آخر اخبار من أصحاب العار شوفوا هذيك المنافقة نتاع هيشاء وهبي وهذاك الفرعون نتاع محمد فؤاد الزلط و التفرعين قالت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي إن هجومها الأخير الذي اتصف بالحدة على الجزائريين كان موجها فقط لحَمَلة السكاكين ضد الجمهور المصري بعد مباراة الخضر والفراعنة، وليس شرفاء الشعب الجزائري الذين قالت إنهم لم يذهبوا إلى السودان.
وبررت النجمة اللبنانية تصريحاتها الحادة التي أثارت جدلاً في الجزائر قائلة إن منظر الدم الذي سال من إحدى المصريات في الخرطوم أدمى قلبها.
وأضافت هيفاء -خلال اتصال هاتفي مع برنامج (للنشر) على شاشة تلفزيون الجديد اللبنانية مساء السبت 21 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري- "كان هناك جمهوران، أحدهما مرتب وفيه نساء وأطفال، وبالمقابل جمهور آخر من حملة السكاكين الجزائريين. الذين رأيناهم بأم العين، وهم يهجمون على المصريين في الباصات التي تقل الكثير من النساء والأطفال أيضا".
وتساءلت ألا يوجد في الجزائر بنات يحضرن إلى الخرطوم ويشجعن فريقهنّ؟ لماذا لم نرَ سيدة جزائرية واحدة في عداد الجمهور الجزائري، بينما كان هناك الكثير من النساء والأطفال في عداد الجمهور المصري، كما كانت هناك شخصيات سياسية وفنية وإعلامية وغيرها؟.
وحول انحيازها للجانب المصري بسبب أن أمها وزوجها من مصر، قالت هيفاء: صحيح أنني متزوجة من مصري، ويشرفني ذلك، لكن ليس هذا هو السبب، بل وقفت مع المصريين من موقف إنساني بحت ليس أكثر.
ونفت الفنانة اللبنانية أن تكون وصفت الجزائر بالبلد الإرهابي، وقالت أنا ليست عندي مشكلة مع البلاد، ولا مع الشعب الجزائري الطيب، ولا مع شرفاء الجزائر الكثر، وإنّما مع هؤلاء الذين كانوا في الخرطوم من حملة السكاكين، فشرفاء الجزائر لم يكونوا في الخرطوم.
وحول ما إذا كانت تخاف على مصالحها الفنية بالجزائر، ردت قائلة مصالحي الفنية والشخصية ليست أهم من موقفي الإنساني، من هنا كنت واضحة في الإدلاء برأيي.
كانت هيفاء قد صرحت لقناة (نايل سبورت) أنها لن تخسر يديها أو ساقيها دون غنائها في الجزائر. وعبّرت هيفاء عن تمنيها إعادة المباراة في أي بلد آخر، مشيرة إلى أنه ليس معقولاً أن تتحول المباراة لساحة قتال، وقالت إن الجزائريين اشتروا السكاكين من الخرطوم، معتبرة ذلك إجراما.
أعلن الفنان محمد فؤاد أقامة حفل غنائي ضخم بالسودان يخصص دخله بالكامل لصالح خضر عبدالله السائق السوداني الذي أنقذ حياته وحياة أبنه من الموت بشهامه كبيرة جدا .. كما أعلن فؤاد أستعداده لأقامة حفل غنائي خاص لكل سوداني قام بمثل هذا الفعل .
وأكد الفنان محمد فؤاد لبرنامج الحياة اليوم أنه مستعد للتصالح مع الجزائر والجزائريين بشرط بالأدب والحفاظ علي مكانة وقيمة مصر وحبها ..فأنا خدام لأي مبادرات بشرط بالأدب وكل واحد يأخد حقه ولذا أنا أناشد الجميع أن يتقي كل واحد ربنا ويقول كلمة حق فنحن أخذنا غدرا ولازم نأخذ حقنا .
فأنا رايح السودان مخصوص لخضر عبدالله الذي يدلي بأعترافات كامله الن لما تعرضنا له وهو مثال شريف لمن يقول كلمة الحق .. ومن ناحية أخري يرعي تليفزيون " الحياة " حفل ضخم بالسودان والذي سيعلن عن موعده قريبا لكل السوادنيين .
الله يقطعكم يا منافقين
وبررت النجمة اللبنانية تصريحاتها الحادة التي أثارت جدلاً في الجزائر قائلة إن منظر الدم الذي سال من إحدى المصريات في الخرطوم أدمى قلبها.
وأضافت هيفاء -خلال اتصال هاتفي مع برنامج (للنشر) على شاشة تلفزيون الجديد اللبنانية مساء السبت 21 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري- "كان هناك جمهوران، أحدهما مرتب وفيه نساء وأطفال، وبالمقابل جمهور آخر من حملة السكاكين الجزائريين. الذين رأيناهم بأم العين، وهم يهجمون على المصريين في الباصات التي تقل الكثير من النساء والأطفال أيضا".
وتساءلت ألا يوجد في الجزائر بنات يحضرن إلى الخرطوم ويشجعن فريقهنّ؟ لماذا لم نرَ سيدة جزائرية واحدة في عداد الجمهور الجزائري، بينما كان هناك الكثير من النساء والأطفال في عداد الجمهور المصري، كما كانت هناك شخصيات سياسية وفنية وإعلامية وغيرها؟.
وحول انحيازها للجانب المصري بسبب أن أمها وزوجها من مصر، قالت هيفاء: صحيح أنني متزوجة من مصري، ويشرفني ذلك، لكن ليس هذا هو السبب، بل وقفت مع المصريين من موقف إنساني بحت ليس أكثر.
ونفت الفنانة اللبنانية أن تكون وصفت الجزائر بالبلد الإرهابي، وقالت أنا ليست عندي مشكلة مع البلاد، ولا مع الشعب الجزائري الطيب، ولا مع شرفاء الجزائر الكثر، وإنّما مع هؤلاء الذين كانوا في الخرطوم من حملة السكاكين، فشرفاء الجزائر لم يكونوا في الخرطوم.
وحول ما إذا كانت تخاف على مصالحها الفنية بالجزائر، ردت قائلة مصالحي الفنية والشخصية ليست أهم من موقفي الإنساني، من هنا كنت واضحة في الإدلاء برأيي.
كانت هيفاء قد صرحت لقناة (نايل سبورت) أنها لن تخسر يديها أو ساقيها دون غنائها في الجزائر. وعبّرت هيفاء عن تمنيها إعادة المباراة في أي بلد آخر، مشيرة إلى أنه ليس معقولاً أن تتحول المباراة لساحة قتال، وقالت إن الجزائريين اشتروا السكاكين من الخرطوم، معتبرة ذلك إجراما.
أعلن الفنان محمد فؤاد أقامة حفل غنائي ضخم بالسودان يخصص دخله بالكامل لصالح خضر عبدالله السائق السوداني الذي أنقذ حياته وحياة أبنه من الموت بشهامه كبيرة جدا .. كما أعلن فؤاد أستعداده لأقامة حفل غنائي خاص لكل سوداني قام بمثل هذا الفعل .
وأكد الفنان محمد فؤاد لبرنامج الحياة اليوم أنه مستعد للتصالح مع الجزائر والجزائريين بشرط بالأدب والحفاظ علي مكانة وقيمة مصر وحبها ..فأنا خدام لأي مبادرات بشرط بالأدب وكل واحد يأخد حقه ولذا أنا أناشد الجميع أن يتقي كل واحد ربنا ويقول كلمة حق فنحن أخذنا غدرا ولازم نأخذ حقنا .
فأنا رايح السودان مخصوص لخضر عبدالله الذي يدلي بأعترافات كامله الن لما تعرضنا له وهو مثال شريف لمن يقول كلمة الحق .. ومن ناحية أخري يرعي تليفزيون " الحياة " حفل ضخم بالسودان والذي سيعلن عن موعده قريبا لكل السوادنيين .
الله يقطعكم يا منافقين