السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هده بعض الادكار والادعية التي بادن الله عز وجل ان قرتها ستشعر بارتياح نفسي عميق واستقرار وامان وكل همك وغمك سيزول بادن الله عز وجل
ما نعاني من كتر المشاكل النفسية والاضطرابات نحن السبب فيها لاننا ابتعدنا عن طريق الله عز وجل ابتعدنا عن نهج الحبيب صلى الله عليه وسلم وسنته التي ان تبعنا سلمنا وارتحنا في الدنيا والاخرة وابتعدنا عن القران الدي فيه شفاء
فلحدوت الراحة النفسية يجب طاعة الله عز وجل باتباع سنة حبيبه صلى الله عليه وسلم واتباع ما جاء في كتابه العزيز
هده بعض الادكار وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها الشفاء بادن الله عز وجل
(حديث مرفوع) قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ الْهَاشِمِيُّ , قَالَ : حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ , قَالَ : حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ , عَنْ قَتَادَةَ , عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فِي كَلِمَاتِ الْفَرَجِ : " لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَكِيمُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ , لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ , لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ " .
الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات.
(حديث مرفوع) وَحَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ كَانَ إِذَا حَزَبَهُ أَمْرٌ قَالَ : " لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْعَظِيمُ ، لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ، لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ " ، ثُمَّ يَدْعُو .
الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام مسلم
خبرنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ، ثنا محمد بن شاذان [ ص: 189 ] الجوهري ، ثنا سعيد بن سليمان الواسطي ، ثنا فضيل بن مرزوق ، حدثني أبو سلمة الجهني ، عن القاسم بن عبد الرحمن ، عن أبيه قال : قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " ما أصاب مسلما قط هم ولا حزن فقال : اللهم إني عبدك وابن أمتك ، ناصيتي في يدك ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك ، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحدا من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، وجلاء حزني ، وذهاب همي ، إلا أذهب الله همه ، وأبدله مكان حزنه فرحا " قالوا : يا رسول الله ألا نتعلم هذه الكلمات ؟ قال : " بلى ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن " . " هذا حديث صحيح على شرط مسلم إن سلم من إرسال عبد الرحمن بن عبد الله ، عن أبيه فإنه مختلف في سماعه عن أبيه " .
وعن يعقوب بن زيد بن طلحة التيمي قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " أتاني آتٍ من ربي فقال : ما من عبدٍ يصلي عليك صلاة إلا صلى الله عليه بها عشرًا " .
فقام إليه رجل فقال : يا رسول الله أجعل نصف دعائي لك ؟ قال : إن شئت ، قال : ألا أجعل ثلثي دعائي ؟ قال : إن شئت ، قال : ألا أجعل دعائي كله قال : " إذن يكفيك الله هم الدنيا وهم الآخرة "(رواه مسلم) .
هده بعض الادكار والادعية التي بادن الله عز وجل ان قرتها ستشعر بارتياح نفسي عميق واستقرار وامان وكل همك وغمك سيزول بادن الله عز وجل
ما نعاني من كتر المشاكل النفسية والاضطرابات نحن السبب فيها لاننا ابتعدنا عن طريق الله عز وجل ابتعدنا عن نهج الحبيب صلى الله عليه وسلم وسنته التي ان تبعنا سلمنا وارتحنا في الدنيا والاخرة وابتعدنا عن القران الدي فيه شفاء
فلحدوت الراحة النفسية يجب طاعة الله عز وجل باتباع سنة حبيبه صلى الله عليه وسلم واتباع ما جاء في كتابه العزيز
هده بعض الادكار وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها الشفاء بادن الله عز وجل
(حديث مرفوع) قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ الْهَاشِمِيُّ , قَالَ : حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ , قَالَ : حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ , عَنْ قَتَادَةَ , عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فِي كَلِمَاتِ الْفَرَجِ : " لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَكِيمُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ , لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ , لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ " .
الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات.
(حديث مرفوع) وَحَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ كَانَ إِذَا حَزَبَهُ أَمْرٌ قَالَ : " لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْعَظِيمُ ، لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ، لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ " ، ثُمَّ يَدْعُو .
الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام مسلم
خبرنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ، ثنا محمد بن شاذان [ ص: 189 ] الجوهري ، ثنا سعيد بن سليمان الواسطي ، ثنا فضيل بن مرزوق ، حدثني أبو سلمة الجهني ، عن القاسم بن عبد الرحمن ، عن أبيه قال : قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " ما أصاب مسلما قط هم ولا حزن فقال : اللهم إني عبدك وابن أمتك ، ناصيتي في يدك ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك ، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحدا من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، وجلاء حزني ، وذهاب همي ، إلا أذهب الله همه ، وأبدله مكان حزنه فرحا " قالوا : يا رسول الله ألا نتعلم هذه الكلمات ؟ قال : " بلى ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن " . " هذا حديث صحيح على شرط مسلم إن سلم من إرسال عبد الرحمن بن عبد الله ، عن أبيه فإنه مختلف في سماعه عن أبيه " .
وعن يعقوب بن زيد بن طلحة التيمي قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " أتاني آتٍ من ربي فقال : ما من عبدٍ يصلي عليك صلاة إلا صلى الله عليه بها عشرًا " .
فقام إليه رجل فقال : يا رسول الله أجعل نصف دعائي لك ؟ قال : إن شئت ، قال : ألا أجعل ثلثي دعائي ؟ قال : إن شئت ، قال : ألا أجعل دعائي كله قال : " إذن يكفيك الله هم الدنيا وهم الآخرة "(رواه مسلم) .
<!-- / message -->