أعجبت جدا بها
أعجبت جد ا بحديثها وبكلامها
ولكن ليس لي حيلة ولا املك الوسيلة
وبعد تردد طويل توجهت إليها سائلا :
هل أنت ...............
كان السؤال متسرعا
والجواب أسرع
لا اعلم إن تسرعت أو أخطئت بالوقت والأسلوب
هل كان علي الانتظار وقت أطول
لا اعلم لعلي كنت مخطئا
لكن لا أحب إنصاف الحلول
فكتبت أقول لها :
إلى متى ستبقينَ أنانية
إلى متى ستبقينَ لا تتحملينَ المسؤولية
متى ستكفينَ عن اللعب بمشاعري..!!!
إلى متى سيبقى هذا الحاجزُ بيني وبينكِ ..
إلى متى سيبقى الألمُ وهذا الإحساسُ والشعورُ أنّ أرضَ المحبةِ أرضَ الأشواقِ والحنينِ
عطشى لحبكِ لكي ترويها بكلامكِ العذبِ.. بحنينكِ
وليستْ بحاجةٍ إلى منْ يحفرْ بها ويعبثْ بها ويسببُ لها الألم
نعم يا سيدتي أنتِ سيدةُ اللعبة
وستبقينَ سيدةَ اللعبة
لكن لا حيلةَ لي ولا أملكُ الوسيلة
لا أملكُ سوى الانسحاب
لا حيلة لدي إلا القبولُ بالهزيمة
لعلكِ يوماً تشعرينَ بما أشعُر بهِ بما أكنّهُ لكِ من الحبِ والحنين
ستقولين عني الكثير من الأقاويل
ستقولينَ عاشق ؟؟مجنون.؟؟؟؟مخبول
فأنا لا أحبُّ أن أكونَ متطفلاً سيدتي ولا
أحبُّ فرضَ نفسي على الآخرين
أمامَ عينيكِ
أخسرُ دائماً
أمامَ عينيكِ ألتزمُ صمتي
أقفُ حائراً فليسَ لي أن أربحَ حرباً مع جيوشٍ جرارةٍ أنتِ تقودينَها
هذهِ الجيوشُ يا سيدتي عيونُكِ !!!
وليسَ لي أن أصمدَ أمام حديثكِ أمامَ كلامكِ فما بالكِ أمام عيونكِ
أتساءل دائماً يا سيدتي والشكُ دائماً منّي وأنا منهُ
هل هذا الجمالُ وراءَهُ ..مكرٌ!!!!! وراءَهُ .....خداعٌ!!!!!!
ويجاوبُ عنّي
لا لا لا لا لا لا لا
أتساءل دائماً هل فقدتُ فعلاً جميعَ أسلحتي ولمْ يعدْ لي إلا صمتي
لم أعدْ قادراً على الكلام.. لم أعدْ أقدرُ أن أقولَ كلمةً واحدةً
أو أن أبوحَ ولو بحرفٍ واحدٍ أمامكِ سيدتي
إنَّ صمتي يريحني ......يؤلمني ........يعذبني !!!!!!
يريحني ...فأنا أمامَ هذا الجمال أقفُ حائراً ماذا أقول
أمام هذا السحر وحلوِ الكلامِ أقفُ حائراً ماذا أقول
أمام هذا الكبرياء.. أمام هذا ..................................
لا أعلمُ هل منَ الممكنِ أن يكون هذا كله أوهام
لا أعلم كيفَ ولماذا
لا أقدرُ أنْ أتكلم وأنا أمامكِ ولا أقدرُ أن أتكلم وأنا أسمعُ صوتكِ
أشعرُ وكأنّما ولدتُ وأنا لا أقدرُ على الكلامِ والحديث
أشعرُ وكأنّني لم أتكلم ولم أتحدث يوماً
أشعرُ وكأنّ شيئاً يحولُ بيني وبين الكلام
المهم يا سيدتي أولا وأخيرا أحبكِ
ولكن بأسلوبي وبطريقتي
وبصمتي ؟؟
لا أقدرُ أنْ أبوحَ لكِ أكثر عن مشاعري
المهم يا سيدتي أنّي أشتاقُ إليك
وبأسلوبي وبطريقتي
وبصمتي
لا أحد يعلم ؟؟؟؟
لا أحد يدري ؟؟؟؟؟
سوى أنا وصمتي؟؟
أعجبت جد ا بحديثها وبكلامها
ولكن ليس لي حيلة ولا املك الوسيلة
وبعد تردد طويل توجهت إليها سائلا :
هل أنت ...............
كان السؤال متسرعا
والجواب أسرع
لا اعلم إن تسرعت أو أخطئت بالوقت والأسلوب
هل كان علي الانتظار وقت أطول
لا اعلم لعلي كنت مخطئا
لكن لا أحب إنصاف الحلول
فكتبت أقول لها :
إلى متى ستبقينَ أنانية
إلى متى ستبقينَ لا تتحملينَ المسؤولية
متى ستكفينَ عن اللعب بمشاعري..!!!
إلى متى سيبقى هذا الحاجزُ بيني وبينكِ ..
إلى متى سيبقى الألمُ وهذا الإحساسُ والشعورُ أنّ أرضَ المحبةِ أرضَ الأشواقِ والحنينِ
عطشى لحبكِ لكي ترويها بكلامكِ العذبِ.. بحنينكِ
وليستْ بحاجةٍ إلى منْ يحفرْ بها ويعبثْ بها ويسببُ لها الألم
نعم يا سيدتي أنتِ سيدةُ اللعبة
وستبقينَ سيدةَ اللعبة
لكن لا حيلةَ لي ولا أملكُ الوسيلة
لا أملكُ سوى الانسحاب
لا حيلة لدي إلا القبولُ بالهزيمة
لعلكِ يوماً تشعرينَ بما أشعُر بهِ بما أكنّهُ لكِ من الحبِ والحنين
ستقولين عني الكثير من الأقاويل
ستقولينَ عاشق ؟؟مجنون.؟؟؟؟مخبول
فأنا لا أحبُّ أن أكونَ متطفلاً سيدتي ولا
أحبُّ فرضَ نفسي على الآخرين
أمامَ عينيكِ
أخسرُ دائماً
أمامَ عينيكِ ألتزمُ صمتي
أقفُ حائراً فليسَ لي أن أربحَ حرباً مع جيوشٍ جرارةٍ أنتِ تقودينَها
هذهِ الجيوشُ يا سيدتي عيونُكِ !!!
وليسَ لي أن أصمدَ أمام حديثكِ أمامَ كلامكِ فما بالكِ أمام عيونكِ
أتساءل دائماً يا سيدتي والشكُ دائماً منّي وأنا منهُ
هل هذا الجمالُ وراءَهُ ..مكرٌ!!!!! وراءَهُ .....خداعٌ!!!!!!
ويجاوبُ عنّي
لا لا لا لا لا لا لا
أتساءل دائماً هل فقدتُ فعلاً جميعَ أسلحتي ولمْ يعدْ لي إلا صمتي
لم أعدْ قادراً على الكلام.. لم أعدْ أقدرُ أن أقولَ كلمةً واحدةً
أو أن أبوحَ ولو بحرفٍ واحدٍ أمامكِ سيدتي
إنَّ صمتي يريحني ......يؤلمني ........يعذبني !!!!!!
يريحني ...فأنا أمامَ هذا الجمال أقفُ حائراً ماذا أقول
أمام هذا السحر وحلوِ الكلامِ أقفُ حائراً ماذا أقول
أمام هذا الكبرياء.. أمام هذا ..................................
لا أعلمُ هل منَ الممكنِ أن يكون هذا كله أوهام
لا أعلم كيفَ ولماذا
لا أقدرُ أنْ أتكلم وأنا أمامكِ ولا أقدرُ أن أتكلم وأنا أسمعُ صوتكِ
أشعرُ وكأنّما ولدتُ وأنا لا أقدرُ على الكلامِ والحديث
أشعرُ وكأنّني لم أتكلم ولم أتحدث يوماً
أشعرُ وكأنّ شيئاً يحولُ بيني وبين الكلام
المهم يا سيدتي أولا وأخيرا أحبكِ
ولكن بأسلوبي وبطريقتي
وبصمتي ؟؟
لا أقدرُ أنْ أبوحَ لكِ أكثر عن مشاعري
المهم يا سيدتي أنّي أشتاقُ إليك
وبأسلوبي وبطريقتي
وبصمتي
لا أحد يعلم ؟؟؟؟
لا أحد يدري ؟؟؟؟؟
سوى أنا وصمتي؟؟
