أسالة الدماء نواح لايبلغه نواح الندابات-الندابة كانت قديما تستأجر بأجر معلوم تدخل الميتم لتلطم وتندب وتسيل دماء خدها وتخدم مجلسها الكريم بعشاء ولحم ودراهم- جلد لطم -وأهانة مابعدها أهانة للأنسان الذي كرمه الله عن سائر مخلوقاته لكن لايهم بقدر مايهم الكشف-وهذا ما جادت به أفكاري المتعبة هذا المساء -عن مرجعية المنادب التي تقام بأسم الدين وبأسم الحسين وآل البيت من نسل الرسول صلى الله عليه وسلم
بداية العقد كانت تكفيرا عن ذنب وعن جريمة شهدها التاريخ من الشيعة بدأت بتفريطهم في حماية علي رضي الله عنه حتى طالته يد المجوسي أغتياليا وهو في الكوفة بين ضهرانيهم شيعته المقربون وكما لايخفى أن الفتنة التي أشتعلت وقتها والتي اخمدها الله وبعد موت الحسن بن علي على رضي الله عنه وبقي الحسين ومن معه من نسل الرسول الأكرم وسط خصم الفتنة وقتها أبرق له الشيعة -من البرقية- قلت كتب له الشيعة شيعة أبيه في الكوفة وقتها -*-أن تعالى إلينا نحن كافلوك وحاموك ولك بيننا المقام نحكميك بما نحمي به أنفسنا وأولادنا وأرفقوا مع هذه الرسالة توقيع من 18ألف شيعي -أن لم تخني ذاكرتي-
أستلم الحسين رضي الله عنه هذه الرسالة فهيأ نفسه ومن معه من أل البيت وكذا صحبتهوالموالين له ونوى الخروج مسنتصرا بالله ثم بشيعة أبيه في الكوفة لكنه لقى معارضة شديدة من أصحابيه ومن أهل البيت أيضا محذرينه من مغبة المخاطرة والوثوق في من من أبرقوا له ووقعوا رسالة النصرة مستشهدين [ان لو كان في أهل الكوفة خير لما أغتيل علي بين ضهرانيهم لكن الحسين توكل على ربه وسافر لموعد ومكان اللقاء الذي كان حسب ميعاد الكوفيين هو كربلاء
وصل الحسين ومن معه لكربلاء موعد اللقاء ومكان فلم يجد غير الخلاء وحر الفلاة ولاناصر له من القوم سوى الخيانة
وكان ما كان في كربلاء قتل الحسين ومن معه من ألاذ النساء من أل البيت ومن هم في صحبة موكبه وكان أخر كلام قاله الحسين أن دعى على شيعته الذين القوا به ألى التهلكة دعى عليهم ومن ضمن مادعى به عليهم أن أن قال-*-اللهم سلط عليهم فتى ثقيف-*- وهو الحجاج بن يوسف الثقفي وأنتم تعرفون قصة الحجاج مع أهل العراق لما تولى الولاية هناك وتعرفون خطبته التاريخية فيهم
نعود لعقدة الشيعة أو لتقية الشيعة في منادبهم حتى يبضوا فعلتهم فقد أسترسلوا من وقتها في أحياء المنادب على مقتله في كربلاء حتى يبضوا تاريخهم كما أعتادوا دوما بالفتاوى الأيرانية وبالخرجات البهلوانية فاهتدوا إلى النديب وواللطم والعزاء والحسينيات وعاشوراء-على وزن مندبة عاشوراء- كأخر اختراع لهم من الأدوية المسكنة وصكوك الغفران جبرا للخاطر ومداواة ومؤاسات لعقدتهم التاريخية-*- مسؤوليتهم في مقتل الحسين وقبلهم علي رضي الله عنه وعن صحابة رسول الله أجمعين
بداية العقد كانت تكفيرا عن ذنب وعن جريمة شهدها التاريخ من الشيعة بدأت بتفريطهم في حماية علي رضي الله عنه حتى طالته يد المجوسي أغتياليا وهو في الكوفة بين ضهرانيهم شيعته المقربون وكما لايخفى أن الفتنة التي أشتعلت وقتها والتي اخمدها الله وبعد موت الحسن بن علي على رضي الله عنه وبقي الحسين ومن معه من نسل الرسول الأكرم وسط خصم الفتنة وقتها أبرق له الشيعة -من البرقية- قلت كتب له الشيعة شيعة أبيه في الكوفة وقتها -*-أن تعالى إلينا نحن كافلوك وحاموك ولك بيننا المقام نحكميك بما نحمي به أنفسنا وأولادنا وأرفقوا مع هذه الرسالة توقيع من 18ألف شيعي -أن لم تخني ذاكرتي-
أستلم الحسين رضي الله عنه هذه الرسالة فهيأ نفسه ومن معه من أل البيت وكذا صحبتهوالموالين له ونوى الخروج مسنتصرا بالله ثم بشيعة أبيه في الكوفة لكنه لقى معارضة شديدة من أصحابيه ومن أهل البيت أيضا محذرينه من مغبة المخاطرة والوثوق في من من أبرقوا له ووقعوا رسالة النصرة مستشهدين [ان لو كان في أهل الكوفة خير لما أغتيل علي بين ضهرانيهم لكن الحسين توكل على ربه وسافر لموعد ومكان اللقاء الذي كان حسب ميعاد الكوفيين هو كربلاء
وصل الحسين ومن معه لكربلاء موعد اللقاء ومكان فلم يجد غير الخلاء وحر الفلاة ولاناصر له من القوم سوى الخيانة
وكان ما كان في كربلاء قتل الحسين ومن معه من ألاذ النساء من أل البيت ومن هم في صحبة موكبه وكان أخر كلام قاله الحسين أن دعى على شيعته الذين القوا به ألى التهلكة دعى عليهم ومن ضمن مادعى به عليهم أن أن قال-*-اللهم سلط عليهم فتى ثقيف-*- وهو الحجاج بن يوسف الثقفي وأنتم تعرفون قصة الحجاج مع أهل العراق لما تولى الولاية هناك وتعرفون خطبته التاريخية فيهم
نعود لعقدة الشيعة أو لتقية الشيعة في منادبهم حتى يبضوا فعلتهم فقد أسترسلوا من وقتها في أحياء المنادب على مقتله في كربلاء حتى يبضوا تاريخهم كما أعتادوا دوما بالفتاوى الأيرانية وبالخرجات البهلوانية فاهتدوا إلى النديب وواللطم والعزاء والحسينيات وعاشوراء-على وزن مندبة عاشوراء- كأخر اختراع لهم من الأدوية المسكنة وصكوك الغفران جبرا للخاطر ومداواة ومؤاسات لعقدتهم التاريخية-*- مسؤوليتهم في مقتل الحسين وقبلهم علي رضي الله عنه وعن صحابة رسول الله أجمعين