بكل تقية أفتضح أمرالمعممين وأصدق نفسي القول أنه منذ سقوط منذ سقوط بغداد توالت قنوات الشيعة الفضائية على أحتلال السماء كاشفة عورتها المستورة إلاّ على عموم الشيعة المساكين الذين لايفقهون من دينهم سوى اللعن-على فكرة يا أبا عمر الفاروق- أنت أكثرنا تعرضا للعنهم-اغبطك لأنك بأذن الله نابك ثواب المجاهد المتأذي من خصوم حبيبي محمدا صلى الله عليه وسلم-
قلت لما أنكشف المستور وبانت حقيقة الشيعة ومعتقد الشيعة على قنواتهم أستوقفتنا نحن من ضننا للحظة أنهم وأن زاغوا بشيء من مذهبهم لن يكون بمثل هذه المصيبة التي هم عليها-وربّ ضارة نافعة سقطت بغداد والعراق لينكشف الغطاء عن صدإ نخر الأمة في العراق وأراد الأمتداد ليعيد مجد الفرس الموهوم على بطاح الأرض التي تعطرت برائحة عمر بن الخطاب رضي الله عنه قاهر المجوس وفاتح أيران
شخصيا ككل الجزائريين كان رهاننا وأن الأمريكان سيلقي حتفه هناك على أيدي الشيعة-لاتضحك يا أبا عمر-ربما كانت غفوتنا نحن عن باطن النار التي تلتهم الهشيم في يوم مشمس بمثل ماكانت غفوتنا عن ماهية الشيعة المدرعين بالتقية وربما كان فتوحات نصر الله في جنوب لبنان ومزارع شبعا أنفراجا للغصة العربية وعقد الأنهزامية التي عشناها مع أسرائيل فتمادينا كتمادي السكران في نشوة سكره مهللين وراء النصر المبين الذي أعاد لنا كرامة بيعت ذات يوم على طاولة خمر وليلة حمراء فساقتنا عاطفتنا المفتونة بضواهر الأمور وكان ظاهرها براقا أو قل اننا لم نستقرأ بواطن الأمر التي حجبت عنا تقية فكان لصدى انتصار الشيعة على اليهود مداه داخل الوطن العربي وتمادينا بنشوة الأنتصار غير مدركين للحقيقة ألى أن أذن الله فيها فبانت العورة وتبين الخيط الأبيض من الأسود من الفجر لترفع علامات الأستفهام لأسئلة أجابتها واضحة بالقية ومن غير تقية
سقط العراق ولم يضهر الشيعة ولم تضهر مقاومتهم وباع مرتضى الصدر سيناريوا الفلم المدبلج بالفارسي كما يبيع الخصار سلعته المتعفنة بالثمن البخس بالرغن من أن شيعة لبنان كانت لهم الصولة مع اليهود
أين أختبأ شيعة العراق-بالرغم مانراه في قنواتهم من تكافل بينهم والحق يقال ومما عرفناه من أستنصارهم لعقيدتهم ولا أقول دينهم
ما السر في السكوت الأبله تقيقة أمريكية أمام منتوج أيران النووي بالرغم من أن أمريكا كنست العراق لمجرد أشاعة أسمها أسلحة الدمار الشامل
هل حقيقة أن أيران-كلح- كلمة جزائرية نقولها عند فوز احد المتخاصمين عن الأخر بطريقة ملتوية أو بطريقة ذكية جدا- كلح أمريكا واستطاع أن يتقدم بمنتوجه النووي للمراحل التي لايمكن لأمريكا أو غيرها أن توقفها
أم أن الأمر بيع وشراء تقية وغير تقية بتواطء الفرس وفتوى المعممين بتحريم مقاومة الشيعة العراقيين الأمريكا مقابل السكوت على العمل الننوي الأيراني ولأن أهل السنة أشد عداوة عند أهل الفرس من اليهود والنصارى فلاضرر تقية أن يستنصر الشيعة بأمريكا ليفتح لهم الباب عالميا حتى تستدرك أرضها -أيران- الموعودة المحددة جغرافيا عند أمامهم الموعود وما خط أقليميا في مصحفهم -مصحف فاطمة
أنكشف المستور وأنكشف حزب الله في جنوب لبنان القاسم المشترك هو الولاء لنار المجوس والولاء للعن الصحابة وأمنا عائشة والولاء كل الولاء لتقية الدين ونضرة المذهب بالكذب وأبطان مايخالف الأظهار زورا وبهتانا لتقام لهم الحجة على الناس بما أفتوا به تحت عماماتهم وريع الخمس بأنهم الموصون على دين الله في أرضهم وأنهم المعصومون في تبليغ رسالته وأن السنة العمريين والبكريين والعثمانيين ولما حتى السفيانيين-لأبي سفيان- رضي الله عن صحابتك يارسول الله أجمعين خوارج عن ملتهم وجب نهبهم واستباحة دمهم-هذه هي مملكة الفرس وأفلاكها ممن تستهويهم متعة الزنا وزواج المتعة وثروة الخمس والضحك على عموم الشيعة المساكين-فتوى تحلليل أكل تربة الحسين- وينكشف المستور الفاضح في يمننا *-*اليمن السعيد -*- السعيد بنخوته العربية التعيس بفقره ونبات القاط ومصيبة التمرد الحوثية التي أستفحلت كداء الكلب في جسم هذا البلد الغالي على قلب الأمة العربي لينقلب الحوثييون أصحاب المذهب الشيعي الزيدي المعتدل المتآخي مع مذهب أهل السنة والجماعة ينقلب تفسخا إلى المذهب الشيعي الأثناعشري تقية أيضا تحت غطاء التطبيل بأن ألأنتفاضة مردها الفقر والتهميش لصعدة وضواحيا ولأن البلية تضحك وتقية الأثناعشرية تغمي من الأستهبال-من الهبل- فقد رأوا في اليمن أنه المرتع الجديد لتمرير قيحهم وفرثهم ألى العالم الموهوم لهم افتوا تقية والعهدة على الحوثيين وأن صعدة والحوثيين منبوذون من ثراء اليمن وأنهم مضطهدون حتى في أمنهم وأنهم الأقلية المسيج عليها في صحراء اليمن بسياج الفقر وتكميم الأفواه تقية أيضا لأننا نعلم علم اليقين تقية مثلهم وان اليمن غارق في بحبوحته كما هو غارق في نبات القاط وأنه حقيقة وأن الحوثيين مغضوب عليهم لأنهم أرادوا أرساء الديمقراطية وشيء من الخمس وزواج المتعة ولما لا أستقلال بيني ومنفذ على الماء ببماركة التربة الحسينية وربما تجاوزا لأرساء قاعدة شيعية تنخر الجسد المتبقي من الأمة العربية أو على الأقل تقف في وجه من أفتى فيهم الشيعة وبالبنط العريض بالكفر المطلق يعرفونهم بالوهابيين ويسكنونهم السعودية وبهذا تكون التقية قد ضربت ألف عصفور بحجر تنهي دابر الوهابيين-ههههههه ضحكت من فرط غبائهم ولما لا تكون صعدة في القريب العاجل وقبل ضهور أمامهم منطلقا لتهديم الكعبة حتى يحج العموم ألى كربلاء وينعم المعممون بالخمس وملك ذات اليمين
هذه أحوال المكشوف من المستور وهذه أحوال الطامة الكبرى من العراق إلى صعدة
قلت لما أنكشف المستور وبانت حقيقة الشيعة ومعتقد الشيعة على قنواتهم أستوقفتنا نحن من ضننا للحظة أنهم وأن زاغوا بشيء من مذهبهم لن يكون بمثل هذه المصيبة التي هم عليها-وربّ ضارة نافعة سقطت بغداد والعراق لينكشف الغطاء عن صدإ نخر الأمة في العراق وأراد الأمتداد ليعيد مجد الفرس الموهوم على بطاح الأرض التي تعطرت برائحة عمر بن الخطاب رضي الله عنه قاهر المجوس وفاتح أيران
شخصيا ككل الجزائريين كان رهاننا وأن الأمريكان سيلقي حتفه هناك على أيدي الشيعة-لاتضحك يا أبا عمر-ربما كانت غفوتنا نحن عن باطن النار التي تلتهم الهشيم في يوم مشمس بمثل ماكانت غفوتنا عن ماهية الشيعة المدرعين بالتقية وربما كان فتوحات نصر الله في جنوب لبنان ومزارع شبعا أنفراجا للغصة العربية وعقد الأنهزامية التي عشناها مع أسرائيل فتمادينا كتمادي السكران في نشوة سكره مهللين وراء النصر المبين الذي أعاد لنا كرامة بيعت ذات يوم على طاولة خمر وليلة حمراء فساقتنا عاطفتنا المفتونة بضواهر الأمور وكان ظاهرها براقا أو قل اننا لم نستقرأ بواطن الأمر التي حجبت عنا تقية فكان لصدى انتصار الشيعة على اليهود مداه داخل الوطن العربي وتمادينا بنشوة الأنتصار غير مدركين للحقيقة ألى أن أذن الله فيها فبانت العورة وتبين الخيط الأبيض من الأسود من الفجر لترفع علامات الأستفهام لأسئلة أجابتها واضحة بالقية ومن غير تقية
سقط العراق ولم يضهر الشيعة ولم تضهر مقاومتهم وباع مرتضى الصدر سيناريوا الفلم المدبلج بالفارسي كما يبيع الخصار سلعته المتعفنة بالثمن البخس بالرغن من أن شيعة لبنان كانت لهم الصولة مع اليهود
أين أختبأ شيعة العراق-بالرغم مانراه في قنواتهم من تكافل بينهم والحق يقال ومما عرفناه من أستنصارهم لعقيدتهم ولا أقول دينهم
ما السر في السكوت الأبله تقيقة أمريكية أمام منتوج أيران النووي بالرغم من أن أمريكا كنست العراق لمجرد أشاعة أسمها أسلحة الدمار الشامل
هل حقيقة أن أيران-كلح- كلمة جزائرية نقولها عند فوز احد المتخاصمين عن الأخر بطريقة ملتوية أو بطريقة ذكية جدا- كلح أمريكا واستطاع أن يتقدم بمنتوجه النووي للمراحل التي لايمكن لأمريكا أو غيرها أن توقفها
أم أن الأمر بيع وشراء تقية وغير تقية بتواطء الفرس وفتوى المعممين بتحريم مقاومة الشيعة العراقيين الأمريكا مقابل السكوت على العمل الننوي الأيراني ولأن أهل السنة أشد عداوة عند أهل الفرس من اليهود والنصارى فلاضرر تقية أن يستنصر الشيعة بأمريكا ليفتح لهم الباب عالميا حتى تستدرك أرضها -أيران- الموعودة المحددة جغرافيا عند أمامهم الموعود وما خط أقليميا في مصحفهم -مصحف فاطمة
أنكشف المستور وأنكشف حزب الله في جنوب لبنان القاسم المشترك هو الولاء لنار المجوس والولاء للعن الصحابة وأمنا عائشة والولاء كل الولاء لتقية الدين ونضرة المذهب بالكذب وأبطان مايخالف الأظهار زورا وبهتانا لتقام لهم الحجة على الناس بما أفتوا به تحت عماماتهم وريع الخمس بأنهم الموصون على دين الله في أرضهم وأنهم المعصومون في تبليغ رسالته وأن السنة العمريين والبكريين والعثمانيين ولما حتى السفيانيين-لأبي سفيان- رضي الله عن صحابتك يارسول الله أجمعين خوارج عن ملتهم وجب نهبهم واستباحة دمهم-هذه هي مملكة الفرس وأفلاكها ممن تستهويهم متعة الزنا وزواج المتعة وثروة الخمس والضحك على عموم الشيعة المساكين-فتوى تحلليل أكل تربة الحسين- وينكشف المستور الفاضح في يمننا *-*اليمن السعيد -*- السعيد بنخوته العربية التعيس بفقره ونبات القاط ومصيبة التمرد الحوثية التي أستفحلت كداء الكلب في جسم هذا البلد الغالي على قلب الأمة العربي لينقلب الحوثييون أصحاب المذهب الشيعي الزيدي المعتدل المتآخي مع مذهب أهل السنة والجماعة ينقلب تفسخا إلى المذهب الشيعي الأثناعشري تقية أيضا تحت غطاء التطبيل بأن ألأنتفاضة مردها الفقر والتهميش لصعدة وضواحيا ولأن البلية تضحك وتقية الأثناعشرية تغمي من الأستهبال-من الهبل- فقد رأوا في اليمن أنه المرتع الجديد لتمرير قيحهم وفرثهم ألى العالم الموهوم لهم افتوا تقية والعهدة على الحوثيين وأن صعدة والحوثيين منبوذون من ثراء اليمن وأنهم مضطهدون حتى في أمنهم وأنهم الأقلية المسيج عليها في صحراء اليمن بسياج الفقر وتكميم الأفواه تقية أيضا لأننا نعلم علم اليقين تقية مثلهم وان اليمن غارق في بحبوحته كما هو غارق في نبات القاط وأنه حقيقة وأن الحوثيين مغضوب عليهم لأنهم أرادوا أرساء الديمقراطية وشيء من الخمس وزواج المتعة ولما لا أستقلال بيني ومنفذ على الماء ببماركة التربة الحسينية وربما تجاوزا لأرساء قاعدة شيعية تنخر الجسد المتبقي من الأمة العربية أو على الأقل تقف في وجه من أفتى فيهم الشيعة وبالبنط العريض بالكفر المطلق يعرفونهم بالوهابيين ويسكنونهم السعودية وبهذا تكون التقية قد ضربت ألف عصفور بحجر تنهي دابر الوهابيين-ههههههه ضحكت من فرط غبائهم ولما لا تكون صعدة في القريب العاجل وقبل ضهور أمامهم منطلقا لتهديم الكعبة حتى يحج العموم ألى كربلاء وينعم المعممون بالخمس وملك ذات اليمين
هذه أحوال المكشوف من المستور وهذه أحوال الطامة الكبرى من العراق إلى صعدة