كانت الإجابة بـ ( لا ) هى أرقام :
2 ، 6 ، 8 ، 10 ، 11 ، 13 ، 15
مستويات الدرجة :
إذا حصلت على درجة كلية تساوى من 1- 7 فإن حب الله في قلبك ربما يكون ليس على المستوى المطلوب ويالك من خاسر.
إذا حصلت على درجة كلية تساوى من 8 - 13 فإن حب الله عندك ربما يكون متوسطا ويحتاج إلى تقوية
إذا حصلت على درجة كلية تساوى من 14 - 18 فإن حب الله في قلبك كبير والحمد لله.
أسفة على الاطالة
و انتظر ردودكم........