يحدث في فرنسا : اتهام الجزائري هيشور باستهداف كتيبة حربية فرنسية

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

osama305

:: عضو متألق ::

أوفياء اللمة
لأنهاشاركت في معارك ضد الأمير عبد القادر في القرن19
الفيزيائي هيشور مشتبه باستهداف كتيبة حربية فرنسية

يخضع عدلان هيشور الباحث الفرنسي من أصول جزائرية، الذي اعتقل في أكتوبر الماضي، لشبهة التخطيط لاستهداف كتيبة حربية بفرنسا أوفدت أسراب طائرات إلى أفغانستان. وتعرف هذا الكتيبة، حسب مصادر فرنسية، بمشاركتها في معارك ضد الأمير عبد القادر في القرن التاسع عشر.
نقلت صحيفة ''لوفيغارو'' أمس عن ''مصدر عالي المستوى''، أن الفزيائي هيشور الذي ينتمي للمركز الأوروبي في البحث النووي بجنيف، مشتبه بضلوعه في مخطط لضرب الكتيبة الـ27 للطائرات العسكرية المرابطة بقاعدة ''الألب أنيسي'' بفرنسا. وأوضحت أن عدة أهداف كان يخطط لها هيشور الذي اعتقل في 12 أكتوبر الماضي، من بينها اغتيال شخصيات سياسية فرنسية تمارس وظائف عليا، مشيرة إلى أن الباحث ''كان على صلة بعضو في القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي عن طريق الإنترنت منذ شهور''، وأن المخطط الإرهابي ''كان يفترض أن يتم مناقشته'' بين هيشور والأشخاص الذين كان على اتصال بهم. وتفيد معلومات أخرى ساقتها ''لوفيغارو'' من قاض لم تذكر اسمه، بأن الكتيبة الحربية الـ27 اختيرت لاستهدافها من طرف الباحث الفرانكو-جزائري ''لعقاب الجيش وفرنسا بوجه عام بسبب انخراطها في حرب أفغانستان''. وأضافت الصحيفة بأن هيشور، 32 سنة، ''يكون قد سرَب معلومات عن الثكنة (التي توجد بها الكتيبة) في إطار التحضير للعملية الإرهابية''. وأشارت الصحيفة بأن مقر الكتيبة يشهد صمتا بخصوص تطورات القضية التي تحدثت عن كونه مستهدفا، ونقل عن عسكري بأن الكتيبة تعتبر هدفا لسببين، أولهما أنها أرسلت ثلاث سرايا إلى أفغانستان، وثانيا كونها تستعد للاحتفال بمعركة سيدي إبراهيم (بالجزائر)، وهي إحدى المعارك الشهيرة التي خاضها سرب من طائرات الكتيبة ضد المقاومة الشعبية بقيادة الأمير عبد القادر في القرن الثامن عشر. واعتبر العسكري أن هذا الحدث التاريخي ''لا يمكن أن يفوّته الإسلاميون لأنه يعتبر رمزا بالنسبة إليهم''. وانطلاقا من المعطيات الجديدة التي أظهرت قضية هيشور، يرى مختص في القطب المضاد للإرهاب بأن هذه التطورات ''تبين بأن الإرهابي المعزول أصبح تهديدا يتعاظم باستمرار.
يشار إلى أن اعتقال عدلان هيشور تم في جنوب شرق فرنسا، ويقع هو وشقيقه المعتقل أيضا تحت طائلة تهمة ربط صلة بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي. ومباشرة بعد اعتقاله، ذكر المركز السويسري للبحوث النووية، أن عدلان متخصص في الفيزياء ويعمل حول مشاريع تحاليل معطيات فيزيائية منذ 2003، وأكد بأن الباحث لم يكن على صلة بأي عنصر فيزيائي قد يستعمل لتنفيذ هجمات إرهابية.

منقــــــــــــــــــــــــــــول عن الخبر
 
من خلال موضوعك اخي اسامة ..لم استطع الوصول الى هل هيشور الفيزيائي الجزائري
فعلا خطط لما نسب له ..ام هي مجرد اتهامات بلا ادلة من اجل اقصائه من متابعة ابحاثه
خاصة وهو في حقل حساس المعروف عن الغرب انهم يضعون عليه خطوط حمراء لايمكن للعالم العربي والاسلامي تجاوزها ***
في حال كانت الاتهامات صحيحة ..
أولا ..من يعمل في هذا الحقل لا يجب ان يدخل نفسه في متاهات أخرى**
ثانيا .. ليس من حقه التدخل في الشأن الداخلي الفرنسي ..فاحتفالهم اوعدمه لايعنينا
في شئ مادامو الآن خارج أراضينا ** واذا كان يعارض التدخل الفرنسي في افغانستان
عليه ان يلتحق بالمجاهدين في افغانستان ويحارب القوات الفرنسية هناك ..

 
هل هي مجرد اتهامات ام هي حقائق عليه؟؟؟؟؟
لانه بالنسبة لي اي شخص عربي ومسلم يحسونه قد وصل لمركز معين نبدأ نسمع عنه انه مجرم ... ولكن ما دخله في الشأن الأفغاني ليرسل اليهم طائرات أكل الدهر عليها وشرب اظن ان هناك يدا أخرى في الحكاية اكيد
 
لأنهاشاركت في معارك ضد الأمير عبد القادر في القرن19
الفيزيائي هيشور مشتبه باستهداف كتيبة حربية فرنسية

يخضع عدلان هيشور الباحث الفرنسي من أصول جزائرية، الذي اعتقل في أكتوبر الماضي، لشبهة التخطيط لاستهداف كتيبة حربية بفرنسا أوفدت أسراب طائرات إلى أفغانستان. وتعرف هذا الكتيبة، حسب مصادر فرنسية، بمشاركتها في معارك ضد الأمير عبد القادر في القرن التاسع عشر.
نقلت صحيفة ''لوفيغارو'' أمس عن ''مصدر عالي المستوى''، أن الفزيائي هيشور الذي ينتمي للمركز الأوروبي في البحث النووي بجنيف، مشتبه بضلوعه في مخطط لضرب الكتيبة الـ27 للطائرات العسكرية المرابطة بقاعدة ''الألب أنيسي'' بفرنسا. وأوضحت أن عدة أهداف كان يخطط لها هيشور الذي اعتقل في 12 أكتوبر الماضي، من بينها اغتيال شخصيات سياسية فرنسية تمارس وظائف عليا، مشيرة إلى أن الباحث ''كان على صلة بعضو في القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي عن طريق الإنترنت منذ شهور''، وأن المخطط الإرهابي ''كان يفترض أن يتم مناقشته'' بين هيشور والأشخاص الذين كان على اتصال بهم. وتفيد معلومات أخرى ساقتها ''لوفيغارو'' من قاض لم تذكر اسمه، بأن الكتيبة الحربية الـ27 اختيرت لاستهدافها من طرف الباحث الفرانكو-جزائري ''لعقاب الجيش وفرنسا بوجه عام بسبب انخراطها في حرب أفغانستان''. وأضافت الصحيفة بأن هيشور، 32 سنة، ''يكون قد سرَب معلومات عن الثكنة (التي توجد بها الكتيبة) في إطار التحضير للعملية الإرهابية''. وأشارت الصحيفة بأن مقر الكتيبة يشهد صمتا بخصوص تطورات القضية التي تحدثت عن كونه مستهدفا، ونقل عن عسكري بأن الكتيبة تعتبر هدفا لسببين، أولهما أنها أرسلت ثلاث سرايا إلى أفغانستان، وثانيا كونها تستعد للاحتفال بمعركة سيدي إبراهيم (بالجزائر)، وهي إحدى المعارك الشهيرة التي خاضها سرب من طائرات الكتيبة ضد المقاومة الشعبية بقيادة الأمير عبد القادر في القرن الثامن عشر. واعتبر العسكري أن هذا الحدث التاريخي ''لا يمكن أن يفوّته الإسلاميون لأنه يعتبر رمزا بالنسبة إليهم''. وانطلاقا من المعطيات الجديدة التي أظهرت قضية هيشور، يرى مختص في القطب المضاد للإرهاب بأن هذه التطورات ''تبين بأن الإرهابي المعزول أصبح تهديدا يتعاظم باستمرار.
يشار إلى أن اعتقال عدلان هيشور تم في جنوب شرق فرنسا، ويقع هو وشقيقه المعتقل أيضا تحت طائلة تهمة ربط صلة بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي. ومباشرة بعد اعتقاله، ذكر المركز السويسري للبحوث النووية، أن عدلان متخصص في الفيزياء ويعمل حول مشاريع تحاليل معطيات فيزيائية منذ 2003، وأكد بأن الباحث لم يكن على صلة بأي عنصر فيزيائي قد يستعمل لتنفيذ هجمات إرهابية.

منقــــــــــــــــــــــــــــول عن الخبر
حسب رايي وحسب ما تفظلت بسرده اخي الكريم أن التحقيق والتحري كان وراءه منذ مدة وتأكد أن اجراءات التحقيق الفرنسي غاية في الصعوبة خاصة أذا تعلق الأمر بالمساس بحرية الشخص
حسب ما سردته دائما استطيع أن أقول أن التحقيق الفرنسي ماكان ليعتقل هيشور لو لم يكن تحت يده ملف من النوع الثقيل لاسيما وأن الأعتقالات طالت حتى سياسين فرنسيين كما ذكرت
لكن الملفت للأنتباه حقا هو كيفية تورط هذا الباحث في علاقته هذه مع القاعدة بالرغم من أن كل الضروف المحاطة به تجعله بمنآئ بأن ينزلق في تنظيم هو أعرف الناس بتجريم القوانين الدولية له
المؤكد في كل هذا ولأن التحقيق مازال قيد السريان فربما ستضهر نتائج تغير كل التصورات وربما أيضا سينتهي التحقيق بتأكيد ما نسب لهيشور
 
والله لم أسمع بهذا الباحث من قبل
و أعتقد أن الإتهامات المنسوبة ليست سوى أكاذيب لا علاقة لها بالواقع
 
من حقه أن يحارب ويمنع الإعتداءات على الأبرياء في أفغانسان أو أي مكان يعتدى فيه على البشر لماذا تركزون على الجنود الفرنسيين وتنسون الأبرياء الحقيقيين ؟ لكن ربما لم يتخد الإحتياطات الضرورية لكي لا ينكشف أمره ...أما كونه مع القاعدة فربما ذلك مجرد اتهام ليبرروا به أي شيء قد يحصل للرجل ولينسى أمره .
 
قضية المهندس الفرنسي من أصل جزائري
النيابة السويسرية تفتح تحقيقا ضد مجهول
فتح القضاء السويسري تحقيقا ضد مجهول، لتحديد ملابسات قضية تتعلق بدعم منظمة إرهابية، يقف وراءها مهندس فرنسي من أصل جزائري اعتقل، الشهر الماضي، من طرف المخابرات الفرنسية، بشبهة التخطيط لتنفيذ اعتداءات إرهابية بفرنسا.
وأعلن ناطق باسم النيابة العامة السويسرية، أمس، عن تحقيق قضائي باشرته الشرطة القضائية لتأكيد معلومات تخص المهندس عدلان هيشور. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن المصدر المذكور، أن القضاء لا يمكنه تقديم معلومات أكثـر حول القضية لدواع تتصل بسرية التحقيق.
وقال المتحدث باسم النيابة إن التحقيق الذي تمت مباشرته نهاية أكتوبر الماضي، موجه ضد مجهول، مشيرا إلى أنه ''سيحتفظ بوسائل الإثبات وسيكشف عن هوية الفاعلين''.
واعتقل عدلان هيشور(32 سنة) في جنوب شرق فرنسا، وهو يشتغل بالمركز الأوروبي للبحث النووي. وتم اعتقال شقيقه أيضا، والاثنان يقعان تحت طائلة تهمة ربط صلة بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي. ومباشرة بعد اعتقاله، ذكر المركز السويسري للبحوث النووية، أن عدلان متخصص في الفيزياء ويعمل حول مشاريع تحاليل معطيات فيزيائية منذ .2003 وأكد بأن الباحث لم يكن على صلة بأي عنصر فيزيائي قد يستعمل لتنفيذ هجمات إرهابية.

كشفت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية، أن لغز الفيزيائى الفرنسى من أصل جزائرى أدلين هيشور، الذى يعمل فى المركز الأوروبى للبحث النووى بالقرب من جنيف، بدأت تنكشف تفاصيله، حيث لم يكن هذا الفيزيائى الذى ألقى القبض عليه الشهر الماضى يخطط فقط لهجوم على الكتيبة 27 التابعة للوحدات العسكرية فى إقليم آنيسى، وإنما كان أيضا "ينوى القيام بمشاريع أخرى مثل تصفية شخصيات فرنسية رفيعة المستوى، سواء سياسيين أو غيرهم"، كما صرح مصدر مسئول للصحيفة اليوم.


وتذكر الصحيفة أن هيشور البالغ من العمر 32 عاما كان على اتصال منذ شهور بمراسل تنظيم القاعدة فى المغرب الإسلامى عن طريق شبكة الإنترنت. وقد اختار تحديدا الكتيبة 27 "لمعاقبة الجيش، وبشكل عام فرنسا، لمشاركتها فى حرب أفغانستان، كما أن هذا الإرهابى المشتبه فيه أرسل معلومات حول هذا الموقع عن طريق البريد الإلكتونى للتحضير لعملية الهجوم.

ويرى أحد العسكريين الفرنسيين أن هذه الكتيبة كانت تمثل هدفا لهذا الإرهابى لسببين اثنين، أولا لأن الـ27 كانت قد أرسلت ثلاث بعثات لأفغانستان، ثانيا لأنه يمثل ذكرى المعركة البطولية بين جنود الجبال ضد الأمير عبد القادر فى الجزائر.

وتنقل الصحيفة عن أحد المتخصصين فى مكافحة الإرهاب فى باريس رأيه فى هذه القضية، إذ يؤكد قائلا إن "الإرهابى الذى يعمل بشكل فردى بات يشكل تهديدا خطرا بصورة متزايدة"، حيث إن بعض الاتصالات على شبكة الإنترنت قد تقلب تماما حياة أفراد لا تعلم الشرطة عنهم شيئا، وهو ما يعد بالنسبة لنا أسوأ السيناريوهات".

وهو الأمر الذى يؤيده مسئول فى الإدارة العامة للشرطة الفرنسية، إذ يلاحظ التأثير المتنامى لبعض المواقع والمنتديات الإسلامية على أشخاص لا يملكون فكرا متزنا إلى حد ما. وقد سبق وكثفت بالفعل وحدة التنسيق الفرنسية لمكافحة الإرهاب تحذيراتها بهذا الصدد خلال اجتماعتها الأخيرة، لاسيما وأن الشرطة قد رصدت بالفعل أكثر من عشرين موقعا "ضارا" على شبكة الإنترنت، ظهر كثير منها بعد إلغاء موقع minbar.com ، الذى كان يمثل نقطة تجمع كثير من المجاهدين فى أنحاء أوروبا.

وتشير الصحيفة إلى أن حادث إطلاق النار فى فورت هود فى الولايات المتحدة على يد نضال حسن قد جاء ليؤكد مخاوف الخبراء الفرنسيين، خاصة وأن المحققين ذهبوا إلى أن هذا الإرهابى الذى لم يكن ينتمى لتنظيم قد استشار عدة مواقع تنتمى للحركة الإسلامية الراديكالية، وتبادل رسائل البريد الإلكترونى مع أشخاص ينتمون للحركة.

ويؤكد أحد المتخصصين فى باريس أن هذا النوع من الوجوه الجديدة هو الأكثر صعوبة فى الكشف عنها، خاصة وأنهم يمثلون أفرادا يندمجون جيدا فى المجتمعات الأوروبية. وفى هذا السياق أصبحت شبكة الإنترنت عاملا حاسما فى التحقيقات فى مثل تلك القضايا كما يقول مصدر أمنى فى الشرطة الفرنسية، التى كثفت مؤخرا المراقبة للكشف عن علامات تدل على احتمال القيام بأى عمل هجومى، وفقا لما يقال فى محيط وزير الداخلية الفرنسى بريس هورتفو.

ويقوم رجال الإدارة المركزية للاستخبارات الداخلية بالبحث عن هذه العلامات من خلال تحليل الكلمات التى تظهرعلى مواقع الإنترنت، وذلك باستخدام البرمجيات المصممة خصيصا لذلك، وأيضا عن طريق التسلل للمنتديات التى تؤثر على أولئك الأشخاص الذين يمكن اجتذابهم للمشاركة فى الحرب المقدسة.

لعندما تقرا تحتار اى عالم نحن فيه اصبح العالم ارهابيا ..................ارادوا معاقبته فاختاروا له ثوب الارهاب للاعدام ....
 
من خلال موضوعك اخي اسامة ..لم استطع الوصول الى هل هيشور الفيزيائي الجزائري
فعلا خطط لما نسب له ..ام هي مجرد اتهامات بلا ادلة من اجل اقصائه من متابعة ابحاثه
خاصة وهو في حقل حساس المعروف عن الغرب انهم يضعون عليه خطوط حمراء لايمكن للعالم العربي والاسلامي تجاوزها ***
في حال كانت الاتهامات صحيحة ..
أولا ..من يعمل في هذا الحقل لا يجب ان يدخل نفسه في متاهات أخرى**
ثانيا .. ليس من حقه التدخل في الشأن الداخلي الفرنسي ..فاحتفالهم اوعدمه لايعنينا
في شئ مادامو الآن خارج أراضينا ** واذا كان يعارض التدخل الفرنسي في افغانستان
عليه ان يلتحق بالمجاهدين في افغانستان ويحارب القوات الفرنسية هناك ..


شكرا الاخت حنان
على المرور
وعلى الرد
لحد الان لم تتضح الصورة بعد
ونحن امام ادعاءات طرف واحد
هو الحكومة الفرنسية
اما الجزائري المهندس هيشور مراد
فلم نسمع رائيه بعد
انا لا اثق في العدالة الفرنسية بعد
تاريخ 11 سبتمبر
خصوصا القضايا التي تمس الارهاب
والقضايا التي تمس الجزائريين
وانا هنا ادافع عن ذلك الجزائري مهما كانت حالته
مهما عمل ومهما خطط
فقط ان لا يخطط لتشويه صورة الاسلام
او ضرب مصالح الجزائر
طيب الله اوقاتكم
 
وانا هنا ادافع عن ذلك الجزائري مهما كانت حالته
________________________________
مهما عمل ومهما خطط

_________________
فقط ان لا يخطط لتشويه صورة الاسلام

_____________________________
او ضرب مصالح الجزائر

_________________


اخي اسامة لم استوعب هذا المقطع من ردك **؟؟
ولم استطع الوصول الى مبتغاك منه ؟؟
 
هل هي مجرد اتهامات ام هي حقائق عليه؟؟؟؟؟
لانه بالنسبة لي اي شخص عربي ومسلم يحسونه قد وصل لمركز معين نبدأ نسمع عنه انه مجرم ... ولكن ما دخله في الشأن الأفغاني ليرسل اليهم طائرات أكل الدهر عليها وشرب اظن ان هناك يدا أخرى في الحكاية اكيد
شكرا للأخت الفاضلة : البسكرية
على المرور
وعلى الرد
ربما هي مجرد اكاذيب لابعاد الرجل عن مراكز الابحاث
وربما الرجل يفكر في الامر بجدية
المهم اين رد الحكومة الجزائرية ؟؟؟؟؟؟
ولماذا يتيه شبابنا دائما شرقا وغربا
هل من اعادة نظر في الهجرة
ربما
السلام عليكم
 
شكرا للأخت الفاضلة : البسكرية
على المرور
وعلى الرد
ربما هي مجرد اكاذيب لابعاد الرجل عن مراكز الابحاث
وربما الرجل يفكر في الامر بجدية
المهم اين رد الحكومة الجزائرية ؟؟؟؟؟؟
ولماذا يتيه شبابنا دائما شرقا وغربا
هل من اعادة نظر في الهجرة
ربما
السلام عليكم

ما المطلوب من الحكومة الجزائرية ان تفعله ..؟؟؟
هل يذهب لبلدانهم ويحاول تخريبها وتطلب من الحكومة الجزائرية ان تدافع عنه **؟؟ ان كان بريء من هذه التهم
ففعلا يستحق ان يوفر له محامون للدفاع عنه بصفته جزائري
وهذا لم يثبت لحد الآن كما قلت ..
أما ان ثبت بالدليل القاطع تورطه ..فلا الحكومة ولا غيرها راح ينفعه.. ولازم يتحمل نتيجة أفعاله ..والجزائر ليست ملزمة
بتحمل تبعات اعمال فردية حمقاء ..
كان على هذا العالم ان يراعي حقوق البلد الذي استضافه
ولا يتجاوز ما ذهب لاجله** وبما انه في هذا التخصص
أكيد انه يدرك جيدا ان بلده تقيم علاقات اقتصادية ولها استثمارات ومصالح مع هذا البلد وعليه ان يراعيها ...
اما بخصوص الهجرة فانت تعلم أخي ان تخصصه يحتم عليه ذلك لافتقار العالم العربي لمثل هذه المراكز للابحاث ..
 
وانا هنا ادافع عن ذلك الجزائري مهما كانت حالته
________________________________
مهما عمل ومهما خطط

_________________
فقط ان لا يخطط لتشويه صورة الاسلام

_____________________________
او ضرب مصالح الجزائر

_________________


اخي اسامة لم استوعب هذا المقطع من ردك **؟؟
ولم استطع الوصول الى مبتغاك منه ؟؟
مرحبا الاخت الفاضلة حنان
1 ـ من حق اي جزائري علينا باسم الانتماء لهذا ان ندافع عنه
اذاكان مصيبا وقفنا بجانبه ودافعنا عنه
واذا كان مخطئا قدمنا له النصيحة
تطبيقا لشريعة ديننا
2 ـ ربما ينساق شخص وراء عواطفه ويريد
ان يحرق او يدمر او يفسد في مواضع ليست للجهاد
وهو يظن غير ذلك
هنا لا يجب مسايرته لان اثار افعاله سوف تكون وخيمة على
المسلمين اولا
ثم على الاسلام
3 ـ اذا اراد اي مخلوق ضرب مصالح الجزائر
فكل جزائري عاقل سوف يقف ضده
.........................................
السلام عليكم
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom