لقد الف العرب جميعهم و في نهاية كل عام الانتظار ما يسفر عنه التقرير الامريكي الذي يصنف الدول و الانظمة في العالم
و طبعا العرب يعرفون انهم هم المقصودين من هذا التصنيف فترى الانظمة تتهافت حتى قبل ظهور التهمة لتقديم ما في وسعها لامريكا و اسرائيل لتحوز على رضا الولايات المتحدة حتى يخيل اليك ان هذه الاخيرة قد اخذت اسمها من كثرة ولاءات الانظمة المتخذة العربية
و لاننا نحن العوام من العرب حيث لا يهمنا لا امريكا و لا الي خلفوها مثل ما يقول المثل المصري فانني انا كذلك قد صنفت محور الشر الذي هو السبب المباشر في ما يقع للاقصى الشريف و فلسطين عموما :-
01- الانظمة العربيةو خاصة انظمة السعودية و مصر و الاردن فهذه الانظمة تعمل اكثر من اليهود من اجل ضرب فلسطين و الاقصى فهي تحرس اسرائيل من خلال غلق المنافذ المؤدية الى فلسطين و قطع المؤونة و تشريد و تعذيب اي فلسطين اراد التسلل الى ارضهم او الخروج منها و تغلغلهم في الشان الدخلي بزرع الفتن بين القيادات الفلسطينة و العمل جاهدة على ضرب اي محاولة لتوحد الشعوب العربية من اجل القضية الفلسطينية
02- النظام الدكتاوري المسمى السلطة الفلسطينية في رام الله و هي تعتبر الاختراق الانجح للمخابرات الاسرائلية حيث عن طريقها امكن ضرب الامة الفلسطينية في عمقها واغتيال فرادها و تشتيت شعبها
03-محور الدعوة و الدعاة مع الاسف ان هذا المحور جديد التواجد فقد داب الدعاة على مر السنين يدعون شعوبهم للقيام للجهاد و الدعوة صراحة للانعتاق و لكن هذه الدعوة قد ذبلت مع القرن الحالي و استبدل باطروحات غريبة و منها :-
1- تعليق الجهاد الى حين
2-تعليق كل مظاهر الرفض بالطرق السلمية و منها المسيرات و المظاهرات و الاحتجاجات
3-توقيف كل اشكال ردة الفعل بما فيها الغزو الالكتروني و حرب المواقع
4-توقيف كل اشكال الدعم المادي بالطرق الغير رسمية و الاكتفاء بما تسمح به اسرائيل
5-المساس بمصداقية المقاومة و النيل من عرض قيادتها و التهجم عليهم و اتهامهم بالعمالة لايران و اعتبارهم السبب في ما يحصل للشعب الفلسطيني الان
6-النيل من كل العلماء الذين هبوا لنصرة الاقصى
7-الدعوة لاستبدال الجهاد بالههجرة العكسية بمعنى خروج فلسطيني مقابل دخول يهودي
8- الدعوة الى تعليق الدعاء و خاصة دعاء القنوت ز الدعاء على اسرائيل الا باذن الحاكم
الاترون ياخوتي ان اليهود لم ينعموا بدعم مادي و نفسي مثل هذا منذ ان بعثهم الله على وجه ارض مفسدين ظالمين مثل ينعمون به الان و اني في شك من هذه الامة الفلسطينية قد لا تنعم بالاستقلال حتى و لو بعث الله فيهم صلاح الدين الايوبي رحمه الله لانهم سيكذبونه باعتبارهم لم يجدوا له اثر في كتب التاريخ .
و طبعا العرب يعرفون انهم هم المقصودين من هذا التصنيف فترى الانظمة تتهافت حتى قبل ظهور التهمة لتقديم ما في وسعها لامريكا و اسرائيل لتحوز على رضا الولايات المتحدة حتى يخيل اليك ان هذه الاخيرة قد اخذت اسمها من كثرة ولاءات الانظمة المتخذة العربية
و لاننا نحن العوام من العرب حيث لا يهمنا لا امريكا و لا الي خلفوها مثل ما يقول المثل المصري فانني انا كذلك قد صنفت محور الشر الذي هو السبب المباشر في ما يقع للاقصى الشريف و فلسطين عموما :-
01- الانظمة العربيةو خاصة انظمة السعودية و مصر و الاردن فهذه الانظمة تعمل اكثر من اليهود من اجل ضرب فلسطين و الاقصى فهي تحرس اسرائيل من خلال غلق المنافذ المؤدية الى فلسطين و قطع المؤونة و تشريد و تعذيب اي فلسطين اراد التسلل الى ارضهم او الخروج منها و تغلغلهم في الشان الدخلي بزرع الفتن بين القيادات الفلسطينة و العمل جاهدة على ضرب اي محاولة لتوحد الشعوب العربية من اجل القضية الفلسطينية
02- النظام الدكتاوري المسمى السلطة الفلسطينية في رام الله و هي تعتبر الاختراق الانجح للمخابرات الاسرائلية حيث عن طريقها امكن ضرب الامة الفلسطينية في عمقها واغتيال فرادها و تشتيت شعبها
03-محور الدعوة و الدعاة مع الاسف ان هذا المحور جديد التواجد فقد داب الدعاة على مر السنين يدعون شعوبهم للقيام للجهاد و الدعوة صراحة للانعتاق و لكن هذه الدعوة قد ذبلت مع القرن الحالي و استبدل باطروحات غريبة و منها :-
1- تعليق الجهاد الى حين
2-تعليق كل مظاهر الرفض بالطرق السلمية و منها المسيرات و المظاهرات و الاحتجاجات
3-توقيف كل اشكال ردة الفعل بما فيها الغزو الالكتروني و حرب المواقع
4-توقيف كل اشكال الدعم المادي بالطرق الغير رسمية و الاكتفاء بما تسمح به اسرائيل
5-المساس بمصداقية المقاومة و النيل من عرض قيادتها و التهجم عليهم و اتهامهم بالعمالة لايران و اعتبارهم السبب في ما يحصل للشعب الفلسطيني الان
6-النيل من كل العلماء الذين هبوا لنصرة الاقصى
7-الدعوة لاستبدال الجهاد بالههجرة العكسية بمعنى خروج فلسطيني مقابل دخول يهودي
8- الدعوة الى تعليق الدعاء و خاصة دعاء القنوت ز الدعاء على اسرائيل الا باذن الحاكم
الاترون ياخوتي ان اليهود لم ينعموا بدعم مادي و نفسي مثل هذا منذ ان بعثهم الله على وجه ارض مفسدين ظالمين مثل ينعمون به الان و اني في شك من هذه الامة الفلسطينية قد لا تنعم بالاستقلال حتى و لو بعث الله فيهم صلاح الدين الايوبي رحمه الله لانهم سيكذبونه باعتبارهم لم يجدوا له اثر في كتب التاريخ .