- إنضم
- 13 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 2,167
- نقاط التفاعل
- 87
- نقاط الجوائز
- 457
- آخر نشاط
ماهو السبب والموقف الحقيقي وراء لعن الشيعه..لعمر بن الخطاب؟؟
ضريح ابولؤلؤه المجوسي في إيران
http://img125.imageshack.us/img125/1161/03mx7.jpg
إن انتهاء عصر الفرس....على يد عمر كان أمر عظيم
و لإن مافعله عمر..أمر عظيم
وهو زوال حكمهم ومملكتهم
ولأنه اسقط امبراطورية الفرس واغاب شمسهم ,,
بعد ان كانت مشرقة من عهد سليمان عليه السلام
فهذا سبب حقد الروافض علي ابن الخطاب رضى الله عنه
اقروا معنا ما كتبه
مستشرق بريطاني يقول في كتابه
( تاريخ ادبيات ايران )
واسم المستشرق الدكتور : براؤون
يقول الدكتور براؤون في كتابه (ادبيات ايران 217/1) طبعة الهند مترجمة مانصها:
(من اهم اسباب عدواة اهل ايران للخليفة الراشد الثاني عمر ، هو انه فتح العجم ، وكسر شوكته غير انهم ــ اي اهل ايران ــ اعطوا لعدائهم صبغة دينية مذهبية ، وليس هذا من الحقيقة بشيء )
ويقول ايضا في صفحة (49/4) ما نصه :
{ ليس عدواة ايران واهلها ــ يقصد الشيعة طبعا ــ لعمر بن الخطاب بأنه ( عمر) غصب حقوق علي وفاطمة ، بل لأنه فتح ايران وقضى على الاسرة الساسانية }
ثم يذكر ابيات فارسية لشاعر ايراني ما نصها في اللغة الفارسية :
بشــكســت عمــر بشــت هــزبــران اجــم را
بـــربــاد فنا داد رك وريــشه جــم را
ايــن عريــده بــر غصــب خلافــت ز علي نــيســت
بــا آل عمــر كيــنه قديــم اســت عجــم را
يعني ان عمر كسر ظهور اسود العرنين المفترسة واستأصل جذور آل جمشيد ( ملك من اعاظم ملوك فارس )
ثم قال كذلك المؤلف في صفحة (49/4) مانصه :
(ليس الجدال على انه غصب الخلافة من علي ، بل إن المسألة قديمة يوم فتح ايران )
ويقول كذلك الدكتور براؤون في صفحة (215/1) مانصه :
(إن اهل ايران وجدوا في اولاد علي بن الحسين تسلية وطمأنينة بما كانوا يعرفون ان ام علي بن الحسين هي ابنة ملكهم
( يزدجرد )
فرأوا في اولادها حقوق الملك قد اجتمعت مع حقوق الدين فمن هنا نشأ بينهم علاقة سياسة ، ولأجل انهم ــ اي اهل ايران ــ كانوا يقدسون ملوكهم لاعتقادهم انهم ما وجدوا الملك إلا من السماء ومن الله ، فازدادوا في التمسك بهم
حقد المجوس على خليفة رسول الله عمر ابن الخطاب رضى الله عنه وقتل المجوسي له
في خلافة عمر..خرج في يوم من الأيام يمشي في طرقاات المدينه
فمر في دكان..وكان صاحب الدكان..رجلآ مجوسي
(ابولؤلؤه المجوسي)
دخل عمر رضي الله عنه إليه وقال..ماتصنع
قال له أبو لؤلؤه..أنا حداد ونجار..فقال عمر..وماهي صنعتك
قال انا اصنع الرحى.
فقال له عمرسمعت انك تقول لوأشاء لصنعت رحى تدور بالريح والهواء
فقال له المجوسي
ياعمر..لأصنعن لك شيئآ يسمع به أهل المشرق والمغرب
فالتفت عمر...الى صحابته وقال..لقد توعدني العلج..يقصد الأعجمي
خرج عمر من عنده..ثم صنع هذا المجوسي خنجر له حدان من جهتين
ثم جعل يلبد عليه السّم شهرآ كاملآ
ثم أقبل وأختبأ لعمر بن الخطاب في ظلمة الليل في المسجد
ثم كبر عمر في المحراب..وصلى الركعة الأولى..ثم رفع للثانيه وكبر
في لمحة البصر
خرج المجوسي وطعن عمر ثلاث طعات
الأولى في الصدر..والثانيه في جنبه..والثالثه اسفل سرّه
ثم حرك الخنجر ففتح ماتحت السره..وخرجت بعض امعاءه
فخر عمر رضي الله عنه
شق الصفوف ليهرب..ويطعن الناس يمنة ويسره
حتى اصاب 13 صحابيآ..مات سبعه منهم في الحال
فأقترب منه احد المسلمين...والقى رداءه على وجهه ابو لؤلؤه المجوسي
حتى علم المجوسي انهم قدرو عليه..فطعن المجوسي نفسه فماات
اقبل عبدالله الى والده عمر ليحمله...ووجد جراح والده تنزف بالدم
يقول..اقبلت الى والدي لأضع يدي على الجرح...لأمسك الدم..
فكانت يدي تدخل في بطنه..من عظم الجرح
يقول فخلعت عمامتي..ووضعتها على الجرح..ثم حملناه..وعمر لايدري عن شيء ابدآ
فوضعناه على الفراش ..حتى كادت تطلع الشمس...افاااق
وسأل..هل صلى الملسمون..هل صليتم
فقالو نعم
قال لاحظ في الإسلام لمن ترك الصلاة
فطلب من ابنه عبدالله ..وقال اعطني ماء
قال لتشرب..قال لا لأتوضاء..لإنني لم اصلي
فأحضر له عبدالله الماء
فوضأه..وكان عمر مضطجعآ
فقال لعبدالله...اقعدني..لأصلي
قال أبتي..صل وانت على هذا الحل
فقال عمر..اقعدني...لاأم لك
قال عبدالله فحركته لأقعده..فأنفتح الجرح الذي تحت سرته
فتأوه وخرجت امعاءه...فأرجعناه لإضطجاعه...وشدو رباطه
وبعد أن صلى عمر رضي الله عنه..وانتهى..سألهم من قتلني
قالو..الغلام المجوسي...قال عمر..غلام المغيره ابن شعبه
قالو نعم
قال الحمدالله...ان الذي قتلني لم يسجد لله سجدة واحده...يحاجني بها عند الله
اذا
اتضحت الصورة امامنا
العداء الذي يضهره الروافض للفاروق
حتى أنهم يقولون عنه انه..أبن زنا عليهم لعنة الله
فالصراخ على قدر آلامهم....فلو كان علي وفاطمه رضوان الله عليهم سببآ
لما تألمو هذا الألم...ليبكو من أعلى المنابر وفي السجود والركوع
منقول للامانة
ضريح ابولؤلؤه المجوسي في إيران
http://img125.imageshack.us/img125/1161/03mx7.jpg
إن انتهاء عصر الفرس....على يد عمر كان أمر عظيم
و لإن مافعله عمر..أمر عظيم
وهو زوال حكمهم ومملكتهم
ولأنه اسقط امبراطورية الفرس واغاب شمسهم ,,
بعد ان كانت مشرقة من عهد سليمان عليه السلام
فهذا سبب حقد الروافض علي ابن الخطاب رضى الله عنه
اقروا معنا ما كتبه
مستشرق بريطاني يقول في كتابه
( تاريخ ادبيات ايران )
واسم المستشرق الدكتور : براؤون
يقول الدكتور براؤون في كتابه (ادبيات ايران 217/1) طبعة الهند مترجمة مانصها:
(من اهم اسباب عدواة اهل ايران للخليفة الراشد الثاني عمر ، هو انه فتح العجم ، وكسر شوكته غير انهم ــ اي اهل ايران ــ اعطوا لعدائهم صبغة دينية مذهبية ، وليس هذا من الحقيقة بشيء )
ويقول ايضا في صفحة (49/4) ما نصه :
{ ليس عدواة ايران واهلها ــ يقصد الشيعة طبعا ــ لعمر بن الخطاب بأنه ( عمر) غصب حقوق علي وفاطمة ، بل لأنه فتح ايران وقضى على الاسرة الساسانية }
ثم يذكر ابيات فارسية لشاعر ايراني ما نصها في اللغة الفارسية :
بشــكســت عمــر بشــت هــزبــران اجــم را
بـــربــاد فنا داد رك وريــشه جــم را
ايــن عريــده بــر غصــب خلافــت ز علي نــيســت
بــا آل عمــر كيــنه قديــم اســت عجــم را
يعني ان عمر كسر ظهور اسود العرنين المفترسة واستأصل جذور آل جمشيد ( ملك من اعاظم ملوك فارس )
ثم قال كذلك المؤلف في صفحة (49/4) مانصه :
(ليس الجدال على انه غصب الخلافة من علي ، بل إن المسألة قديمة يوم فتح ايران )
ويقول كذلك الدكتور براؤون في صفحة (215/1) مانصه :
(إن اهل ايران وجدوا في اولاد علي بن الحسين تسلية وطمأنينة بما كانوا يعرفون ان ام علي بن الحسين هي ابنة ملكهم
( يزدجرد )
فرأوا في اولادها حقوق الملك قد اجتمعت مع حقوق الدين فمن هنا نشأ بينهم علاقة سياسة ، ولأجل انهم ــ اي اهل ايران ــ كانوا يقدسون ملوكهم لاعتقادهم انهم ما وجدوا الملك إلا من السماء ومن الله ، فازدادوا في التمسك بهم
حقد المجوس على خليفة رسول الله عمر ابن الخطاب رضى الله عنه وقتل المجوسي له
في خلافة عمر..خرج في يوم من الأيام يمشي في طرقاات المدينه
فمر في دكان..وكان صاحب الدكان..رجلآ مجوسي
(ابولؤلؤه المجوسي)
دخل عمر رضي الله عنه إليه وقال..ماتصنع
قال له أبو لؤلؤه..أنا حداد ونجار..فقال عمر..وماهي صنعتك
قال انا اصنع الرحى.
فقال له عمرسمعت انك تقول لوأشاء لصنعت رحى تدور بالريح والهواء
فقال له المجوسي
ياعمر..لأصنعن لك شيئآ يسمع به أهل المشرق والمغرب
فالتفت عمر...الى صحابته وقال..لقد توعدني العلج..يقصد الأعجمي
خرج عمر من عنده..ثم صنع هذا المجوسي خنجر له حدان من جهتين
ثم جعل يلبد عليه السّم شهرآ كاملآ
ثم أقبل وأختبأ لعمر بن الخطاب في ظلمة الليل في المسجد
ثم كبر عمر في المحراب..وصلى الركعة الأولى..ثم رفع للثانيه وكبر
في لمحة البصر
خرج المجوسي وطعن عمر ثلاث طعات
الأولى في الصدر..والثانيه في جنبه..والثالثه اسفل سرّه
ثم حرك الخنجر ففتح ماتحت السره..وخرجت بعض امعاءه
فخر عمر رضي الله عنه
شق الصفوف ليهرب..ويطعن الناس يمنة ويسره
حتى اصاب 13 صحابيآ..مات سبعه منهم في الحال
فأقترب منه احد المسلمين...والقى رداءه على وجهه ابو لؤلؤه المجوسي
حتى علم المجوسي انهم قدرو عليه..فطعن المجوسي نفسه فماات
اقبل عبدالله الى والده عمر ليحمله...ووجد جراح والده تنزف بالدم
يقول..اقبلت الى والدي لأضع يدي على الجرح...لأمسك الدم..
فكانت يدي تدخل في بطنه..من عظم الجرح
يقول فخلعت عمامتي..ووضعتها على الجرح..ثم حملناه..وعمر لايدري عن شيء ابدآ
فوضعناه على الفراش ..حتى كادت تطلع الشمس...افاااق
وسأل..هل صلى الملسمون..هل صليتم
فقالو نعم
قال لاحظ في الإسلام لمن ترك الصلاة
فطلب من ابنه عبدالله ..وقال اعطني ماء
قال لتشرب..قال لا لأتوضاء..لإنني لم اصلي
فأحضر له عبدالله الماء
فوضأه..وكان عمر مضطجعآ
فقال لعبدالله...اقعدني..لأصلي
قال أبتي..صل وانت على هذا الحل
فقال عمر..اقعدني...لاأم لك
قال عبدالله فحركته لأقعده..فأنفتح الجرح الذي تحت سرته
فتأوه وخرجت امعاءه...فأرجعناه لإضطجاعه...وشدو رباطه
وبعد أن صلى عمر رضي الله عنه..وانتهى..سألهم من قتلني
قالو..الغلام المجوسي...قال عمر..غلام المغيره ابن شعبه
قالو نعم
قال الحمدالله...ان الذي قتلني لم يسجد لله سجدة واحده...يحاجني بها عند الله
اذا
اتضحت الصورة امامنا
العداء الذي يضهره الروافض للفاروق
حتى أنهم يقولون عنه انه..أبن زنا عليهم لعنة الله
فالصراخ على قدر آلامهم....فلو كان علي وفاطمه رضوان الله عليهم سببآ
لما تألمو هذا الألم...ليبكو من أعلى المنابر وفي السجود والركوع
منقول للامانة