في الحب دائما نتوه ونغظب ولكن الحب يجمعنا مرة أخرى أما إذا كان الحب من طرف واحد
فهذا بالطبع يسبب الم كبير للقلب الذي يحب ناهيك عن صاحب القلب فهو بالطبع يشئز من الحياة
التي جمعته بهذا الشخض العديـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم الاحساس
الذي لا يراعي لمشاعر الاخرين
في حينا وقع الحب على أحد الاضدقاء ولم يكن الحب متبادل لسنتين ولم يتجرأ رضوان على إخبار محبوبته ريم
بما يخالجه وبما يكنه لها ، فقط علمت بانه يحبها من خلال النظراة ومن خلال معاملته لها فقد أحبها وذلك الحب قاده إلى الافضل
وبنى حلما كان مجرد حـــــــــــــلم ، اما محبوبته فقد شاء لها الرحمان ان أعجب بها شاب في سنه الثامنة والعشرين
فتقدم لزواجها فقبل أبويها، ولم يكن رضوان يعلم بأن الخطيب يكون أحمد صديق الطفولة الذي كان يفرغ عنه كل همومه
الذي كان يعلم بأن رضوان يحب ريم إلى الاعماق ومع ذلك وضع صداقته بصديقه جانبا ولم يأبه إلى ما قد يصيب رضوان الصديق الذي لطالما كان وفيا له
والذي كان يحبه الجميع ولم ينظر إلى ريم التي هي كذلك تبادل رضوان نفس المشاعر
ومرة سنة شبه كاملة ورضوان يعمل ويثابر من أجل الوصول إلى المبتغى فقد إمتنع عن الكلام مع عدوه الان الذي إختطف محبوبته من بين يديه
فقد كان رضوان يعمل بإحدى الشركات بالعاصمة الرباط كي يكون في حسن ظن محبوبته وكذا أبويها
فلقد كانت أم رضوان تعلم بأن إبنها يرد الزواج من ريم وعندما علمت بما فعله صديقه إندهشت لما سمعته، وبعد مرور نصف سنة تم الزواج بين أحمد وريم
وكان هذا الزواج جريمة في نظر الكل فقد اصيب رضوان بصدمة مما جعله ينام في المستشفى لمدة شهرين على الاقل
وعند خروجه من المستشفى كان احمد وريم يعيشان في بيت ليس في ببعيد عن الحي فتقبل رضوان أمر الواقع وبأن ريم تزوجت ...إلا أنه لم يكن يعلم بأن ريم
كانت تعيسة ولم يكن في يدها حيلة لانها لاتستطيع أن تخالف رأي ابويها ............
وذات ليلة كان أحمد وريم نائمان على السرير وفي لحظة إسيقظ أحمد وسمع ريم تنطق وتنادي على رضوان وتقول له تعال خذني من هنا مما اثار غظب أحمد
وأيقظها من نومها واخبرها بما كانت تقول ومن ذلك الوقت إبتدأ الجدال بينهما وتوترة العلاقة الى الطلاق وكانت ريم حاملة ولم تخبر احمد بأنها حامـــــــــــــــــل
وبعد سماع رضوان بما قد حصل ، ركب سيارته بسرعة متجها من العاصمة إلى مدينة تيفلت ، وعند وصوله سمع كيف تم الطلاق وبأي سبب وتأثر رضوان بما سمعه وفي المساء كعادته
خرج لتغير الجو وتذكر ايـــــــــــــــــــــــــــــام التلاقي وكيف تعرف على ريم
ومن ذلك الحين ورضوان ما يزال حائراً بان يتزوج ريم أم لا ؟؟؟؟؟؟
إلا ان المشكل أنه لم يكن يعلم بان ريم حامل فقد تلاقيا رضوان وريم في الغد وأخبرته عن كل شيئ وأيقظت مشاعره
التي كانت سيظعا في سراديب النسيان وتزوج منها وكانت سعيدة معه وإحترمته وبادلته الحب المفقود وإحترمت:001_unsure:
فيه بأنه تزوجها وهي لم تعد عازبة وبالاطافة أنها حامل وبارك لهم الله في هذا الزواج
وبعد سماع أحمد بالخبر عبر الهاتف بدأ يقود سيارته بلا وعي وأصيب بحادث مروع وتوفي:crying::crying::crying::crying::crying::crying::crying:
فهذا بالطبع يسبب الم كبير للقلب الذي يحب ناهيك عن صاحب القلب فهو بالطبع يشئز من الحياة
التي جمعته بهذا الشخض العديـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم الاحساس
الذي لا يراعي لمشاعر الاخرين
في حينا وقع الحب على أحد الاضدقاء ولم يكن الحب متبادل لسنتين ولم يتجرأ رضوان على إخبار محبوبته ريم
بما يخالجه وبما يكنه لها ، فقط علمت بانه يحبها من خلال النظراة ومن خلال معاملته لها فقد أحبها وذلك الحب قاده إلى الافضل
وبنى حلما كان مجرد حـــــــــــــلم ، اما محبوبته فقد شاء لها الرحمان ان أعجب بها شاب في سنه الثامنة والعشرين
فتقدم لزواجها فقبل أبويها، ولم يكن رضوان يعلم بأن الخطيب يكون أحمد صديق الطفولة الذي كان يفرغ عنه كل همومه
الذي كان يعلم بأن رضوان يحب ريم إلى الاعماق ومع ذلك وضع صداقته بصديقه جانبا ولم يأبه إلى ما قد يصيب رضوان الصديق الذي لطالما كان وفيا له
والذي كان يحبه الجميع ولم ينظر إلى ريم التي هي كذلك تبادل رضوان نفس المشاعر
ومرة سنة شبه كاملة ورضوان يعمل ويثابر من أجل الوصول إلى المبتغى فقد إمتنع عن الكلام مع عدوه الان الذي إختطف محبوبته من بين يديه
فقد كان رضوان يعمل بإحدى الشركات بالعاصمة الرباط كي يكون في حسن ظن محبوبته وكذا أبويها
فلقد كانت أم رضوان تعلم بأن إبنها يرد الزواج من ريم وعندما علمت بما فعله صديقه إندهشت لما سمعته، وبعد مرور نصف سنة تم الزواج بين أحمد وريم
وكان هذا الزواج جريمة في نظر الكل فقد اصيب رضوان بصدمة مما جعله ينام في المستشفى لمدة شهرين على الاقل
وعند خروجه من المستشفى كان احمد وريم يعيشان في بيت ليس في ببعيد عن الحي فتقبل رضوان أمر الواقع وبأن ريم تزوجت ...إلا أنه لم يكن يعلم بأن ريم
كانت تعيسة ولم يكن في يدها حيلة لانها لاتستطيع أن تخالف رأي ابويها ............
وذات ليلة كان أحمد وريم نائمان على السرير وفي لحظة إسيقظ أحمد وسمع ريم تنطق وتنادي على رضوان وتقول له تعال خذني من هنا مما اثار غظب أحمد
وأيقظها من نومها واخبرها بما كانت تقول ومن ذلك الوقت إبتدأ الجدال بينهما وتوترة العلاقة الى الطلاق وكانت ريم حاملة ولم تخبر احمد بأنها حامـــــــــــــــــل
وبعد سماع رضوان بما قد حصل ، ركب سيارته بسرعة متجها من العاصمة إلى مدينة تيفلت ، وعند وصوله سمع كيف تم الطلاق وبأي سبب وتأثر رضوان بما سمعه وفي المساء كعادته
خرج لتغير الجو وتذكر ايـــــــــــــــــــــــــــــام التلاقي وكيف تعرف على ريم
ومن ذلك الحين ورضوان ما يزال حائراً بان يتزوج ريم أم لا ؟؟؟؟؟؟
إلا ان المشكل أنه لم يكن يعلم بان ريم حامل فقد تلاقيا رضوان وريم في الغد وأخبرته عن كل شيئ وأيقظت مشاعره
التي كانت سيظعا في سراديب النسيان وتزوج منها وكانت سعيدة معه وإحترمته وبادلته الحب المفقود وإحترمت:001_unsure:
فيه بأنه تزوجها وهي لم تعد عازبة وبالاطافة أنها حامل وبارك لهم الله في هذا الزواج
وبعد سماع أحمد بالخبر عبر الهاتف بدأ يقود سيارته بلا وعي وأصيب بحادث مروع وتوفي:crying::crying::crying::crying::crying::crying::crying: