ا
لسلام عليكم.
وددت تسليتكم بهذه النوادر والطرائف التي عرفها "الخضر": هي حقائق وليست أمورا خيالية.
1- سافر "الخضر" ذات مرة إلى البنين من أجل مباراة رسمية، وفي وقت الفراغ عرّج كل من اللاعبين كويسي وبن الشيخ على السينما، وبينما هما يشاهدان الفيلم رفقة متفرجين من البنين، فاجأهم اقتحام فرق عسكرية للسينما، وأمر قائدهم جميع المتفرجين بالنهوض وتلاوة النشيد البنيني، لأنه وقع ساعتها انقلاب عسكري بهذا البلد، فما كان على كويسي وبن الشيخ إلا النهوض والغناء بهذه الكلمات وهما يضحكان: vive la revolution..عاشت الثورة..
2- لعب "الخضر" ذات مرة مع أوغندا بملعب هذا البلد، فانهزموا بنتيجة عريضة 4-1، ولتبرير المهزلة، انتشرت إشاعة لدى الجزائريين مفادها أنه كانت توجد في إحدى جوانب الملعب أشبه بمغارة، لما يتعب اللاعب الأوغندي يقوم بتسديد الكرة نحوها لتتسلل داخلها، فيهرع لإلتقاطها، وهناك يمكث ويخرج زميل له يشبهه تماما، وكل هذا من أجل التقاط الأنفاس وإرهاق "الخضر" في حيلة إفريقية ماكرة.
3- خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا 1998 ببوركينا فاسو، أصيب المهاجم تاسفاوت، فجاءه الإسعاف عن طريق سائق كان يقود دراجة نارية بطريقة جنونية وأمر تاسفاوت بأن يركب وراءه لكي يعالجه على التماس، ولكن تاسفاوت رفض وكأنه يقول له: "نتا مهبول.. يا الكاسكادور".
4- خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا التي جرت بمصر عام 1986، وفي لقاء حاسم بين "الخضر" والكاميرون، سجل المهاجم الكاميروني المعروف بتسمية "الثعلب العجوز" الهدف وراح يستفز المتفرجين الجزائريين الذين كانوا في المدرجات، ولكن أحدهم لم يستطع كظم غيضه ورشق ميلا بكرة من الثلج la glace كما نقول بالدارجة فأصابته في الوجه، ولكن ميلا "بارد القلب" لم تؤثر عليه الضربة.
وشكرا للجميع.
وددت تسليتكم بهذه النوادر والطرائف التي عرفها "الخضر": هي حقائق وليست أمورا خيالية.
1- سافر "الخضر" ذات مرة إلى البنين من أجل مباراة رسمية، وفي وقت الفراغ عرّج كل من اللاعبين كويسي وبن الشيخ على السينما، وبينما هما يشاهدان الفيلم رفقة متفرجين من البنين، فاجأهم اقتحام فرق عسكرية للسينما، وأمر قائدهم جميع المتفرجين بالنهوض وتلاوة النشيد البنيني، لأنه وقع ساعتها انقلاب عسكري بهذا البلد، فما كان على كويسي وبن الشيخ إلا النهوض والغناء بهذه الكلمات وهما يضحكان: vive la revolution..عاشت الثورة..
2- لعب "الخضر" ذات مرة مع أوغندا بملعب هذا البلد، فانهزموا بنتيجة عريضة 4-1، ولتبرير المهزلة، انتشرت إشاعة لدى الجزائريين مفادها أنه كانت توجد في إحدى جوانب الملعب أشبه بمغارة، لما يتعب اللاعب الأوغندي يقوم بتسديد الكرة نحوها لتتسلل داخلها، فيهرع لإلتقاطها، وهناك يمكث ويخرج زميل له يشبهه تماما، وكل هذا من أجل التقاط الأنفاس وإرهاق "الخضر" في حيلة إفريقية ماكرة.
3- خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا 1998 ببوركينا فاسو، أصيب المهاجم تاسفاوت، فجاءه الإسعاف عن طريق سائق كان يقود دراجة نارية بطريقة جنونية وأمر تاسفاوت بأن يركب وراءه لكي يعالجه على التماس، ولكن تاسفاوت رفض وكأنه يقول له: "نتا مهبول.. يا الكاسكادور".
4- خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا التي جرت بمصر عام 1986، وفي لقاء حاسم بين "الخضر" والكاميرون، سجل المهاجم الكاميروني المعروف بتسمية "الثعلب العجوز" الهدف وراح يستفز المتفرجين الجزائريين الذين كانوا في المدرجات، ولكن أحدهم لم يستطع كظم غيضه ورشق ميلا بكرة من الثلج la glace كما نقول بالدارجة فأصابته في الوجه، ولكن ميلا "بارد القلب" لم تؤثر عليه الضربة.
وشكرا للجميع.
منقول من العضور إسمه algfor