zinou4elima
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 8 أوت 2006
- المشاركات
- 774
- نقاط التفاعل
- 13
- النقاط
- 37
تمكنت جمعية " الراشدية" من معسكر من افتتاك الجائزة الأولى للمهرجان الوطني للمالوف بقسنطينة الذي اختتمت فعالياته خلال حفل ساهر احتضنه ليلة أمس الأربعاء مسرح المدينة من تنشيط الجوق الجهوي الفني للمالوف بحضور سلطات الولاية وممثل عن وزارة الثقافة وجمهور غفير. وعقب استلامه الجائزة الأولى بقيمة 300 آلاف دينار، عبّر الأمين العام لجمعية الراشدية عن سعادته بهذا التتويج الذي لم يكن يتوقعه والمؤهل للمشاركة في المهرجان الدولي للمالوف المرتقب بسكيكدة بداية من 20 جويلية الجاري.
الحصيلة الأخرى للجوائز كانت من خلال تسليم كل من الجائزتين الثانية والثالثة للتعاونية الثقافية للفنون الغنائية "أندلسيا" من قسنطينة وجمعية مقام من نفس المدينة بقيمة 200 و100 ألف دينار على التوالي ما يؤهلهما بدورهما للمشاركة في المهرجان الدولي للمالوف بسكيكدة. كما استحدثت محافظة المهرجان الوطني للمالوف بقسنطينة المنظم ضمن تظاهرة "الجزائر عاصمة الثقافة العربية" جائزة بـ 50 ألف دينار لأحسن عازف على الكمان نالها البرعم أنيس بن شفرة من جمعية "الانشراح" من قسنطينة.
وفيما عبر بعض الجمهور الحاضر عن ارتياحه لهذه التظاهرة الفنية التي أخرجت مدينة قسنطينة من حالة الرتابة طيلة 8 ثمانية أيام ضرب محافظ المهرجان مصطفى نطور الذي يشغل أيضا منصب مدير الثقافة بالولاية موعدا مماثلا في 2008. وتجدر الإشارة فقد تم بث سهرات هذا المهرجان عبر شبكة الانترنت الأمر الذي سمح لمحافظة المهرجان بتلقي انطباعات وأصداء الجمهور العريض من بينهم جزائريين مقيمين في الخارج
الحصيلة الأخرى للجوائز كانت من خلال تسليم كل من الجائزتين الثانية والثالثة للتعاونية الثقافية للفنون الغنائية "أندلسيا" من قسنطينة وجمعية مقام من نفس المدينة بقيمة 200 و100 ألف دينار على التوالي ما يؤهلهما بدورهما للمشاركة في المهرجان الدولي للمالوف بسكيكدة. كما استحدثت محافظة المهرجان الوطني للمالوف بقسنطينة المنظم ضمن تظاهرة "الجزائر عاصمة الثقافة العربية" جائزة بـ 50 ألف دينار لأحسن عازف على الكمان نالها البرعم أنيس بن شفرة من جمعية "الانشراح" من قسنطينة.
وفيما عبر بعض الجمهور الحاضر عن ارتياحه لهذه التظاهرة الفنية التي أخرجت مدينة قسنطينة من حالة الرتابة طيلة 8 ثمانية أيام ضرب محافظ المهرجان مصطفى نطور الذي يشغل أيضا منصب مدير الثقافة بالولاية موعدا مماثلا في 2008. وتجدر الإشارة فقد تم بث سهرات هذا المهرجان عبر شبكة الانترنت الأمر الذي سمح لمحافظة المهرجان بتلقي انطباعات وأصداء الجمهور العريض من بينهم جزائريين مقيمين في الخارج