فداء الاسلام
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 7 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 44
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 3
أخطاء احذريها أيتها الأم
أولا : إن تأخر النوم بالنسبة للطفل يحدث عنده توترات عصبية وخاصة عندما يستيقظ للمدرسة ولم يأخذ كفايته من النوم .
ثانيا : إن بعض الأسر تحدد مواعيد ثابتة لا تتغير مهما تكن الأسباب ، فالطفل حدد له موعد الثامنة ليلا ، ولذلك يجب عليه أن يلتزم به مهما تكن الظروف ، وهذا خطأ لأن الطفل لو كان يستمتع باللعب ثم أجبر على النوم فإن ذلك اضطهاد له وعدم احترام لشخصيته وكذلك فإن الطفل ينام متوترا مما ينعكس ذلك على نومه من الأحلام المزعجة وعدم الارتياح في النوم .
ثالثا : بعض الآباء يوقظ ابنه من النوم لكي يلعب معه أو لأنه اشترى له لعبة ، وخاصة عندما يكون الأب مشغولا طول اليوم وليس عنده إلا هذه الفرصة ، فإن هذا خطأ ، لأنك قطعت على ابنك النوم الهادئ ومن الصعب أن ينام مرة أخرى بارتياح .
رابعا : بعض الآباء ينتهج أسلوب التخويف وبث الرعب في نفس الطفل لكي ينام
خامسا : بعض الأمهات قد تقص على ابنها حكايات قد تكون مخيفة وبالتالي تنعكس آثارها السلبية على الطفل في نومه على شكل أحلام مزعجة .
سادسا : بعض الأسر قد تُرغّب ابنها بشرب السوائل من عصير أو ماء أو غيرهما وخاصة قبل النوم مباشرة ، وذلك يؤدي إلى التبول اللاإرادي الذي تشتكي منه معظم الأسر .
سابعا : غلق الغرفة على الطفل عند الذهاب للنوم والظلام الدامس يزرع الخوف في نفس الطفل من الظلام كما يسبب عدم الاستقرار والاضطراب في النوم .
ثامنا : عدم تعويد الطفل منذ الصغر النوم بمفرده ، حيث إن بعض الأسر تسمح للطفل أن ينام مع الوالدين أو الأم حتى سن السادسة وهذا خطأ كبير ؛ لأنه في هذه الحالة ينشأ اتكالي غير مستقر.
أولا : إن تأخر النوم بالنسبة للطفل يحدث عنده توترات عصبية وخاصة عندما يستيقظ للمدرسة ولم يأخذ كفايته من النوم .
ثانيا : إن بعض الأسر تحدد مواعيد ثابتة لا تتغير مهما تكن الأسباب ، فالطفل حدد له موعد الثامنة ليلا ، ولذلك يجب عليه أن يلتزم به مهما تكن الظروف ، وهذا خطأ لأن الطفل لو كان يستمتع باللعب ثم أجبر على النوم فإن ذلك اضطهاد له وعدم احترام لشخصيته وكذلك فإن الطفل ينام متوترا مما ينعكس ذلك على نومه من الأحلام المزعجة وعدم الارتياح في النوم .
ثالثا : بعض الآباء يوقظ ابنه من النوم لكي يلعب معه أو لأنه اشترى له لعبة ، وخاصة عندما يكون الأب مشغولا طول اليوم وليس عنده إلا هذه الفرصة ، فإن هذا خطأ ، لأنك قطعت على ابنك النوم الهادئ ومن الصعب أن ينام مرة أخرى بارتياح .
رابعا : بعض الآباء ينتهج أسلوب التخويف وبث الرعب في نفس الطفل لكي ينام
خامسا : بعض الأمهات قد تقص على ابنها حكايات قد تكون مخيفة وبالتالي تنعكس آثارها السلبية على الطفل في نومه على شكل أحلام مزعجة .
سادسا : بعض الأسر قد تُرغّب ابنها بشرب السوائل من عصير أو ماء أو غيرهما وخاصة قبل النوم مباشرة ، وذلك يؤدي إلى التبول اللاإرادي الذي تشتكي منه معظم الأسر .
سابعا : غلق الغرفة على الطفل عند الذهاب للنوم والظلام الدامس يزرع الخوف في نفس الطفل من الظلام كما يسبب عدم الاستقرار والاضطراب في النوم .
ثامنا : عدم تعويد الطفل منذ الصغر النوم بمفرده ، حيث إن بعض الأسر تسمح للطفل أن ينام مع الوالدين أو الأم حتى سن السادسة وهذا خطأ كبير ؛ لأنه في هذه الحالة ينشأ اتكالي غير مستقر.