السلام عليكم ورحمة الله تعلى وبركاته
اغيثووووووا فلسطين و أقول :
اعذرونا ان فرحنا ان في اعناقنا الموت زئام . . . لا اظن لا اظن الصارخ المذبوح ان صاح يلام
اعذرونا ان فتحنا مرة افواهنا انتنت افواهنا من شد اللثام . . . كلمة المعروف .. كلمة المعرووف
شااقت وهي تحيا في الظلام ..... يا عرب ..... يا مسلمين .... يا بشر .....
أتساءل أهو عيب ان اقول الحق جهرا . . . أهو عيب ان اقول الحق جهرا .... ام ام هو خرق
للنظام
قدح الله لسانا يانف الصمت الحرااام ...............
اخواني الاعزاء
ان فلسطين امانة و وديعة الفاروق في اعناقنا .... ان فلسطين امانة وجب علينا حمايتها و الدفاع
عنها الا ان أردنا خيانة الامانة كما فعل حكامنا ........
ان ابن فلسطين يردد الان ويقول :
ايها الامم المتحدة ماذا عن أطفال فلسطين ? يا دعاة السلام نحلم بالعيش حتى بالحد الادنى .
بالله عليكم يا عرب أين أنتم ..... أين أنتم من اللذي يخيفكم
اتخافون من غير الله أحدا
لقد أظهرتم للاجيال القادمة ضعفا و هوانا و شتاتا قد ينسوه لانه رمز للجبن و الذل
يا اخواننا في مكة : يا قواودة يزو بركا راهي عاصمة الاسلام
ال سعود منافق على الدين جامي رجل
رئيس الامارات جن وراء الدنيا يجري
ايران صامتة و عندما تسأل يجيبون انها لاتية بهمها ( اين النووي )
القذافي راهو يرخص فينا كل ما يحكم الميكرو
و رئيس المغرب يجري وراء الصحراء الغربية
و رئيس تونس يجب عليه وضع الماكياج و التزين
نحن الحمقى و نحن الجبناء مسلمين ولكن ..... اين هو الاسلام
عاار علينا ...... الصمت و الذل من صفاتنا من بعد ما كنا جنودا للحق و جنودا لا يخافون الا الله
و الصاروخ الذي أردت أن أبعثه الى فلسطين فيه رسالة :
لو كنت قريب منكم و الله مانحكي كون راني قطعت الحدود واستشهدت بكري
يا فلسطين ماتبكيش ابقاي صابرة شعب دزاير راهو معاك بالقلب و كون جيتي في حدودنا الدنيا
راهي تتقلب ...... و مصير الصهيون يخرج الله أكبر
فلسطين ان شاء الله تفرج
هاذا صاروخ من نوع الله اكبر من الجزائر الى فلسطين مكتوب عليه اصبر .........
صاروخ بارود ... من عند الجنود حكام لعرب افتحوا الحدود