ما اصعب عذاااااب الحب

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

احلى لمة

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
26 جوان 2007
المشاركات
2,156
نقاط التفاعل
93
النقاط
77
العمر
36
هذه قصة صديقة لي التي لم تبلغ في العمر 14 سنة عندما وقعت في شباك الحب اسمها احلام تدرس السنة 2 في المتوسطة كانت بنت لطيفة وخجولة همها الوحيد الدراسة ولم يكن لها اي صديق او صديقة كانت وحيدة افكارها دائما متعلقة بالدراسة فقط, ففي يوم من الايام كعادتها خرجت من المدرسة متوجهة الى المنزل هي وزميلتها كانت تخجل حتى من الناس والازدحام في الطريق وبينما هي تمشي بكل احترام وراسها في الارض فجاة رفعت راسها فوجدت شاب يبتسم لها ويتكلم بالرموز قائلا ممكن رقم الموبايل؟ فمن كثرة الدهشة والخجل واصلت طرقها بدون اكتراث فهي تكره معاكسات السباب للفتيات فذهبت مسرعة هي وزميلتها واواصلا طريقهما عالعادة وما انت وصلت الى المنزل فكان الشيطان بدء يلعب بفكرها تذكرت ذلك الشاب الوسيم الذي راته بابتسامة رااااااائعة ويالها من ابتسامة ........ فمن تلك اللحظة اصبحت تفكر به في ذلك اليوم بالذات فلقد وقعت في شباكه للاسف ظناا منها ان الحب احلى مافي الوجود لانها لم تكن تعلم ان الحب قد يتحول الى عذاب فهي لم تفكر في هذا بل فكرت في محاسن الحب ولم تفكر في مساوئه المسكينة فلا تعلم ماذا ينتظرها من متاعب... فكانت تحوم عليه مثل الفراشة وتبحث عليه في المكان التقته فيه في ذلك اليوم وكلما راته تبتسم رغم خجلها الكبييييييير فبدات تتعلق به اكثر فاكثر وتتمنى ان ياتي اليها او يبعث لها ولو رقم هاتفه لتتكلم معه وتعرف ماذا يريد منها ,فلقد اتى اليوم الذي اتى اليها وهي ماشية بطريق خالية لا يوجد به احد فهي طريقها المعتادة عليها فقال صباح الخير يا فتاة فقالت صباح النور ماذا تريد من شدة الخوف فقال لا اريد شيئا فقط اقبلي رقم هاتفي واتصلي فانا اريد ان اتعرف عليك فمسكت الرقم بدون اي ان تنطق باي كلمة فمن شدة الفرح انطلقت مسرعة الى البيت فرحة مسرووووووورة فاتصلت بدون تردد فصار بينهما حديث.........الخ يوم بعد يوم ازداد حبها له ولكن للاسف علمت بانه لا يحبها فهو ارادها فقط للتسلية فهناك فتيات افضل منها بكثير بالنسبة له فلو كان يعرف قيمتها واخلاقها العالية لما خدعها وكذب بحبه لها فالمسكينة بالرغم انها تعلاف انه لا يحبها كنت تحاول قطع علاقتها به ولكن حبها الكبير لم يتركها فهي لا تستطيع الابتعاد عنه ولو للحظة واحدة فكانت تخبره بحبها الكبير له وانه لو تركها لن تستطيع العيش من دونه فكانت دائما تقول له انسى بانك عرفتني فلنبدء صفحة جديدة وكانني لم اعرفك يوما ....... فبكل سهولة يقول بقساوة طبعا كما تريدين يا احلام وكانه فرح لانها ستبتعد عنه فالمسكينة لا تفوت لحظة دون ان تتصل به في يوم من الايام سمعت خبرا عنه بانه يواعد فتاة جميلة افضل منها فتالمت لخداعه لها فاتصلت به فلقد كانت صدمة قوية بالنسبة لها فعندما تكلمت معه طلبت ان ياتي حالا الى مكان امام بيتها لكي تساله اذا الكلام الذي قيل لها صحيح ام كذب فقال بقسوة ما همك انتي فتالمت المسكينة وسقطت دمعتها امامه فجاة احس بقليل من الحنان تجاهها فقال انا احبك ولا يمكن ان افعل هذا معك ارجوكي لا تصدقي الكلام التافه فانا احبك احبك فصدقت احلام كل ماقاله فواصلو طريقهما اوشك ان يوصلها الى البيت ففجاة اتى والد احلام من الطريق المعاكسة للبيت فاندهشت احلام من شدة الخوف وما الذي اتى بوالدها من هذه الطريق فواصلت الطريق وقالت لحبيبها انه ابي ابي ابي اذهب فورا هيا غادر من هنا فذهب الذئب يجري خوفا على نفسه اما هي فوجدت كذبة ان قالت لابيها ان الشاب الذي كان معها كان يضايقها فبصرخة الاب لابنته انتي تكذبين انه حبيبك وتعرفينه جيدا ياااااااا ترى ماذا سيحدث مع البنت احلام التي لم تبلغ 14 من عمرهاااا ساكمل القصة ........... عن قريب انتظروووني ولا تنسو الردوووود احبائي ...
 
السلام عليكم
مشكورة اختي قصة حقيقية
لكن لايوجد حب حقيقي
نحن بانتظار القصة
لاتحرمينا من جديدك
وابداعك
 
مشكور على الجزء الاول من القصة وكل عام وانت بخير ...
 
_____ *_*_*_*السلامـ عليكمـ*_*_*_* ____
___*°•..•°____*___*°•..•__ __*___
__* شكرا لك أخي الطيب على*الموضوع الجميل والمفيد_*__
__*__بارك الله فيك_و__ *__جزاك الله خيرا_ ___*__
__*_________بارك_الله _فيك__________*__
___*__________مشكـور_________ __*___
____*____وجعله الله في ميزان حسناتك___ _*____
______*__________________* ______
________*___في انتظار جديدكـ___*__ ______
__________*_ ________*__________
_____________*____*_______ ______
_______________ * ______________
 
_____ *_*_*_*السلامـ عليكمـ*_*_*_* ____

___*°•..•°____*___*°•..•__ __*___
__* شكرا لك أخي الطيب على*الموضوع الجميل والمفيد_*__
__*__بارك الله فيك_و__ *__جزاك الله خيرا_

___*__


ولله رد روعة بوركت يا اخي
__*_________بارك_الله _فيك__________*__
___*__________مشكـور_________ __*___
____*____وجعله الله في ميزان حسناتك___ _*____
______*__________________* ______
________*___في انتظار جديدكـ___*__ ______
__________*_ ________*__________
_____________*____*_______ ______

_______________ * ______________
 
هذه قصة صديقة لي التي لم تبلغ في العمر 14 سنة عندما وقعت في شباك الحب اسمها احلام تدرس السنة 2 في المتوسطة كانت بنت لطيفة وخجولة همها الوحيد الدراسة ولم يكن لها اي صديق او صديقة كانت وحيدة افكارها دائما متعلقة بالدراسة فقط, ففي يوم من الايام كعادتها خرجت من المدرسة متوجهة الى المنزل هي وزميلتها كانت تخجل حتى من الناس والازدحام في الطريق وبينما هي تمشي بكل احترام وراسها في الارض فجاة رفعت راسها فوجدت شاب يبتسم لها ويتكلم بالرموز قائلا ممكن رقم الموبايل؟ فمن كثرة الدهشة والخجل واصلت طرقها بدون اكتراث فهي تكره معاكسات السباب للفتيات فذهبت مسرعة هي وزميلتها واواصلا طريقهما عالعادة وما انت وصلت الى المنزل فكان الشيطان بدء يلعب بفكرها تذكرت ذلك الشاب الوسيم الذي راته بابتسامة رااااااائعة ويالها من ابتسامة ........ فمن تلك اللحظة اصبحت تفكر به في ذلك اليوم بالذات فلقد وقعت في شباكه للاسف ظناا منها ان الحب احلى مافي الوجود لانها لم تكن تعلم ان الحب قد يتحول الى عذاب فهي لم تفكر في هذا بل فكرت في محاسن الحب ولم تفكر في مساوئه المسكينة فلا تعلم ماذا ينتظرها من متاعب... فكانت تحوم عليه مثل الفراشة وتبحث عليه في المكان التقته فيه في ذلك اليوم وكلما راته تبتسم رغم خجلها الكبييييييير فبدات تتعلق به اكثر فاكثر وتتمنى ان ياتي اليها او يبعث لها ولو رقم هاتفه لتتكلم معه وتعرف ماذا يريد منها ,فلقد اتى اليوم الذي اتى اليها وهي ماشية بطريق خالية لا يوجد به احد فهي طريقها المعتادة عليها فقال صباح الخير يا فتاة فقالت صباح النور ماذا تريد من شدة الخوف فقال لا اريد شيئا فقط اقبلي رقم هاتفي واتصلي فانا اريد ان اتعرف عليك فمسكت الرقم بدون اي ان تنطق باي كلمة فمن شدة الفرح انطلقت مسرعة الى البيت فرحة مسرووووووورة فاتصلت بدون تردد فصار بينهما حديث.........الخ يوم بعد يوم ازداد حبها له ولكن للاسف علمت بانه لا يحبها فهو ارادها فقط للتسلية فهناك فتيات افضل منها بكثير بالنسبة له فلو كان يعرف قيمتها واخلاقها العالية لما خدعها وكذب بحبه لها فالمسكينة بالرغم انها تعلاف انه لا يحبها كنت تحاول قطع علاقتها به ولكن حبها الكبير لم يتركها فهي لا تستطيع الابتعاد عنه ولو للحظة واحدة فكانت تخبره بحبها الكبير له وانه لو تركها لن تستطيع العيش من دونه فكانت دائما تقول له انسى بانك عرفتني فلنبدء صفحة جديدة وكانني لم اعرفك يوما ....... فبكل سهولة يقول بقساوة طبعا كما تريدين يا احلام وكانه فرح لانها ستبتعد عنه فالمسكينة لا تفوت لحظة دون ان تتصل به في يوم من الايام سمعت خبرا عنه بانه يواعد فتاة جميلة افضل منها فتالمت لخداعه لها فاتصلت به فلقد كانت صدمة قوية بالنسبة لها فعندما تكلمت معه طلبت ان ياتي حالا الى مكان امام بيتها لكي تساله اذا الكلام الذي قيل لها صحيح ام كذب فقال بقسوة ما همك انتي فتالمت المسكينة وسقطت دمعتها امامه فجاة احس بقليل من الحنان تجاهها فقال انا احبك ولا يمكن ان افعل هذا معك ارجوكي لا تصدقي الكلام التافه فانا احبك احبك فصدقت احلام كل ماقاله فواصلو طريقهما اوشك ان يوصلها الى البيت ففجاة اتى والد احلام من الطريق المعاكسة للبيت فاندهشت احلام من شدة الخوف وما الذي اتى بوالدها من هذه الطريق فواصلت الطريق وقالت لحبيبها انه ابي ابي ابي اذهب فورا هيا غادر من هنا فذهب الذئب يجري خوفا على نفسه اما هي فوجدت كذبة ان قالت لابيها ان الشاب الذي كان معها كان يضايقها فبصرخة الاب لابنته انتي تكذبين انه حبيبك وتعرفينه جيدا ياااااااا ترى ماذا سيحدث مع البنت احلام التي لم تبلغ 14 من عمرهاااا ساكمل القصة ........... عن قريب انتظروووني ولا تنسو الردوووود احبائي ...


موضوع جميل من عضو اجمل بوركت
 
هذه قصة صديقة لي التي لم تبلغ في العمر 14 سنة عندما وقعت في شباك الحب اسمها احلام تدرس السنة 2 في المتوسطة كانت بنت لطيفة وخجولة همها الوحيد الدراسة ولم يكن لها اي صديق او صديقة كانت وحيدة افكارها دائما متعلقة بالدراسة فقط, ففي يوم من الايام كعادتها خرجت من المدرسة متوجهة الى المنزل هي وزميلتها كانت تخجل حتى من الناس والازدحام في الطريق وبينما هي تمشي بكل احترام وراسها في الارض فجاة رفعت راسها فوجدت شاب يبتسم لها ويتكلم بالرموز قائلا ممكن رقم الموبايل؟ فمن كثرة الدهشة والخجل واصلت طرقها بدون اكتراث فهي تكره معاكسات السباب للفتيات فذهبت مسرعة هي وزميلتها واواصلا طريقهما عالعادة وما انت وصلت الى المنزل فكان الشيطان بدء يلعب بفكرها تذكرت ذلك الشاب الوسيم الذي راته بابتسامة رااااااائعة ويالها من ابتسامة ........ فمن تلك اللحظة اصبحت تفكر به في ذلك اليوم بالذات فلقد وقعت في شباكه للاسف ظناا منها ان الحب احلى مافي الوجود لانها لم تكن تعلم ان الحب قد يتحول الى عذاب فهي لم تفكر في هذا بل فكرت في محاسن الحب ولم تفكر في مساوئه المسكينة فلا تعلم ماذا ينتظرها من متاعب... فكانت تحوم عليه مثل الفراشة وتبحث عليه في المكان التقته فيه في ذلك اليوم وكلما راته تبتسم رغم خجلها الكبييييييير فبدات تتعلق به اكثر فاكثر وتتمنى ان ياتي اليها او يبعث لها ولو رقم هاتفه لتتكلم معه وتعرف ماذا يريد منها ,فلقد اتى اليوم الذي اتى اليها وهي ماشية بطريق خالية لا يوجد به احد فهي طريقها المعتادة عليها فقال صباح الخير يا فتاة فقالت صباح النور ماذا تريد من شدة الخوف فقال لا اريد شيئا فقط اقبلي رقم هاتفي واتصلي فانا اريد ان اتعرف عليك فمسكت الرقم بدون اي ان تنطق باي كلمة فمن شدة الفرح انطلقت مسرعة الى البيت فرحة مسرووووووورة فاتصلت بدون تردد فصار بينهما حديث.........الخ يوم بعد يوم ازداد حبها له ولكن للاسف علمت بانه لا يحبها فهو ارادها فقط للتسلية فهناك فتيات افضل منها بكثير بالنسبة له فلو كان يعرف قيمتها واخلاقها العالية لما خدعها وكذب بحبه لها فالمسكينة بالرغم انها تعلاف انه لا يحبها كنت تحاول قطع علاقتها به ولكن حبها الكبير لم يتركها فهي لا تستطيع الابتعاد عنه ولو للحظة واحدة فكانت تخبره بحبها الكبير له وانه لو تركها لن تستطيع العيش من دونه فكانت دائما تقول له انسى بانك عرفتني فلنبدء صفحة جديدة وكانني لم اعرفك يوما ....... فبكل سهولة يقول بقساوة طبعا كما تريدين يا احلام وكانه فرح لانها ستبتعد عنه فالمسكينة لا تفوت لحظة دون ان تتصل به في يوم من الايام سمعت خبرا عنه بانه يواعد فتاة جميلة افضل منها فتالمت لخداعه لها فاتصلت به فلقد كانت صدمة قوية بالنسبة لها فعندما تكلمت معه طلبت ان ياتي حالا الى مكان امام بيتها لكي تساله اذا الكلام الذي قيل لها صحيح ام كذب فقال بقسوة ما همك انتي فتالمت المسكينة وسقطت دمعتها امامه فجاة احس بقليل من الحنان تجاهها فقال انا احبك ولا يمكن ان افعل هذا معك ارجوكي لا تصدقي الكلام التافه فانا احبك احبك فصدقت احلام كل ماقاله فواصلو طريقهما اوشك ان يوصلها الى البيت ففجاة اتى والد احلام من الطريق المعاكسة للبيت فاندهشت احلام من شدة الخوف وما الذي اتى بوالدها من هذه الطريق فواصلت الطريق وقالت لحبيبها انه ابي ابي ابي اذهب فورا هيا غادر من هنا فذهب الذئب يجري خوفا على نفسه اما هي فوجدت كذبة ان قالت لابيها ان الشاب الذي كان معها كان يضايقها فبصرخة الاب لابنته انتي تكذبين انه حبيبك وتعرفينه جيدا ياااااااا ترى ماذا سيحدث مع البنت احلام التي لم تبلغ 14 من عمرهاااا ساكمل القصة ........... عن قريب انتظروووني ولا تنسو الردوووود احبائي ...



نرجو منك ان لا تحرمنا من جديدك
 
مشكور على الجزء
الاول من القصة
وكل عام وانت بخير
 
نحن ننتظر الجرء الثاني من القصة مع تمانياتنا لها بانهاء هذه العلاقة
مهما كان الحب صعب بنسبة لها فإن العواقب اصعب
 
موضوع قيم بارك الله فيك
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top